النيابة تحقق فى العثور على جثة طفل بمستشفى أسوان الجامعي
قال الدكتور أشرف معبد المدير التنفيذى للمستشفيات الجامعي بأسوان بخصوص واقعة العثور على جثة طفل مولود ملقى على الأرض خلف دولاب بحمامات القسم داخل قسم النساء والتوليد بالمستشفى الجامعى، انه تم اكتشاف حالة الرضيع بواسطة سيدة مُسنة عاملة نظافة حال قيامها بدورها فى تنظيف وتطهير حمامات قسم النساء والتوليد.
وأضاف أنه تم تحويل الواقعة إلي النيابة العامة لتحقيق فيها وإجراء التحليلات الطبية اللازمة لإثبات هوية الطفل ولمعرفة لغز هذه الواقعة غير المتوقع أن تنسج أطراف الجريمة البشعة بالمستشفي الجامعي التي تعمل علي تقديم الخدمة الطبية لأبناء مصر بالجنوب والأخوة الأشقاء من المرضي بالقارة الإفريقية .
أوضح معبد أن إدارة المستشفى الجامعى تنتظر نتائج التحقيقات لمحاسبة المقصرين والمتورطين في هذه الجريمة وتعمل المستشفى الجامعى علي إظهار الحقائق ومحاسبة من ثبت إدانتهم في هذا العمل الإجرامي والغير إنساني .
ولفت إلى أنه تبين وجود جثه طفل داخل قسم النساء والتوليد مع تلاحظ وجود رائحة كريهة تنبعث من حمامات المرضى وبالفحص وجد أنها لفافه خلف سافون الحمام فى مكان صعب ملاحظته وفور اكتشاف هذه الواقعه تم إبلاغ الجهات الأمنية وعمل محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات وتبين أنها جثه طفل مولود حديثا وجاري معرفه صاحب المولود.
وأشار إلى أن بخصوص ما تردد حول أن صاحب الطفل السيدة السودانيه وللتوضيح فإنها حضرت منذ ايام إلى المستشفى الجامعى فى مرحله متأخره من الولادة وكان من المستحيل عدم قبولها أو ولادتها بالشارع وبسؤالها عن هويه زوجها قالت إنه في القاهره وليس لديها أوراقه وفور دخولها إلى قسم النساء والتوليد أخطرت الجهات المختصة بهذه الواقعه تخوفا من أن يكون الأب مجهول الهوية وأن تلقيه خارج المستشفى.
وناشد الدكتور أشرف معبد السلطات المختصة بالوقوف بجوار بجوار المستشفى الجامعى لحد من اعداد ومشاكل المرضي من الأخوة السودانيين الأشقاء الذين يتلقون العلاج بالمستشفى دون قيامهم بسداد أى رسوم مقابل الخدمة وقال: أخطرنا القنصلية السودانية،وسيتم إعلان ما أسفرت عنه التحقيقات فى هذه الواقعه.
وأضاف أنه تم تحويل الواقعة إلي النيابة العامة لتحقيق فيها وإجراء التحليلات الطبية اللازمة لإثبات هوية الطفل ولمعرفة لغز هذه الواقعة غير المتوقع أن تنسج أطراف الجريمة البشعة بالمستشفي الجامعي التي تعمل علي تقديم الخدمة الطبية لأبناء مصر بالجنوب والأخوة الأشقاء من المرضي بالقارة الإفريقية .
أوضح معبد أن إدارة المستشفى الجامعى تنتظر نتائج التحقيقات لمحاسبة المقصرين والمتورطين في هذه الجريمة وتعمل المستشفى الجامعى علي إظهار الحقائق ومحاسبة من ثبت إدانتهم في هذا العمل الإجرامي والغير إنساني .
ولفت إلى أنه تبين وجود جثه طفل داخل قسم النساء والتوليد مع تلاحظ وجود رائحة كريهة تنبعث من حمامات المرضى وبالفحص وجد أنها لفافه خلف سافون الحمام فى مكان صعب ملاحظته وفور اكتشاف هذه الواقعه تم إبلاغ الجهات الأمنية وعمل محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات وتبين أنها جثه طفل مولود حديثا وجاري معرفه صاحب المولود.
وأشار إلى أن بخصوص ما تردد حول أن صاحب الطفل السيدة السودانيه وللتوضيح فإنها حضرت منذ ايام إلى المستشفى الجامعى فى مرحله متأخره من الولادة وكان من المستحيل عدم قبولها أو ولادتها بالشارع وبسؤالها عن هويه زوجها قالت إنه في القاهره وليس لديها أوراقه وفور دخولها إلى قسم النساء والتوليد أخطرت الجهات المختصة بهذه الواقعه تخوفا من أن يكون الأب مجهول الهوية وأن تلقيه خارج المستشفى.
وناشد الدكتور أشرف معبد السلطات المختصة بالوقوف بجوار بجوار المستشفى الجامعى لحد من اعداد ومشاكل المرضي من الأخوة السودانيين الأشقاء الذين يتلقون العلاج بالمستشفى دون قيامهم بسداد أى رسوم مقابل الخدمة وقال: أخطرنا القنصلية السودانية،وسيتم إعلان ما أسفرت عنه التحقيقات فى هذه الواقعه.