سعفان يتفقد مبنى وإدارات مديرية القوى العاملة ببورسعيد
تفقد وزير القوى العاملة محمد سعفان، اليوم الأحد ، يرافقه محافظ بورسعيد اللواء عادل العضبان، وذلك في إطار جولته الميدانية للمحافظة ، مبنى وإدارات التدريب المهني وتفتيش العمل والسلامة والصحة المهنية بمديرية القوي العاملة بالمحافظة ، بحضور السيد السنجابي مدير المديرية .
وشدد الوزير على ضرورة الالتزام بمشروع التنافسية والتحويل الرقمي التي انتهجتها الوزارة في الفترة السابقة والعمل من خلاله، مؤكدا الاهتمام بعملية التدريب المهني وتأهيل الشباب بالدورات التدريبية على المهن الحاكمة التي يحتاجها سوق العمل في الفترة المستقبلية واستحداث مناهج تدريبية جديدة ترتقي بعملية التدريب المهني وتصل بها للمستوى المطلوب.
أشار الوزير إلي أهمية توجيه المتدربين والمتدربات على ريادة الأعمال وإنشاء مشاريع صغيرة بعد انتهاء فترات تدريبهم، حيث هي النهج المطلوب الذي تحتاجه مصر في الفترات القادمة والمساهمة في خفض معدلات البطالة على مستوى الجمهورية.
كما وجه الوزير خلال جولته بضرورة الانتهاء سريعا من نقل المديرية للمكان المخصص لها في ديوان عام المحافظة وتخصيص المبنى الحالي ليكون مركزاً للتدريب المهني ، ويضمن أهم المهن التي يحتاجها سوق العمل ومواكبة للتطورات المجتمعية التي يشهدها المجتمع وفقا لتوجيهات القيادة السياسية الحكيمة واستراتيجيتها للتنمية المستدامة ٢٠٣٠.
وأوضح الوزير أهمية التواصل مع الشركات والمصانع المتواجدة في المحافظة لتوفير فرص عمل للمدربين بعد التخرج لتوفير حياة كريمة للشباب المصري ولأبناء المحافظة على وجه الخصوص.
والتقى الوزير خلال جولته مع المتدربات على مهنة تفصيل الملابس الجاهزة واستمع اقتراحاتهم في تطوير عملية التدريب وعلى طموحاتهم وآمالهم في فرص العمل في المستقبل ومن منهن تريد أن تكون رائدة أعمال وصاحبة مشروع في المستقبل ومحاولة توفير ما يلزم لتحقيق تلك الأحلام.
ويأتي ذلك في إطار جولته لمحافظة بورسعيد لليوم الثاني علي التوالي ، كما وقع وزير القوى العاملة محمد سعفان ، اليوم الأحد، والدكتور أيمن محمد إبراهيم رئيس جامعة بورسعيد ، بروتوكولي تعاون مشترك بين الوزارة والجامعة ، في مجالي تنمية المجتمع والتدريب ونشر ثقافة العمل الحر والسلامة والصحة المهنية بين الشباب، وذلك من أجل الحد من المخاطر التي تهدد سلامة الأفراد ، والعمل على توفير مناخ حياة آمنة في إطار الجهود التي تبذلها الدولة من خلال وزارة القوى العاملة في مجالي السلامة وتطوير ودعم ثقافة العمل الحر لدى الشباب من الطلبة وخريجي الجامعات، والاطلاع على الأفكار الحديثة لريادة الأعمال ، وأهمية التدريب المهني والتدريب التحويلي في دعم الاقتصاد الوطني والحد من البطالة .
وشدد الوزير على ضرورة الالتزام بمشروع التنافسية والتحويل الرقمي التي انتهجتها الوزارة في الفترة السابقة والعمل من خلاله، مؤكدا الاهتمام بعملية التدريب المهني وتأهيل الشباب بالدورات التدريبية على المهن الحاكمة التي يحتاجها سوق العمل في الفترة المستقبلية واستحداث مناهج تدريبية جديدة ترتقي بعملية التدريب المهني وتصل بها للمستوى المطلوب.
أشار الوزير إلي أهمية توجيه المتدربين والمتدربات على ريادة الأعمال وإنشاء مشاريع صغيرة بعد انتهاء فترات تدريبهم، حيث هي النهج المطلوب الذي تحتاجه مصر في الفترات القادمة والمساهمة في خفض معدلات البطالة على مستوى الجمهورية.
كما وجه الوزير خلال جولته بضرورة الانتهاء سريعا من نقل المديرية للمكان المخصص لها في ديوان عام المحافظة وتخصيص المبنى الحالي ليكون مركزاً للتدريب المهني ، ويضمن أهم المهن التي يحتاجها سوق العمل ومواكبة للتطورات المجتمعية التي يشهدها المجتمع وفقا لتوجيهات القيادة السياسية الحكيمة واستراتيجيتها للتنمية المستدامة ٢٠٣٠.
وأوضح الوزير أهمية التواصل مع الشركات والمصانع المتواجدة في المحافظة لتوفير فرص عمل للمدربين بعد التخرج لتوفير حياة كريمة للشباب المصري ولأبناء المحافظة على وجه الخصوص.
والتقى الوزير خلال جولته مع المتدربات على مهنة تفصيل الملابس الجاهزة واستمع اقتراحاتهم في تطوير عملية التدريب وعلى طموحاتهم وآمالهم في فرص العمل في المستقبل ومن منهن تريد أن تكون رائدة أعمال وصاحبة مشروع في المستقبل ومحاولة توفير ما يلزم لتحقيق تلك الأحلام.
ويأتي ذلك في إطار جولته لمحافظة بورسعيد لليوم الثاني علي التوالي ، كما وقع وزير القوى العاملة محمد سعفان ، اليوم الأحد، والدكتور أيمن محمد إبراهيم رئيس جامعة بورسعيد ، بروتوكولي تعاون مشترك بين الوزارة والجامعة ، في مجالي تنمية المجتمع والتدريب ونشر ثقافة العمل الحر والسلامة والصحة المهنية بين الشباب، وذلك من أجل الحد من المخاطر التي تهدد سلامة الأفراد ، والعمل على توفير مناخ حياة آمنة في إطار الجهود التي تبذلها الدولة من خلال وزارة القوى العاملة في مجالي السلامة وتطوير ودعم ثقافة العمل الحر لدى الشباب من الطلبة وخريجي الجامعات، والاطلاع على الأفكار الحديثة لريادة الأعمال ، وأهمية التدريب المهني والتدريب التحويلي في دعم الاقتصاد الوطني والحد من البطالة .