هاشتاج السلالة الجديدة يتصدر تويتر.. ومغردون: "شكلنا مطولين مع كورونا"
تصدر هاشتاج #السلالة_الجديده موقع
التدوينات القصيرة تويتر، وذلك بعد انتشار سلالة جديدة لفيروس كورونا في بعض الدول
الأوروبية بشكل كبير، والتي بدأت في بريطانيا، وهذا ما أثار حالة من الارتباك بسبب
انتشارها الكبير في المملكة المتحدة مقارنة بباقي السلالات الأخرى، مما جعل العديد
من الدول تقرر قطع الخطوط الجوية والبرية والبحرية مع المملكة المتحدة.
وتفاعل العديد من رواد تويتر مع الهاشتاج، حيث كتب أحد المتابعين "شكلنا مطولين مع كورونا"، بينما علق آخر: "يجب أن تكون هناك إجراءات وقائية شديدة قبل انتشار هذه السلالة الجديدة لكورونا".
وترأس رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون اليوم الإثنين اجتماع أزمة بشأن إمدادات المملكة المتحدة بعد قرار عدد من الدول، تعليق الرحلات بسبب السلالة الجديدة من كورونا.
وأصبحت بريطانيا اليوم معزولة عن معظم أوروبا بعدما قطع أقرب حلفائها روابط النقل معها بسبب المخاوف من السلالة الجديدة من فيروس كورونا ما أثار حالة من الارتباك للعائلات والشركات قبل أيام فقط من خروجها من فلك الاتحاد الأوروبي.
وقطعت فرنسا وألمانيا وإيطاليا وهولندا والنمسا وسويسرا وإيرلندا وبلجيكا وإسرائيل وكندا روابط السفر مع بريطانيا بعدما حذر رئيس وزرائها بوريس جونسون من أن السلالة الجديدة شديدة العدوى من الفيروس تمثل خطرا على بلاده.
وأغلقت فرنسا حدودها أمام القادمين من المملكة المتحدة من أشخاص وشاحنات لتغلق بذلك واحدا من أهم شرايين التجارة بين بريطانيا والبر الرئيسي بأوروبا في خطوة وصفها وزير النقل جرانت شابس بأنها مفاجئة.
وقال شابس: "أنا على اتصال مع نظيري في فرنسا ونبذل كل ما في وسعنا لاستئناف الحركة، أبلغونا حقيقة بأنهم يرغبون في استئناف النقل في أسرع وقت ممكن".
وأضاف أن رفع الحظر في أسرع وقت يمثل أولوية بالنسبة إليه، ولكن في ظل استعدادات بريطانيا لانتهاء الفترة الانتقالية للخروج من الاتحاد الأوروبي، فقد كانت مستعدة جيدا لانقطاع الروابط.
من جهة أخرى، قال وزير الصحة النرويجي في بيان اليوم إنه سيتم تعليق الرحلات الجوية القادمة من بريطانيا إلى بلاده بأثر فوري لمدة 48 ساعة على الأقل بسبب المخاوف من السلالة الجديدة لكورونا.
ومن المقرر أن تخرج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يوم 31 ديسمبر.
يذكر أن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أعلن اول أمس السبت، أن سلالة الفيروس الجديدة أدت إلى ارتفاع أعداد المصابين بشكل حاد.
وشددت الحكومة البريطانية قيودها بشأن كوفيد-19 في لندن والمناطق المجاورة، وعطلت خطط عطلة عيد الميلاد.
وحثت منظمة الصحة العالمية أعضائها في جميع أنحاء العالم على زيادة عمليات تحديد التسلسل الجيني لفيروس (سارس- كوف 2)، حيثما أمكن ذلك ومشاركة البيانات دوليا، للإبلاغ عما إذا تم العثور على نفس الطفرات المثيرة للقلق.
وتفاعل العديد من رواد تويتر مع الهاشتاج، حيث كتب أحد المتابعين "شكلنا مطولين مع كورونا"، بينما علق آخر: "يجب أن تكون هناك إجراءات وقائية شديدة قبل انتشار هذه السلالة الجديدة لكورونا".
وترأس رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون اليوم الإثنين اجتماع أزمة بشأن إمدادات المملكة المتحدة بعد قرار عدد من الدول، تعليق الرحلات بسبب السلالة الجديدة من كورونا.
وأصبحت بريطانيا اليوم معزولة عن معظم أوروبا بعدما قطع أقرب حلفائها روابط النقل معها بسبب المخاوف من السلالة الجديدة من فيروس كورونا ما أثار حالة من الارتباك للعائلات والشركات قبل أيام فقط من خروجها من فلك الاتحاد الأوروبي.
وقطعت فرنسا وألمانيا وإيطاليا وهولندا والنمسا وسويسرا وإيرلندا وبلجيكا وإسرائيل وكندا روابط السفر مع بريطانيا بعدما حذر رئيس وزرائها بوريس جونسون من أن السلالة الجديدة شديدة العدوى من الفيروس تمثل خطرا على بلاده.
وأغلقت فرنسا حدودها أمام القادمين من المملكة المتحدة من أشخاص وشاحنات لتغلق بذلك واحدا من أهم شرايين التجارة بين بريطانيا والبر الرئيسي بأوروبا في خطوة وصفها وزير النقل جرانت شابس بأنها مفاجئة.
وقال شابس: "أنا على اتصال مع نظيري في فرنسا ونبذل كل ما في وسعنا لاستئناف الحركة، أبلغونا حقيقة بأنهم يرغبون في استئناف النقل في أسرع وقت ممكن".
وأضاف أن رفع الحظر في أسرع وقت يمثل أولوية بالنسبة إليه، ولكن في ظل استعدادات بريطانيا لانتهاء الفترة الانتقالية للخروج من الاتحاد الأوروبي، فقد كانت مستعدة جيدا لانقطاع الروابط.
من جهة أخرى، قال وزير الصحة النرويجي في بيان اليوم إنه سيتم تعليق الرحلات الجوية القادمة من بريطانيا إلى بلاده بأثر فوري لمدة 48 ساعة على الأقل بسبب المخاوف من السلالة الجديدة لكورونا.
ومن المقرر أن تخرج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يوم 31 ديسمبر.
يذكر أن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أعلن اول أمس السبت، أن سلالة الفيروس الجديدة أدت إلى ارتفاع أعداد المصابين بشكل حاد.
وشددت الحكومة البريطانية قيودها بشأن كوفيد-19 في لندن والمناطق المجاورة، وعطلت خطط عطلة عيد الميلاد.
وحثت منظمة الصحة العالمية أعضائها في جميع أنحاء العالم على زيادة عمليات تحديد التسلسل الجيني لفيروس (سارس- كوف 2)، حيثما أمكن ذلك ومشاركة البيانات دوليا، للإبلاغ عما إذا تم العثور على نفس الطفرات المثيرة للقلق.