10 معلومات عن سر المياه الثابتة بمعبد الكرنك
"فيتو" ترصد في 10 معلومات أهمية البحيرة المقدسة بمعبد الكرنك وسر المياه الثابتة التي لا تجف، والتي تشير إلى عبقرية المهندس المصري الذي شيد وبنى وعمّر وحير كل مهندسي التاريخ.
1-أنشـأها الملك تحتمس الثالث.
2-طول 80 مترا وعرض 40 مترا.
3-يحيط بها سور.
4-يوجد على جانبيها الشمالي والجنوبي مقياس للنيل.
5-لها مدخلان أحدهما من الجهة الشرقية والثاني من الناحية الغربية.
6- بها سلالم حجرية. كان يغتسل فيها الكهنة قبل أداء أية مراسم دينية أو احتفالات قومية.
7-المياه فيها ثابتة ولا يزيد منسوب المياه أو ينقص حتى مع تغير ارتفاع أو نقصان منسوب النيل منذ أكثر من 3000 سنة .
8- لم تجف البحيرة أبدا.
9-واحدة من أهم براهين إثبات عبقرية المهندس المصري القديم.
10-مياه منسوبها ثابت لا يقل رغم عوامل الفقد والتسرب والتبخر .
يذكر أن محافظة الأقصر هذا العام فى 21 ديسمبر الجاري، للعام العاشر على التوالي بأضخم ظاهرة فلكية تتكرر كل عام، وهي تعامد الشمس على معابد الكرنك الشهيرة من الساعة السادسة وحتى الساعة الثامنة صباحاً، وهو الاكتشاف الذي رصده وتوصل إليه مركز البحوث الأثرية في جمعية المرشدين السياحيين في الأقصر.
ومن المقرر أن يبدأ برنامج الاحتفالية في السادسة صباحاً بالتجمع لكافة الضيوف أمام ساحة معابد الكرنك، ثم في السادسة و5 دقائق تبدأ عروض احتفالية من فرقة الأقصر للفنون الشعبية برعاية الهيئة العامة لقصور الثقافة للترويح والترفيه للحضور من الأفواج الأجنبية والمصريين والضيوف، ثم تبدأ مقدمة عروض الصوت والضوء عن تاريخ التعامد على مقصورة قدس الأقداس فى واجهة الصرح الرئيس لمعابد الكرنك.
كما يشمل برنامج الاحتفالية في السادسة والربع بدء موسيقى شروق الشمس التراثية أمام الصرح الرئيس لمعابد الكرنك، وفي تمام السادسة والنصف تماماً يتم تغطية شروق الشمس ورصده من قبل الضيوف وفريق الإعلاميين من مصر وحول العالم الذين يهتمون سنوياً برصد التعامد ويستمر حتى الساعة السابعة صباحاً.
وتمتاز تلك الظاهرة التي تحدث يوم الانقلاب الشتوي في معابد الكرنك، ويقوم خلالها الزوار من السائحين بالاستمتاع برؤية قرص الشمس وأشعتها التي تنتشر في جميع أرجاء معبد الأقصر، ورؤية قرص الشمس وهو يتوسط البوابة الشرقية، والتى تقع على المحور الرئيسي له، والذي يمثل أقصى الجنوب الشرقي للأفق الذي تشرق منه الشمس، والذي يحدد فلكياً بيوم الانقلاب الشتوي، وعقب ذلك ستكون الشمس عمودية على الأماكن المقدسة بالكرنك "الفناء المفتوح، صالة الأعمدة، وقدس أقداس الإله آمون"، وتنتشر بداخلها عند منتصف النهار.
1-أنشـأها الملك تحتمس الثالث.
2-طول 80 مترا وعرض 40 مترا.
3-يحيط بها سور.
4-يوجد على جانبيها الشمالي والجنوبي مقياس للنيل.
5-لها مدخلان أحدهما من الجهة الشرقية والثاني من الناحية الغربية.
6- بها سلالم حجرية. كان يغتسل فيها الكهنة قبل أداء أية مراسم دينية أو احتفالات قومية.
7-المياه فيها ثابتة ولا يزيد منسوب المياه أو ينقص حتى مع تغير ارتفاع أو نقصان منسوب النيل منذ أكثر من 3000 سنة .
8- لم تجف البحيرة أبدا.
9-واحدة من أهم براهين إثبات عبقرية المهندس المصري القديم.
10-مياه منسوبها ثابت لا يقل رغم عوامل الفقد والتسرب والتبخر .
يذكر أن محافظة الأقصر هذا العام فى 21 ديسمبر الجاري، للعام العاشر على التوالي بأضخم ظاهرة فلكية تتكرر كل عام، وهي تعامد الشمس على معابد الكرنك الشهيرة من الساعة السادسة وحتى الساعة الثامنة صباحاً، وهو الاكتشاف الذي رصده وتوصل إليه مركز البحوث الأثرية في جمعية المرشدين السياحيين في الأقصر.
ومن المقرر أن يبدأ برنامج الاحتفالية في السادسة صباحاً بالتجمع لكافة الضيوف أمام ساحة معابد الكرنك، ثم في السادسة و5 دقائق تبدأ عروض احتفالية من فرقة الأقصر للفنون الشعبية برعاية الهيئة العامة لقصور الثقافة للترويح والترفيه للحضور من الأفواج الأجنبية والمصريين والضيوف، ثم تبدأ مقدمة عروض الصوت والضوء عن تاريخ التعامد على مقصورة قدس الأقداس فى واجهة الصرح الرئيس لمعابد الكرنك.
كما يشمل برنامج الاحتفالية في السادسة والربع بدء موسيقى شروق الشمس التراثية أمام الصرح الرئيس لمعابد الكرنك، وفي تمام السادسة والنصف تماماً يتم تغطية شروق الشمس ورصده من قبل الضيوف وفريق الإعلاميين من مصر وحول العالم الذين يهتمون سنوياً برصد التعامد ويستمر حتى الساعة السابعة صباحاً.
وتمتاز تلك الظاهرة التي تحدث يوم الانقلاب الشتوي في معابد الكرنك، ويقوم خلالها الزوار من السائحين بالاستمتاع برؤية قرص الشمس وأشعتها التي تنتشر في جميع أرجاء معبد الأقصر، ورؤية قرص الشمس وهو يتوسط البوابة الشرقية، والتى تقع على المحور الرئيسي له، والذي يمثل أقصى الجنوب الشرقي للأفق الذي تشرق منه الشمس، والذي يحدد فلكياً بيوم الانقلاب الشتوي، وعقب ذلك ستكون الشمس عمودية على الأماكن المقدسة بالكرنك "الفناء المفتوح، صالة الأعمدة، وقدس أقداس الإله آمون"، وتنتشر بداخلها عند منتصف النهار.
