بسبب غلاية.. انفجار يهز العاصمة البرتغالية وسقوط 5 مصابين
أصيب 5 أشخاص، اليوم الأحد، بجروح في انهيار جزئي لعمارة في وسط العاصمة البرتغالية لشبونة تلا انفجارا
وقع بداخلها واندلاع النيران، حسب مصالح الحماية المدنية المحلية، دون معرفة
الأسباب.
وأضافت وكالة "رويترز" للأنباء أن شخصين على الأقل يعتبران في عداد المفقودين في انتظار تمكن فرق الإغاثة من دخول المبنى الهش والاطلاع على قرائن وتفاصيل ما حدث.
وفيما تولى حوالي 50 شخصا من فرق الإطفاء إخماد النيران، تكفل أعوان آخرون من الحماية المدنية بنقل الجرحى، الذين كان أحدهم في حالة خطيرة، إلى المستشفى. وقال بعض الشهود إن الحادث وقع بسبب غلاَية.
وقال مكتب رئيس الوزراء البرتغالي أنطونيو كوستا، إن الأخير عزل نفسه وألغى رحلته الرسمية، بعد أقل من 24 ساعة من لقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي ثبتت إصابته بفيروس كورونا.
وأكد المكتب في بيان أن كوستا لا يعاني أي أعراض وينتظر نتيجة اختبار فيروس كورونا الذي قام به في وقت سابق اليوم الخميس، مبينا أن الفحص كان مقررا بالفعل قبل رحلته الرسمية إلى ساو تومي وبرينسيبي وغينيا بيساو في الفترة من 18 إلى 20 ديسمبر.
وقال البيان إن "رئيس الوزراء قرر إلغاء الرحلة وسيحافظ على جميع الأنشطة التنفيذية وجدول العمل، وسيستمر بالقيام بعمله عن بعد".
يذكر أن ماكرون استقبل كوستا في قصر الإليزيه الأربعاء الماضي ، حيث ناقشا أولويات رئاسة البرتغال المقبلة للمجلس الأوروبي، والتي تبدأ الشهر المقبل.
وكان رئيس فريق التلقيح البرتغالي، فرانسيسكو راموس أكد الأربعاء الماضي ، أن بلاده سيكون لديها ما يكفي من اللقاحات ضد فيروس كورونا، لتلقيح جميع السكان، مشيرا إلى أنه "لن يتم إجبار أي شخص على أخذ اللقاح المضاد للفيروس".
وأعلنت الحكومة البرتغالية، في وقت سابق، أنها ستخفف قيود احتواء فيروس كورونا خلال فترة أعياد الميلاد، حتى يتمكن المواطنون من زيارة ذويهم.
وأضافت الحكومة أن إجراءات العزل سيتم تعزيزها مجددا بعدها بأيام لمنع أي احتفالات في ليلة رأس السنة الجديدة.
وأكد رئيس الوزراء أنطونيو كوستا للصحفيين أن حظر السفر المحلي لن يفرض بين 23 و26 ديسمبر، لكن الحركة بين المناطق البرتغالية ستمنع مرة أخرى عشية رأس السنة الجديدة.
وشدد على أنه لن يسمح بأي حفلات عبر الشوارع في 31 ديسمبر، وستقتصر التجمعات في الهواء الطلق على 6 أشخاص كحد أقصى، على أن يعود الجميع إلى منازلهم بحلول الساعة 2 فجرا.
وأضافت وكالة "رويترز" للأنباء أن شخصين على الأقل يعتبران في عداد المفقودين في انتظار تمكن فرق الإغاثة من دخول المبنى الهش والاطلاع على قرائن وتفاصيل ما حدث.
وفيما تولى حوالي 50 شخصا من فرق الإطفاء إخماد النيران، تكفل أعوان آخرون من الحماية المدنية بنقل الجرحى، الذين كان أحدهم في حالة خطيرة، إلى المستشفى. وقال بعض الشهود إن الحادث وقع بسبب غلاَية.
وقال مكتب رئيس الوزراء البرتغالي أنطونيو كوستا، إن الأخير عزل نفسه وألغى رحلته الرسمية، بعد أقل من 24 ساعة من لقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي ثبتت إصابته بفيروس كورونا.
وأكد المكتب في بيان أن كوستا لا يعاني أي أعراض وينتظر نتيجة اختبار فيروس كورونا الذي قام به في وقت سابق اليوم الخميس، مبينا أن الفحص كان مقررا بالفعل قبل رحلته الرسمية إلى ساو تومي وبرينسيبي وغينيا بيساو في الفترة من 18 إلى 20 ديسمبر.
وقال البيان إن "رئيس الوزراء قرر إلغاء الرحلة وسيحافظ على جميع الأنشطة التنفيذية وجدول العمل، وسيستمر بالقيام بعمله عن بعد".
يذكر أن ماكرون استقبل كوستا في قصر الإليزيه الأربعاء الماضي ، حيث ناقشا أولويات رئاسة البرتغال المقبلة للمجلس الأوروبي، والتي تبدأ الشهر المقبل.
وكان رئيس فريق التلقيح البرتغالي، فرانسيسكو راموس أكد الأربعاء الماضي ، أن بلاده سيكون لديها ما يكفي من اللقاحات ضد فيروس كورونا، لتلقيح جميع السكان، مشيرا إلى أنه "لن يتم إجبار أي شخص على أخذ اللقاح المضاد للفيروس".
وأعلنت الحكومة البرتغالية، في وقت سابق، أنها ستخفف قيود احتواء فيروس كورونا خلال فترة أعياد الميلاد، حتى يتمكن المواطنون من زيارة ذويهم.
وأضافت الحكومة أن إجراءات العزل سيتم تعزيزها مجددا بعدها بأيام لمنع أي احتفالات في ليلة رأس السنة الجديدة.
وأكد رئيس الوزراء أنطونيو كوستا للصحفيين أن حظر السفر المحلي لن يفرض بين 23 و26 ديسمبر، لكن الحركة بين المناطق البرتغالية ستمنع مرة أخرى عشية رأس السنة الجديدة.
وشدد على أنه لن يسمح بأي حفلات عبر الشوارع في 31 ديسمبر، وستقتصر التجمعات في الهواء الطلق على 6 أشخاص كحد أقصى، على أن يعود الجميع إلى منازلهم بحلول الساعة 2 فجرا.