مقتل رئيس اتحاد الصحفيين بولاية غزني الأفغانية على يد مسلحين
أعلنت شرطة ولاية غزني الأفغانية مقتل رئيس اتحاد الصحفيين بالولاية في هجوم شنه مسلحون مجهولون اليوم الاثنين.
وبحسب قناة «طلوع نيوز» الأفغانية، فأن الصحفي الراحل يُدعى "رحمة الله نيكزاد"، ولقي حتفه أمام منزله، مشيرة إلى أن نيكزاد يعد خامس صحفي يستهدفه مسلحون مجهولون خلال الشهرين الماضيين في أفغانستان.
ودعا الصحفيون في أفغانستان يوم السبت الماضي الحكومة إلى بدء التحقيق في حوادث الاغتيال الأخيرة ضد عدد من الصحفيين، موضحين أن عدم الاكتراث بالتحقيق في هذه الحوادث سيؤدي إلى إلحاق مزيد من الضرر لحرية الصحافة في البلاد.
يشار إلي أن حركة طالبان نفت في بيان رسمي، تورطها في حادث اغتيال نيكزاد.
وأمس الأحد، ذكرت وسائل إعلام أفغانية، أن تسعة أشخاص قتلوا وأصيب ستة آخرون على الأقل جراء انفجار قوي دوى في العاصمة كابل.
ونقلت قناة "طلوع نيوز" عن مصادر أمنية، تأكيدها أن الانفجار الذي وقع في ميدان سبين كالآي استهداف سيارة النائب البرلماني حاج خان محمد وردك، لافتة إلى أن المشرع نجا من الهجوم.
وأكدت وزارة الداخلية نشوب حريق في ثلاث سيارات في المنطقة نفسها، لكن لم يتضح بعد ما إذا كان الانفجار تسبب في ذلك.
وكانت السلطات الأفغانية، أعلنت الأسبوع الماضي مقتل نائب محافظ كابل بتفجير سيارته بعبوة ناسفة وسط العاصمة.
وقال مسؤولون أمنيون إن الانفجار ناجم عن قنبلة ثبتها مهاجمون مجهولون في سيارة محبوب الله محبي، نائب المحافظ، الذي كان يتنقل بصحبة حراس الأمن التابعين له وقت التفجير.
وسبق ذلك مقتل أحد ممثلي الادعاء العام لـ الحكومة الأفغانية بالرصاص في شرق كابل، بينما كان في طريقه إلى عمله.
ومؤخرًا أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن هجمات صاروخية على مناطق مكتظة بالسكان في كابل.
وأكد البيان استهداف المنطقة الخضراء في مدينة كابل والتي تضم مبنى الرئاسة الأفغاني وسفارات الدول الأجنبية ومقرات لـ القوات الأفغانية بـ 28 صاروخ كاتيوشا.
وقتل وقتها ثمانية أشخاص على الأقل في العاصمة الأفغانية التي هزتها سلسلة انفجارات قوية نجمت خصوصا عن صواريخ سقطت بالقرب من المنطقة الخضراء.
وبحسب قناة «طلوع نيوز» الأفغانية، فأن الصحفي الراحل يُدعى "رحمة الله نيكزاد"، ولقي حتفه أمام منزله، مشيرة إلى أن نيكزاد يعد خامس صحفي يستهدفه مسلحون مجهولون خلال الشهرين الماضيين في أفغانستان.
ودعا الصحفيون في أفغانستان يوم السبت الماضي الحكومة إلى بدء التحقيق في حوادث الاغتيال الأخيرة ضد عدد من الصحفيين، موضحين أن عدم الاكتراث بالتحقيق في هذه الحوادث سيؤدي إلى إلحاق مزيد من الضرر لحرية الصحافة في البلاد.
يشار إلي أن حركة طالبان نفت في بيان رسمي، تورطها في حادث اغتيال نيكزاد.
وأمس الأحد، ذكرت وسائل إعلام أفغانية، أن تسعة أشخاص قتلوا وأصيب ستة آخرون على الأقل جراء انفجار قوي دوى في العاصمة كابل.
ونقلت قناة "طلوع نيوز" عن مصادر أمنية، تأكيدها أن الانفجار الذي وقع في ميدان سبين كالآي استهداف سيارة النائب البرلماني حاج خان محمد وردك، لافتة إلى أن المشرع نجا من الهجوم.
وأكدت وزارة الداخلية نشوب حريق في ثلاث سيارات في المنطقة نفسها، لكن لم يتضح بعد ما إذا كان الانفجار تسبب في ذلك.
وكانت السلطات الأفغانية، أعلنت الأسبوع الماضي مقتل نائب محافظ كابل بتفجير سيارته بعبوة ناسفة وسط العاصمة.
وقال مسؤولون أمنيون إن الانفجار ناجم عن قنبلة ثبتها مهاجمون مجهولون في سيارة محبوب الله محبي، نائب المحافظ، الذي كان يتنقل بصحبة حراس الأمن التابعين له وقت التفجير.
وسبق ذلك مقتل أحد ممثلي الادعاء العام لـ الحكومة الأفغانية بالرصاص في شرق كابل، بينما كان في طريقه إلى عمله.
ومؤخرًا أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن هجمات صاروخية على مناطق مكتظة بالسكان في كابل.
وأكد البيان استهداف المنطقة الخضراء في مدينة كابل والتي تضم مبنى الرئاسة الأفغاني وسفارات الدول الأجنبية ومقرات لـ القوات الأفغانية بـ 28 صاروخ كاتيوشا.
وقتل وقتها ثمانية أشخاص على الأقل في العاصمة الأفغانية التي هزتها سلسلة انفجارات قوية نجمت خصوصا عن صواريخ سقطت بالقرب من المنطقة الخضراء.