برنامج أطفال بلا مأوى يدمج أكثر من 16 ألف طفل شارع | فيديو
استعرض حسني يوسف، مدير البرنامج القومي للأطفال والكبار بلا مأوى، بوزارة التضامن الاجتماعي، طرق العمل على دمج أكثر من 16 ألف طفل بلا مأوى على مستوى الجمهورية.
وأوضح يوسف، أن خطة وزارة التضامن تشمل 10 محافظات، وتتضمن خطة عمل الوزارة ضرورة التأكد من عدم رجوعهم للشارع مرة أخرى، ويتم الدمج مع أسرهم، أو في مؤسسات الرعاية الاجتماعية.
وتابع يوسف حديثه، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الورد"، المذاع على قناة "TeN"، اليوم الأحد، أن قاعدة بيانات وزارة التضامن عن هؤلاء الأطفال شملت أطفالا بلا مأوى ولا أسرة، وأطفالًا يتسولون، أو يعملون في أعمال بسيطة في الشارع، ويعودون لأسرهم نهاية اليوم، والنوع الأخير هو الأطفال الذين يتواجدون مع أسرهم في الشارع.
وأضاف مدير البرنامج القومي للأطفال والكبار بلا مأوى، بوزارة التضامن الاجتماعي، إلى أن فرق العمل بوزارة التضامن تتعامل مع هذه الحالات وهي فرق مدربة ومؤهلة على أعلى مستوى، ويقومون بالعمل على دمج هؤلاء الأطفال والعمل على تثقيفهم وإعادة تأهيلهم، وفي حالة امتهان بعض الأسر للتسول واستخدام أطفالهم في هذه الأفعال يتم التنسيق مع وزارة الداخلية للسيطرة عليهم.
وقالت الدكتورة غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى، إن الوزارة نفذت برنامج حصر الأطفال بلا مأوى بالتعاون مع الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، والمركز القومى للبحوث الاجتماعية والجنائية التابع للوزارة.
وأشارت إلى أن مواجهة الظاهرة لن تقوم به الوزارة بمفردها، ولكن لابد من التعاون مع منظمات المجتمع المدنى والجمعيات الأهلية، بالإضافة إلى التعاون بين الوزارات الخدمية المعنية ووزارات الصحة والتربية والتعليم، والشباب والرياضة والعدل من خلال اتاحة تشريعات قانونية تساعد على حل الأزمة.
وأوضحت وزيرة التضامن أن مواجهة ظاهرة الأطفال بلا ماوى على قائمة أولويات الحكومة الحالية، مشيرة إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي مهتم شخصيا بمواجهة هذه الظاهرة والقضاء عليها.
وأوضح يوسف، أن خطة وزارة التضامن تشمل 10 محافظات، وتتضمن خطة عمل الوزارة ضرورة التأكد من عدم رجوعهم للشارع مرة أخرى، ويتم الدمج مع أسرهم، أو في مؤسسات الرعاية الاجتماعية.
وتابع يوسف حديثه، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الورد"، المذاع على قناة "TeN"، اليوم الأحد، أن قاعدة بيانات وزارة التضامن عن هؤلاء الأطفال شملت أطفالا بلا مأوى ولا أسرة، وأطفالًا يتسولون، أو يعملون في أعمال بسيطة في الشارع، ويعودون لأسرهم نهاية اليوم، والنوع الأخير هو الأطفال الذين يتواجدون مع أسرهم في الشارع.
وأضاف مدير البرنامج القومي للأطفال والكبار بلا مأوى، بوزارة التضامن الاجتماعي، إلى أن فرق العمل بوزارة التضامن تتعامل مع هذه الحالات وهي فرق مدربة ومؤهلة على أعلى مستوى، ويقومون بالعمل على دمج هؤلاء الأطفال والعمل على تثقيفهم وإعادة تأهيلهم، وفي حالة امتهان بعض الأسر للتسول واستخدام أطفالهم في هذه الأفعال يتم التنسيق مع وزارة الداخلية للسيطرة عليهم.
وقالت الدكتورة غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى، إن الوزارة نفذت برنامج حصر الأطفال بلا مأوى بالتعاون مع الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، والمركز القومى للبحوث الاجتماعية والجنائية التابع للوزارة.
وأشارت إلى أن مواجهة الظاهرة لن تقوم به الوزارة بمفردها، ولكن لابد من التعاون مع منظمات المجتمع المدنى والجمعيات الأهلية، بالإضافة إلى التعاون بين الوزارات الخدمية المعنية ووزارات الصحة والتربية والتعليم، والشباب والرياضة والعدل من خلال اتاحة تشريعات قانونية تساعد على حل الأزمة.
وأوضحت وزيرة التضامن أن مواجهة ظاهرة الأطفال بلا ماوى على قائمة أولويات الحكومة الحالية، مشيرة إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي مهتم شخصيا بمواجهة هذه الظاهرة والقضاء عليها.