عبير فؤاد تكشف البرج الفلكي لمصر | فيديو
قالت عبير فؤاد خبيرة الأبراج والفلك، إن اقتران كوكبي المشتري وزحل ظاهرة تحدث كل 19 عاما مرة واحدة، واقترانهم يسبب حالة تناقض.
وأضافت فى مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي، مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن الاقتران حدث في برج الدلو، وهو أمر جيد لمصر، والبرج الخاص بمصر هو الجوزاء، مؤكدة أن كل دولة لها برج مثل البشر.
وأوضحت أن اقتران كوكبي المشتري وزحل سيظهر على مدار أيام العام المقبل، مشيرة إلى أن هناك دول قد تشهد نموا اقتصاديا وأخرى تشهد انخفاضا.
وشهد العالم مساء اليوم الإثنين حدثا فلكيا غير اعتيادي يتمثل في تقارب أكبر كوكبين في المجموعة الشمسية، المشتري وزحل، إلى أقصى حد خلال ظاهرة تسمى "الاقتران العظيم" لن تتكرر قبل العام 2080.
ووفقا لتصريحات الدكتور أسامة رحومة، رئيس معمل أبحاث الشمس بالمعهد هذا المشهد بدأ فى لفت النظر من يوم 17 ديسمبر الحالي حيث يكون زحل على يسار المشتري وحتى اقترانهما التام في 21 ديسمبر الحالي.
ويتبادلان أماكنهما في السماء فيكون المشتري على يسار زحل، ثم متابعة ابتعادهما التدريجي عن بعضهما البعض والذي سيكون ملحوظا بدأ من يوم 25 ديسمبر الحالي وحتى نهاية العام إلى أن يبدو انفصالهما واضحا للعيان.
ويمكن للمتابعين من الهواة والمهتمين رؤية الاقتران بالعين المجردة، ولا يوجد خطورة من ذلك ومشاهدته من خلال التلسكوب ستمكنك من رؤية أقمار المشتري الأربعة الكبيرة (أوروبا - آيو - كاليستو - جانيميد).
وأوضح فلوران ديلفي من مرصد باريس (بي إس إل) لوكالة فرانس برس أن "الاقتران العظيم" هو "الوقت الذي يضعه الكوكبان لبلوغ مواقع نسبية مشابهة بالنسبة للأرض".
ويدور المشترى، أكبر كواكب المجموعة الشمسية، حول الشمس في 12 عاما، فيما تستغرق دورة زحل 29 عاما. وفي كل عشرين عاما تقريبا، يظهر الكوكبان كأنهما يتقاربان لدى مراقبة السماء من الأرض.
ويقول ديلفي: "باستخدام أداة مراقبة صغيرة قد تكون ببساطة مجرد منظار، سنتمكن من رؤية الحزامين الاستوائيين للمشترى وأقماره الرئيسية، مع حلقات زحل في إطار واحد".
ويعود آخر اقتران عظيم إلى العام 2000، لكن الفارق بين الكوكبين لم يكن ضئيلا بالدرجة التي سيشهدها العالم اليوم الاثنين منذ 1623، كما لن يشهد العالم حدثا مشابها بهذه الدرجة من التقارب بين الكوكبين قبل 15 مارس 2080.
وأضافت فى مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي، مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن الاقتران حدث في برج الدلو، وهو أمر جيد لمصر، والبرج الخاص بمصر هو الجوزاء، مؤكدة أن كل دولة لها برج مثل البشر.
وأوضحت أن اقتران كوكبي المشتري وزحل سيظهر على مدار أيام العام المقبل، مشيرة إلى أن هناك دول قد تشهد نموا اقتصاديا وأخرى تشهد انخفاضا.
وشهد العالم مساء اليوم الإثنين حدثا فلكيا غير اعتيادي يتمثل في تقارب أكبر كوكبين في المجموعة الشمسية، المشتري وزحل، إلى أقصى حد خلال ظاهرة تسمى "الاقتران العظيم" لن تتكرر قبل العام 2080.
ووفقا لتصريحات الدكتور أسامة رحومة، رئيس معمل أبحاث الشمس بالمعهد هذا المشهد بدأ فى لفت النظر من يوم 17 ديسمبر الحالي حيث يكون زحل على يسار المشتري وحتى اقترانهما التام في 21 ديسمبر الحالي.
ويتبادلان أماكنهما في السماء فيكون المشتري على يسار زحل، ثم متابعة ابتعادهما التدريجي عن بعضهما البعض والذي سيكون ملحوظا بدأ من يوم 25 ديسمبر الحالي وحتى نهاية العام إلى أن يبدو انفصالهما واضحا للعيان.
ويمكن للمتابعين من الهواة والمهتمين رؤية الاقتران بالعين المجردة، ولا يوجد خطورة من ذلك ومشاهدته من خلال التلسكوب ستمكنك من رؤية أقمار المشتري الأربعة الكبيرة (أوروبا - آيو - كاليستو - جانيميد).
وأوضح فلوران ديلفي من مرصد باريس (بي إس إل) لوكالة فرانس برس أن "الاقتران العظيم" هو "الوقت الذي يضعه الكوكبان لبلوغ مواقع نسبية مشابهة بالنسبة للأرض".
ويدور المشترى، أكبر كواكب المجموعة الشمسية، حول الشمس في 12 عاما، فيما تستغرق دورة زحل 29 عاما. وفي كل عشرين عاما تقريبا، يظهر الكوكبان كأنهما يتقاربان لدى مراقبة السماء من الأرض.
ويقول ديلفي: "باستخدام أداة مراقبة صغيرة قد تكون ببساطة مجرد منظار، سنتمكن من رؤية الحزامين الاستوائيين للمشترى وأقماره الرئيسية، مع حلقات زحل في إطار واحد".
ويعود آخر اقتران عظيم إلى العام 2000، لكن الفارق بين الكوكبين لم يكن ضئيلا بالدرجة التي سيشهدها العالم اليوم الاثنين منذ 1623، كما لن يشهد العالم حدثا مشابها بهذه الدرجة من التقارب بين الكوكبين قبل 15 مارس 2080.