3 قتلى في تفجير انتحاري بنيجيريا
قتل 3 أشخاص في تفجير انتحاري شمال شرق
نيجيريا، السبت حيث أوضحت مصادر أمنية وإنسانية نيجيرية، أن
الهجوم نفذته مراهقة انتحارية في شمال شرق البلاد.
ومؤخرا، هاجم مسلحون مدرسة ثانوية في ولاية كاتسينا شمالي نيجيريا، بحسب ما أعلنت الشرطة المحلية، وذلك في عملية خطف بهدف الحصول على فدية، فيما أطلق سراحهم فيما بعد.
وأدان الرئيس النيجيري محمد بخاري في بيان، هذا الهجوم وأمر بتعزيز الأمن في المدارس، وحض القوى الأمنية على توقيف المسلّحين.
وتزرع عصابات مسلحة الذعر منذ سنوات في المناطق الريفية بوسط وشمال نيجيريا، فتقوم بسرقة مواش وعمليات خطف لقاء فدية.
وقام مسلحون في أغسطس باختطاف معلمة وعدد من تلاميذها من وسط الصف في ولاية كادونا المجاورة، وأطلق سراح الرهائن لاحقا من دون أن يكشف ما إذا تم دفع فدية.
وذكر حاكم ولاية كاتسينا النيجيرية أن أكثر من 300 تلميذ كانوا قد خطفوا في شمال البلاد سُلموا إلى عناصر الأمن الحكومي أمس الخميس.
وقال الحاكم أمينو بيلو مساري في مقابلة تلفزيونية مع قناة (إن.تي.إيه) الحكومية إنه تم تحرير 344 صبيا في المجمل بعد احتجازهم في غابة بولاية زمفرا المجاورة، مضيفًا : "تمكنا من استعادة معظم الصبية. ليس جميعهم".
وأفاد بأن الصبية، الذين أعلنت جماعة بوكو حرام الإرهابية المسؤولية عن خطفهم في تسجيل صوتي لم يجر التحقق منه، في طريقهم إلى ولاية كاتسينا وسيخضعون لفحص طبي وسيعادون إلى أسرهم اليوم الجمعة.
وأعاد حادث الخطف الذي وقع في 11 ديسمبر إلى الأذهان خطف بوكو حرام أكثر من 270 تلميذة في بلدة شيبوك بشمال شرق نيجيريا عام 2014.
وكان محتجون نظموا مسيرات في شمال غرب البلاد أمس الخميس رافعين لافتة تقول (أعيدوا أولادنا) مع تنامي الضغط على الحكومة لتحسين الأمن في المنطقة.
وأظهر مقطع مصور متداول على وسائل التواصل الاجتماعي أمس الخميس مسلحين يُعتقد أنهم من جماعة بوكو حرام مع عدد من التلاميذ.
ويصور المقطع، الذي يظهر فيه شعار بوكو حرام، مجموعة من الصبية في غابة وهم يتوسلون إلى قوات الأمن لمغادرة المنطقة.
وقالت منظمة العفو الدولية المعنية بحقوق الإنسان إن عصابات إجرامية تعمل في شمال غرب نيجيريا قتلت أكثر من 1100 شخص في النصف الأول من عام 2020 فقط.
ومؤخرا، هاجم مسلحون مدرسة ثانوية في ولاية كاتسينا شمالي نيجيريا، بحسب ما أعلنت الشرطة المحلية، وذلك في عملية خطف بهدف الحصول على فدية، فيما أطلق سراحهم فيما بعد.
وأدان الرئيس النيجيري محمد بخاري في بيان، هذا الهجوم وأمر بتعزيز الأمن في المدارس، وحض القوى الأمنية على توقيف المسلّحين.
وتزرع عصابات مسلحة الذعر منذ سنوات في المناطق الريفية بوسط وشمال نيجيريا، فتقوم بسرقة مواش وعمليات خطف لقاء فدية.
وقام مسلحون في أغسطس باختطاف معلمة وعدد من تلاميذها من وسط الصف في ولاية كادونا المجاورة، وأطلق سراح الرهائن لاحقا من دون أن يكشف ما إذا تم دفع فدية.
وذكر حاكم ولاية كاتسينا النيجيرية أن أكثر من 300 تلميذ كانوا قد خطفوا في شمال البلاد سُلموا إلى عناصر الأمن الحكومي أمس الخميس.
وقال الحاكم أمينو بيلو مساري في مقابلة تلفزيونية مع قناة (إن.تي.إيه) الحكومية إنه تم تحرير 344 صبيا في المجمل بعد احتجازهم في غابة بولاية زمفرا المجاورة، مضيفًا : "تمكنا من استعادة معظم الصبية. ليس جميعهم".
وأفاد بأن الصبية، الذين أعلنت جماعة بوكو حرام الإرهابية المسؤولية عن خطفهم في تسجيل صوتي لم يجر التحقق منه، في طريقهم إلى ولاية كاتسينا وسيخضعون لفحص طبي وسيعادون إلى أسرهم اليوم الجمعة.
وأعاد حادث الخطف الذي وقع في 11 ديسمبر إلى الأذهان خطف بوكو حرام أكثر من 270 تلميذة في بلدة شيبوك بشمال شرق نيجيريا عام 2014.
وكان محتجون نظموا مسيرات في شمال غرب البلاد أمس الخميس رافعين لافتة تقول (أعيدوا أولادنا) مع تنامي الضغط على الحكومة لتحسين الأمن في المنطقة.
وأظهر مقطع مصور متداول على وسائل التواصل الاجتماعي أمس الخميس مسلحين يُعتقد أنهم من جماعة بوكو حرام مع عدد من التلاميذ.
ويصور المقطع، الذي يظهر فيه شعار بوكو حرام، مجموعة من الصبية في غابة وهم يتوسلون إلى قوات الأمن لمغادرة المنطقة.
وقالت منظمة العفو الدولية المعنية بحقوق الإنسان إن عصابات إجرامية تعمل في شمال غرب نيجيريا قتلت أكثر من 1100 شخص في النصف الأول من عام 2020 فقط.