أفضل علاج للبرد في 5 حلول من الطبيعة
يشكو الجميع هذه الأيام من الإصابة بنزلات
البرد، وما يصاحبها من آلام في الجسم، وحالة من الإجهاد والإعياء، إلى جانب السعال
والتهابات الحلق، والبعض يشكو من الصداع المستمر، وعدم القدرة على ممارسة أنشطة
الحياة اليومية، ولذلك يبحث الجميع عن أفضل العلاجات للتخلص من تلك الأعراض
المزعجة لنزلات البرد، وكذلك لتقوية الجهاز المناعي، للتقليل من احتمالات العدوى
من فيروسات الشتاء المزعجة.
وأشارت الدكتورة هدى مدحت أخصائية التغذية العلاجية، إلى أنه يمكن مواجهة أعراض نزلات البرد والإنفلونزا من الطبيعة، دون اللجوء للأدوية والمسكنات، فقط من خلال المواد الطبيعية التالية.
شوربة الدجاج
الدراسات الطبية الحديثة أثبتت أن شوربة الدجاج تساعد في التخفيف من أعراض التهابات الجهاز التنفسي، وأعراض البرد، إلى جانب أنها تمتلئ بمضادات الأكسدة التي تقوي الجهاز المناعي، لذلك لابد من تناولها سواء للمصابين بالبرد، أو للحماية من العدوى.
الفيتامينات
هناك العديد من الفيتامينات والمعادن التي تزيد من مقاومة الجسم، وتقوي الجهاز المناعي، ويأتي فيتامين C في المقدمة، فهو العدو الأقوى لفيروس الإنفلونزا وأعراض البرد، فهو مضاد للأكسدة، وكذلك فيتامين E والسيلينيوم والبيتا كاروتين الذي يتحول في الجسم إلى فيتامين A، ويساعد الجسم على مواجهة هجمات أي عدوى فيروسية، كما يعمل على الحماية من نزلات البرد.
السوائل
لا بد من تناول كثير من السوائل لتحمي الجسم من الجفاف، وبشكل خاص السوائل الدافئة لتساعد على تهدئة التهابات الحلق، كالزنجبيل والينسون والشاي الأخضر.
الزنجبيل
يساعد في تقوية جهاز المناعة للوقوف ضد نزلات البرد والإنفلونزا، ويمكن أن تتضمن كل وجباتنا الزنجبيل.
فيمكن إضافة الزنجبيل المفروم الطازج للخضار السوتيه، كذلك يمكن مزج بعض عصير الليمون والزنجبيل أو الشاي الساخن، فهذا الخليط يساعد على الإحساس بالدفء ويحارب العدوى، إلى جانب أنه يزيد معدلات حرق الجسم للدهون.
القرفة
هذه الأعشاب تبعث على الدفء في الشتاء، إلى جانب احتوائها على بعض الفوائد الصحية الرئيسية، فالقرفة تحتوي على الزيوت الأساسية التي قد تساعد على تقليل مقدار إلى يلازمنا فيه البرد والإنفلونزا، ويمكنك رش بعض القرفة على كل الأطعمة سواء الحلو أو الحادق، كما يمكنك تناولها كمشروب دافئ لذيذ.
5 خضراوات تناولها يوميا لتقوية جهازك المناعي والحفاظ على صحتك
احذر المضادات الحيوية
وحذرت الدكتورة هدى من تناول المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب، لأن هناك الكثير من أنواع المضادات الحيوية، وكل نوع منها مخصص لمحاربة مرض بعينه، فإذا لم تتحسن أعراض البرد بعد مرور 10 أيام نتبع خلالها الاحتياطات التالية، فلا بد من استشارة طبيب.
وأشارت الدكتورة هدى مدحت أخصائية التغذية العلاجية، إلى أنه يمكن مواجهة أعراض نزلات البرد والإنفلونزا من الطبيعة، دون اللجوء للأدوية والمسكنات، فقط من خلال المواد الطبيعية التالية.
شوربة الدجاج
الدراسات الطبية الحديثة أثبتت أن شوربة الدجاج تساعد في التخفيف من أعراض التهابات الجهاز التنفسي، وأعراض البرد، إلى جانب أنها تمتلئ بمضادات الأكسدة التي تقوي الجهاز المناعي، لذلك لابد من تناولها سواء للمصابين بالبرد، أو للحماية من العدوى.
الفيتامينات
هناك العديد من الفيتامينات والمعادن التي تزيد من مقاومة الجسم، وتقوي الجهاز المناعي، ويأتي فيتامين C في المقدمة، فهو العدو الأقوى لفيروس الإنفلونزا وأعراض البرد، فهو مضاد للأكسدة، وكذلك فيتامين E والسيلينيوم والبيتا كاروتين الذي يتحول في الجسم إلى فيتامين A، ويساعد الجسم على مواجهة هجمات أي عدوى فيروسية، كما يعمل على الحماية من نزلات البرد.
السوائل
لا بد من تناول كثير من السوائل لتحمي الجسم من الجفاف، وبشكل خاص السوائل الدافئة لتساعد على تهدئة التهابات الحلق، كالزنجبيل والينسون والشاي الأخضر.
الزنجبيل
يساعد في تقوية جهاز المناعة للوقوف ضد نزلات البرد والإنفلونزا، ويمكن أن تتضمن كل وجباتنا الزنجبيل.
فيمكن إضافة الزنجبيل المفروم الطازج للخضار السوتيه، كذلك يمكن مزج بعض عصير الليمون والزنجبيل أو الشاي الساخن، فهذا الخليط يساعد على الإحساس بالدفء ويحارب العدوى، إلى جانب أنه يزيد معدلات حرق الجسم للدهون.
القرفة
هذه الأعشاب تبعث على الدفء في الشتاء، إلى جانب احتوائها على بعض الفوائد الصحية الرئيسية، فالقرفة تحتوي على الزيوت الأساسية التي قد تساعد على تقليل مقدار إلى يلازمنا فيه البرد والإنفلونزا، ويمكنك رش بعض القرفة على كل الأطعمة سواء الحلو أو الحادق، كما يمكنك تناولها كمشروب دافئ لذيذ.
5 خضراوات تناولها يوميا لتقوية جهازك المناعي والحفاظ على صحتك
احذر المضادات الحيوية
وحذرت الدكتورة هدى من تناول المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب، لأن هناك الكثير من أنواع المضادات الحيوية، وكل نوع منها مخصص لمحاربة مرض بعينه، فإذا لم تتحسن أعراض البرد بعد مرور 10 أيام نتبع خلالها الاحتياطات التالية، فلا بد من استشارة طبيب.