الصحة العالمية: السلالة الجديدة لكورونا أكثر قدرة على الانتشار بين الناس
قال الدكتور أمجد الخولي استشاري الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية، إن كل المعلومات الخاصة بالسلالة الجديدة من فيروس كورونا حسبما أبلغت السلطات الصحية في دولة بريطانيا هي أنه أكثر قدرة على الانتشار وتجري حاليا البحوث علي مدي قدرة الفيروس علي الانتشار وهل يرتبط ذلك بالسلالة الجديدة او توجد عوامل اخري.
وأضاف أنه يوجد دراسات على المصابين بالسلالة الجديدة ومعرفة اي التغيرات التي طرات عليهم مقارنة بالمصابين بكوفيد ١٩.
وأشار إلى أن المعلومات الأولية توضح ان السلالة الجديدة لفيروس كورونا لا تسبب درجة أشد بالمرض.
كما أنه لا يوجد دليل علي تغير في فاعلية اللقاحات المنتظرة بالنسبة للتغير الجديد في الفيروس، مؤكدا أن جميع الفيروسات تتغير بمرور الوقت منهم كوفيد ١٩.
وتابع حديثه بأنه تم اكتشاف مئات الأنماط من الفيروس في جميع أنحاء العالم ولم يكن لكل تلك التغيرات التي طرأت عليه سوى تأثير ضئيل علي طرق انتقال المرض.
وأشار إلى أن السلالة الجديدة هي أكثر قدرة على الانتشار بسهولة بين الناس الا اننا بحاجة لإجراء مزيد من الدراسات على الفيروس مع إنجلترا ويتم اضطلاع المنظمة على نتائج الدراسات والأبحاث لتحديد خصائص هذه السلالة مشددا على الجميع بضرورة الالتزام بالتدابير الوقائية.
جدير بالذكر أن دولة بريطانيا أعلنت اكتشاف نوع جديد من الفيروسات التاجية المكتشفة في البلاد، موضحة أن هذه السلالة، يمكن أن تكون معدية بنسبة 70 ٪.
وأكدت منظمة الصحة العالمية اليوم رصد تفشي السلالة الجديدة من فيروس كورونا التي تم اكتشافها في بريطانيا مؤخرا في ثلاث دول أخرى منها الدنمارك وهولندا وكذلك أستراليا حيث سجلت حالة إصابة واحدة بالسلالة الجديدة.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن السلالة الجديدة ذات قدرة هائلة على الإنتشار، مؤكدة أن الدراسات جارية للكشف عن مدى هذه القدرة.
وشددت على ضرورة منع انتشار السلالة الجديدة، و كلما توسعت رقعة تفشي الفيروس كلما زاد خطر ظهور طفرات جديدة منه.
وأضاف أنه يوجد دراسات على المصابين بالسلالة الجديدة ومعرفة اي التغيرات التي طرات عليهم مقارنة بالمصابين بكوفيد ١٩.
وأشار إلى أن المعلومات الأولية توضح ان السلالة الجديدة لفيروس كورونا لا تسبب درجة أشد بالمرض.
كما أنه لا يوجد دليل علي تغير في فاعلية اللقاحات المنتظرة بالنسبة للتغير الجديد في الفيروس، مؤكدا أن جميع الفيروسات تتغير بمرور الوقت منهم كوفيد ١٩.
وتابع حديثه بأنه تم اكتشاف مئات الأنماط من الفيروس في جميع أنحاء العالم ولم يكن لكل تلك التغيرات التي طرأت عليه سوى تأثير ضئيل علي طرق انتقال المرض.
وأشار إلى أن السلالة الجديدة هي أكثر قدرة على الانتشار بسهولة بين الناس الا اننا بحاجة لإجراء مزيد من الدراسات على الفيروس مع إنجلترا ويتم اضطلاع المنظمة على نتائج الدراسات والأبحاث لتحديد خصائص هذه السلالة مشددا على الجميع بضرورة الالتزام بالتدابير الوقائية.
جدير بالذكر أن دولة بريطانيا أعلنت اكتشاف نوع جديد من الفيروسات التاجية المكتشفة في البلاد، موضحة أن هذه السلالة، يمكن أن تكون معدية بنسبة 70 ٪.
وأكدت منظمة الصحة العالمية اليوم رصد تفشي السلالة الجديدة من فيروس كورونا التي تم اكتشافها في بريطانيا مؤخرا في ثلاث دول أخرى منها الدنمارك وهولندا وكذلك أستراليا حيث سجلت حالة إصابة واحدة بالسلالة الجديدة.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن السلالة الجديدة ذات قدرة هائلة على الإنتشار، مؤكدة أن الدراسات جارية للكشف عن مدى هذه القدرة.
وشددت على ضرورة منع انتشار السلالة الجديدة، و كلما توسعت رقعة تفشي الفيروس كلما زاد خطر ظهور طفرات جديدة منه.