بدأت بباقة ورد وانتهت في محكمة الأسرة.. الحكاية الكاملة بين أحمد سعد وسمية الخشاب
حالة من الجدل أثارتها الفنانة سمية الخشاب بسبب ظهورها في فيديو قصير، على حسابها الشخصى بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، وهى تغنى وترقص على أغنية "Look What You Made Me Do" للنجمة العالمية تايلور سويف.
وانهالت التعليقات على مقطع الفيديو، وربط متابعو الفنانة سمية الخشاب نشرها لمقطع الفيديو بالحكم الصادر لصالحها من محكمة أسرة سيدى جابر بمجمع محاكم محمد كريم في الإسكندرية، فى الدعوى المقامة منها ضد طليقها أحمد سعد، بحصولها على نفقة المتعة خلال فترة زواجها منه والعدة، وجاء فى قرار المحكمة بدفع مبلغ 30 ألف جنيه عن مدة 3 شهور ومبلغ 10 آلاف عن كل شهر خلال 24 شهرا، ليكون الإجمالى 270 ألف جنيه عن المتعة والعدة.
وكانت الفنانة سمية الخشاب أقامت دعوى قضائية فى القضية التى حملت رقم 1939 لسنة 2019 أسرة سيدى جابر ضد طليقها الفنان أحمد سعد بمحكمة الأسرة بالإسكندرية، تطالب فيها بالنفقة ومشتقاتها المالية خلال فترة زواجها من الفنان أحمد سعد وتضررها ماديًا ونفسيًا، وقدمت لهيئة المحكمة الأوراق والتقارير التى تفيد بعدم حصولها على مستحقاتها.
وبدأت الخلافات بين سمية الخشاب وأحمد سعد في أواخر 2019، تحديدًا في نوفمبر 2019، حينما قضت محكمة الدقي، بمعاقبة الفنانة سمية الخشاب، بالحبس 3 سنوات وكفالة 50 ألف جنيه لصالح طليقها المطرب أحمد سعد، بناء على بلاغ أقامه الفنان أحمد سعد برقم 17590 لسنة 2019، اتهم فيها الفنانة سمية الخشاب طليقته بإصدار شيك بدون رصيد بقيمة مليون جنيه لصالحه.
وعلقت سمية الخشاب على الحكم، مؤكدة أنها لن تتنازل عن حقها، وادعت أن أحمد سعد دبّر لحبسها رغم أن الشيك كان قد صدر لتسوية خلاف بينهما، في العام الثاني من الزواج الذي ربط بينهما في أكتوبر 2017، حيث شاركت النجمة سمية الخشاب جمهورها ببثّ مباشر من وقائع عقد قرانها على النجم أحمد سعد.
وترجع أخبار ارتباط سمية الخشاب والفنان أحمد سعد للنصف الأول من عام 2017، وفق ما كشفته الفنانة سمية الخشاب في أحد لقاءتها، بأنّ قصة حبها مع أحمد سعد، نشأت في 31 مارس 2017 داخل كواليس مسلسل "الحلال"، حيث إنه كان مغنّي التتر، ولحّن لها إحدى الأغنيات التي كانت تغنّيها في المسلسل، ومن وقتها حدث التقارب بينهما.
وتابعت: أنه بدأ الاهتمام منه وقد لاحظت ذلك، إلا أنها كانت قد تريثت في الأمر، لأنها تعلمت من تجاربها السابقة، وكان يجب أن تدرسه جيدًا، لافتة إلى أنه في وقت التصوير، تأخر عن موعده، فاتصلت به تسأله عن سبب ذلك فأخبرها أنه في الطريق، فقالت له مازحة: “دي ماما هنا وهي بتحبك جدًّا وعاوزة تسمع صوتك.. والنهاردة حتى عيد الأم تعالى قولّها كل سنة وأنتِ طيبة، موضحة أنه بعد دقائق وصل أحمد وأحضر معه باقة من الورد".
وفي نوفمبر 2017، تم الزواج بين الفنانين، وما ان انتهى شهر العسل حتى بدأت الفنانة ريم البارودي توجه الانتقادات لزوجها السابق المطرب أحمد سعد، فقامت الفنانة سمية الخشاب بالتصدي لتلك الحملات، مؤكدة أنها لم تخطف أحمد من زوجته ريم، لأنها لم تتزوجه إلّا بعد الاطّلاع على قسيمة طلاقهما، وأيقنت أنّ علاقتهما انتهت تمامًا.
وفي مارس 2019، انتهت قصة الحب بين سمية الخشاب وأحمد سعد بعد أن أعلن الأخير على حسابه الرسمي "إنستجرام" أنه انفصل عنها ويتمنى لها الخير، لتخرج عن صمتها وتؤكد من جانبها في تصريحات صحفية عدة أنها هي من طلبت الانفصال عنه منذ 6 أشهر، رافضة الكشف عن السبب الحقيقي لطلاقها قائلة: "مش هقول السبب الحقيقي عشان أنا بنت أصول"، ولم ينته الأمر إلى هذا الحد بل تطورت حدة الخلافات بينهما، وتحولت إلى أزمة وتبادل الاتهامات بينهما، والتي تنوعت ما بين اتهامات بالسرقة والشروع في القتل، والتلميح لتعاطي مواد مخدرة وغيره من الأمور الخاصة، وسط لتبادل المنشورات عبر صفحات السوشيال ميديا من كلا الطرفين، وكذلك الظهور الاعلامي في عدد من البرامج التليفزيونية، حتى انتهت قصتهما داخل أروقة محكمة الأسرة.
