التفاصيل الكاملة لهروب عروس القليوبية وجمعها بين زوجين
كشفت التحقيقات في قضية اتهام عروس القليوبية، التي هربت بعد ١٤ يوما من الزواج، بالجمع بين زوجين، تطورات جديدة، فالفتاة صاحبة الـ20 عاما تزوجت من "ح م ع" عقب خطوبة استمرت عامين تقريبا ولكن بعد زواجها فوجئت بزوجها يضربها ويسيء معاملتها بالرغم من مرور أيام قليلة علي الزواج، فتعرفت شابا من محافظة المنوفية عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" وتواصلت معه وحضر لمنزل الزوجية واصطحبها معه إلى منزل بمحافظة المنوفية.
وأشارت المتهمة في اعترافاتها إلى أنها تحججت لزوجها بأنها ستخرج لشراء مستلزمات منزلها وعرض عليها الشاب الزواج منها عرفيا فوافقت بإرادتها وكتبا مهرا عشرين ألف جنيه وشرط جزائي في حالة الخروج عن شرط العقد ألف جنيه.
وأوضح "ي. ع. ح" الزوج العرفي لها، أنه كان على علاقة بها منذ عدة شهور وتعرف عليها على موقع "فيس بوك" وتم الاتفاق فيما بينهما على الزواج العرفي ثم بعد ذلك عاشرها معاشرة الأزواج مدعيا عدم علمه بزواجها.
كانت أجهزة الأمن بالقليوبية كشفت غموض اختفاء عروس بعد زواجها بـ 14 يوما، حيث تبين زواجها "عرفيا" من شخص آخر من محافظة المنوفية.
وتبين من التحريات، أن الفتاة كانت تربطها علاقة عاطفية مع شاب آخر، واتفقا على الزواج، ويوم الاختفاء خرجت بحجة شراء بعض مستلزمات المنزل وذهبت إلى مقر سكنه بمحافظة المنوفية، وبعدما أخطر زوجها ووالدها بغيابها تحرر بلاغ بقسم الشرطة، أكدا فيه اختفائها في ظروف غامضة.
كان اللواء فخر الدين العربي، مدير أمن القليوبية، قد تلقى إخطارا من المقدم أحمد حمدي رئيس مباحث قسم ثان بنها، يفيد ببلاغ "ع. ع" بدائرة القسم، بتغيب نجلته "ن. ع. ع" 18 عاما، متزوجة من " ح. م. ع"، منذ 14 يوما، ولا توجد أي خلافات بينهما، حيث خرجت لشراء مستلزمات ولم تعد.
وأكد والد العروس، أنه وزوجها حاولا الاتصال بها على هاتفها المحمول، حيث فوجئ الجميع بأنه مغلق منذ خروجها من المنزل.
جرى تشكيل فريق بحث قاده اللواء حاتم حداد، مدير إدارة البحث الجنائي، والعميد خالد المحمدي، رئيس مباحث القليوبية، لكشف غموض الواقعة.
وكشفت التحريات الأولية لرجال المباحث أن الفتاة تدعى " ن. ع. ع"، متزوجة منذ 14 يوما، من "ح. م. ع" وتقيم في مدينة ببنها، ويوم الخميس الماضي بلغت زوجها بخروجها لشراء مستلزمات المنزل ولكن في الحقيقة أنها تربطها علاقة بشاب يدعى "ي. ع. ح" من محافظة المنوفية، واتفقا سويا على الزواج "عرفيا"، وتزوجت منه وظلت مقيمة معه لمدة أسبوع.
ونجحت قوة أمنية في القبض على المتهمة وزوجها "عرفيا" بتهمة الجمع بين زوجين، جرى تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
قال مصدر مطلع إن الزوجة التي تجمع بين زوجين تعاقب بجريمة الزنا ويعتبر القانون أن الزواج الأول صحيح والزواج الثاني باطلًا، طالما لم تثبت الزوجة تطليقها من زوجها الأول، فإذا لم تثبت هذا تعتبر العلاقة "الثانية" جريمة زنا واضحة للزوجة.
وأشارت المتهمة في اعترافاتها إلى أنها تحججت لزوجها بأنها ستخرج لشراء مستلزمات منزلها وعرض عليها الشاب الزواج منها عرفيا فوافقت بإرادتها وكتبا مهرا عشرين ألف جنيه وشرط جزائي في حالة الخروج عن شرط العقد ألف جنيه.
وأوضح "ي. ع. ح" الزوج العرفي لها، أنه كان على علاقة بها منذ عدة شهور وتعرف عليها على موقع "فيس بوك" وتم الاتفاق فيما بينهما على الزواج العرفي ثم بعد ذلك عاشرها معاشرة الأزواج مدعيا عدم علمه بزواجها.
كانت أجهزة الأمن بالقليوبية كشفت غموض اختفاء عروس بعد زواجها بـ 14 يوما، حيث تبين زواجها "عرفيا" من شخص آخر من محافظة المنوفية.
وتبين من التحريات، أن الفتاة كانت تربطها علاقة عاطفية مع شاب آخر، واتفقا على الزواج، ويوم الاختفاء خرجت بحجة شراء بعض مستلزمات المنزل وذهبت إلى مقر سكنه بمحافظة المنوفية، وبعدما أخطر زوجها ووالدها بغيابها تحرر بلاغ بقسم الشرطة، أكدا فيه اختفائها في ظروف غامضة.
كان اللواء فخر الدين العربي، مدير أمن القليوبية، قد تلقى إخطارا من المقدم أحمد حمدي رئيس مباحث قسم ثان بنها، يفيد ببلاغ "ع. ع" بدائرة القسم، بتغيب نجلته "ن. ع. ع" 18 عاما، متزوجة من " ح. م. ع"، منذ 14 يوما، ولا توجد أي خلافات بينهما، حيث خرجت لشراء مستلزمات ولم تعد.
وأكد والد العروس، أنه وزوجها حاولا الاتصال بها على هاتفها المحمول، حيث فوجئ الجميع بأنه مغلق منذ خروجها من المنزل.
جرى تشكيل فريق بحث قاده اللواء حاتم حداد، مدير إدارة البحث الجنائي، والعميد خالد المحمدي، رئيس مباحث القليوبية، لكشف غموض الواقعة.
وكشفت التحريات الأولية لرجال المباحث أن الفتاة تدعى " ن. ع. ع"، متزوجة منذ 14 يوما، من "ح. م. ع" وتقيم في مدينة ببنها، ويوم الخميس الماضي بلغت زوجها بخروجها لشراء مستلزمات المنزل ولكن في الحقيقة أنها تربطها علاقة بشاب يدعى "ي. ع. ح" من محافظة المنوفية، واتفقا سويا على الزواج "عرفيا"، وتزوجت منه وظلت مقيمة معه لمدة أسبوع.
ونجحت قوة أمنية في القبض على المتهمة وزوجها "عرفيا" بتهمة الجمع بين زوجين، جرى تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
قال مصدر مطلع إن الزوجة التي تجمع بين زوجين تعاقب بجريمة الزنا ويعتبر القانون أن الزواج الأول صحيح والزواج الثاني باطلًا، طالما لم تثبت الزوجة تطليقها من زوجها الأول، فإذا لم تثبت هذا تعتبر العلاقة "الثانية" جريمة زنا واضحة للزوجة.
