سهير المرشدي تبكي خلال تكريمها بمهرجان المسرح: كان نفسي ياسين والسعدني يكونوا موجودين
عبرت الفنانة سهير المرشدي عن سعادتها بتكريمها من خلال المهرجان القومي للمسرح في دورته الثالثة عشرة، قائلة: "فرحانة اني موجودة بينكم النهاردة الحمد لله أني عشت عشان أشوف اللحظة دي بشكركم أوي أنكم جيتوا وعملتوا كل الإجراءات الاحترازية".
وأضافت خلال حفل افتتاح المهرجان بدار الأوبرا: "بشكر الوزيرة وهيئة المهرجان ورئيسه انهم افتكروني وكرموني في الدورة الثالثة عشرة فرحي أكبر بأني كرم مع ولاد جيلي صلاح السعدني صديق عمري ورفيق مشوار في الفن وأخويا محمود ياسين".
وتابعت باكية: "كان نفسي وبحلم وبدعوكم أنكم تحلموا معايا أن يكون صلاح في إيدي دي موجود ومحمود ياسين في إيدي دي".
وكرم المهرجان أيضا اسم الفنان الراحل محمود ياسين، وتسلمت التكريم ابنته رانيا محمود ياسين، كما كرم المهرجان اسم الفنان صلاح السعدني وتسلم التكريم ابنه الفنان أحمد السعدني.
ويحتفل المهرجان القومي للمسرح في دورته الثالثة عشرة بمرور 150 عاما، على نشأة المسرح المصري الحديث، والذي يؤرخ له من عام 1870، حيث حملت الدورة عنوان "الآباء".
وتتضمن المحاور الفكرية للمهرجان كل من ملتقى "150 سنة مسرح"، في إطار الاحتفال بمرور 150 عاما على إنشاء المسرح المصري بشكله الحديث، بالإضافة إلى ملتقى "الخصوصية المصرية لأشكال المسرح الشعبي".
كما اشتملت المحاور أيضا، على ملتقى "من الأغنية إلى المسرح الغنائي"، والذي يتناول تطور شكل تقديم الأغاني في العروض المسرحية المصرية. وتضمنت المحاور ملتقى "من التمصير إلى الكوميديا المصرية"، وملتقى "150 سنة ميلودراما" والذي يناقش أعمال الميلودراما في المسرح المصري عبر العصور المختلفة.
ويقدم المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته الـ13 مجموعة مميزة من الجوائز تبلغ قيمتها 350 ألف جنيه في قسمين القسم الأول هو قسم مسابقة العروض المسرحية وهي مسابقة واحدة لجميع الفرق المسرحية المتقدمة، وتمنح الجوائز مقسمة على جميع عناصر العرض المسرحي. أما جوائز المقال النقدي والبحث النظري، فتنقسم إلى جائزة المقال النقدي التطبيقي على العروض المسرحية وقيمتها 5 آلاف جنيه، وجائزة البحث النقدي وقيمتها 10 آلاف جنيه مع الدرع وشهادة التقدير.
كما يحق للجنة التحكيم أن تمنح جوائز خاصة لبعض الاجتهادات المتميزة والتي لم تحصل على جوائز وبما لا يزيد على ثلاثة جوائز يتم منحها شهادات تقدير خاصة.
وأضافت خلال حفل افتتاح المهرجان بدار الأوبرا: "بشكر الوزيرة وهيئة المهرجان ورئيسه انهم افتكروني وكرموني في الدورة الثالثة عشرة فرحي أكبر بأني كرم مع ولاد جيلي صلاح السعدني صديق عمري ورفيق مشوار في الفن وأخويا محمود ياسين".
وتابعت باكية: "كان نفسي وبحلم وبدعوكم أنكم تحلموا معايا أن يكون صلاح في إيدي دي موجود ومحمود ياسين في إيدي دي".
وكرم المهرجان أيضا اسم الفنان الراحل محمود ياسين، وتسلمت التكريم ابنته رانيا محمود ياسين، كما كرم المهرجان اسم الفنان صلاح السعدني وتسلم التكريم ابنه الفنان أحمد السعدني.
ويحتفل المهرجان القومي للمسرح في دورته الثالثة عشرة بمرور 150 عاما، على نشأة المسرح المصري الحديث، والذي يؤرخ له من عام 1870، حيث حملت الدورة عنوان "الآباء".
وتتضمن المحاور الفكرية للمهرجان كل من ملتقى "150 سنة مسرح"، في إطار الاحتفال بمرور 150 عاما على إنشاء المسرح المصري بشكله الحديث، بالإضافة إلى ملتقى "الخصوصية المصرية لأشكال المسرح الشعبي".
كما اشتملت المحاور أيضا، على ملتقى "من الأغنية إلى المسرح الغنائي"، والذي يتناول تطور شكل تقديم الأغاني في العروض المسرحية المصرية. وتضمنت المحاور ملتقى "من التمصير إلى الكوميديا المصرية"، وملتقى "150 سنة ميلودراما" والذي يناقش أعمال الميلودراما في المسرح المصري عبر العصور المختلفة.
ويقدم المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته الـ13 مجموعة مميزة من الجوائز تبلغ قيمتها 350 ألف جنيه في قسمين القسم الأول هو قسم مسابقة العروض المسرحية وهي مسابقة واحدة لجميع الفرق المسرحية المتقدمة، وتمنح الجوائز مقسمة على جميع عناصر العرض المسرحي. أما جوائز المقال النقدي والبحث النظري، فتنقسم إلى جائزة المقال النقدي التطبيقي على العروض المسرحية وقيمتها 5 آلاف جنيه، وجائزة البحث النقدي وقيمتها 10 آلاف جنيه مع الدرع وشهادة التقدير.
كما يحق للجنة التحكيم أن تمنح جوائز خاصة لبعض الاجتهادات المتميزة والتي لم تحصل على جوائز وبما لا يزيد على ثلاثة جوائز يتم منحها شهادات تقدير خاصة.