وانهالت التعليقات على مقطع الفيديو، وربط متابعو الفنانة سمية الخشاب نشرها لمقطع الفيديو بالحكم الصادر لصالحها من محكمة أسرة سيدى جابر بمجمع محاكم محمد كريم في الإسكندرية، فى الدعوى المقامة منها ضد طليقها أحمد سعد، بحصولها على نفقة المتعة خلال فترة زواجها منه والعدة، وجاء فى قرار المحكمة بدفع مبلغ 30 ألف جنيه عن مدة 3 شهور ومبلغ 10 آلاف عن كل شهر خلال 24 شهرا، ليكون الإجمالى 270 ألف جنيه عن المتعة والعدة.
وكانت الفنانة سمية الخشاب أقامت دعوى قضائية فى القضية التى حملت رقم 1939 لسنة 2019 أسرة سيدى جابر ضد طليقها الفنان أحمد سعد بمحكمة الأسرة بالإسكندرية، تطالب فيها بالنفقة ومشتقاتها المالية خلال فترة زواجها من الفنان أحمد سعد وتضررها ماديًا ونفسيًا، وقدمت لهيئة المحكمة الأوراق والتقارير التى تفيد بعدم حصولها على مستحقاتها.
وبدأت الخلافات بين سمية الخشاب وأحمد سعد في أواخر 2019، تحديدًا في نوفمبر 2019، حينما قضت محكمة الدقي، بمعاقبة الفنانة سمية الخشاب، بالحبس 3 سنوات وكفالة 50 ألف جنيه لصالح طليقها المطرب أحمد سعد، بناء على بلاغ أقامه الفنان أحمد سعد برقم 17590 لسنة 2019، اتهم فيها الفنانة سمية الخشاب طليقته بإصدار شيك بدون رصيد بقيمة مليون جنيه لصالحه.
وعلقت سمية الخشاب على الحكم، مؤكدة أنها لن تتنازل عن حقها، وادعت أن أحمد سعد دبّر لحبسها رغم أن الشيك كان قد صدر لتسوية خلاف بينهما، في العام الثاني من الزواج الذي ربط بينهما في أكتوبر 2017، حيث شاركت النجمة سمية الخشاب جمهورها ببثّ مباشر من وقائع عقد قرانها على النجم أحمد سعد.
وترجع أخبار ارتباط سمية الخشاب والفنان أحمد سعد للنصف الأول من عام 2017، وفق ما كشفته الفنانة سمية الخشاب في أحد لقاءتها، بأنّ قصة حبها مع أحمد سعد، نشأت في 31 مارس 2017 داخل كواليس مسلسل "الحلال"، حيث إنه كان مغنّي التتر، ولحّن لها إحدى الأغنيات التي كانت تغنّيها في المسلسل، ومن وقتها حدث التقارب بينهما.
وتابعت: أنه بدأ الاهتمام منه وقد لاحظت ذلك، إلا أنها كانت قد تريثت في الأمر، لأنها تعلمت من تجاربها السابقة، وكان يجب أن تدرسه جيدًا، لافتة إلى أنه في وقت التصوير، تأخر عن موعده، فاتصلت به تسأله عن سبب ذلك فأخبرها أنه في الطريق، فقالت له مازحة: “دي ماما هنا وهي بتحبك جدًّا وعاوزة تسمع صوتك.. والنهاردة حتى عيد الأم تعالى قولّها كل سنة وأنتِ طيبة، موضحة أنه بعد دقائق وصل أحمد وأحضر معه باقة من الورد".
وفي نوفمبر 2017، تم الزواج بين الفنانين، وما ان انتهى شهر العسل حتى بدأت الفنانة ريم البارودي توجه الانتقادات لزوجها السابق المطرب أحمد سعد، فقامت الفنانة سمية الخشاب بالتصدي لتلك الحملات، مؤكدة أنها لم تخطف أحمد من زوجته ريم، لأنها لم تتزوجه إلّا بعد الاطّلاع على قسيمة طلاقهما، وأيقنت أنّ علاقتهما انتهت تمامًا.
وفي مارس 2019، انتهت قصة الحب بين سمية الخشاب وأحمد سعد بعد أن أعلن الأخير على حسابه الرسمي "إنستجرام" أنه انفصل عنها ويتمنى لها الخير، لتخرج عن صمتها وتؤكد من جانبها في تصريحات صحفية عدة أنها هي من طلبت الانفصال عنه منذ 6 أشهر، رافضة الكشف عن السبب الحقيقي لطلاقها قائلة: "مش هقول السبب الحقيقي عشان أنا بنت أصول"، ولم ينته الأمر إلى هذا الحد بل تطورت حدة الخلافات بينهما، وتحولت إلى أزمة وتبادل الاتهامات بينهما، والتي تنوعت ما بين اتهامات بالسرقة والشروع في القتل، والتلميح لتعاطي مواد مخدرة وغيره من الأمور الخاصة، وسط لتبادل المنشورات عبر صفحات السوشيال ميديا من كلا الطرفين، وكذلك الظهور الاعلامي في عدد من البرامج التليفزيونية، حتى انتهت قصتهما داخل أروقة محكمة الأسرة.