وفود من ضباط الشرطة فى زيارة لدور رعاية الأيتام والمسنين
اضطلع قطاع حقوق الإنسان بوزارة الداخلية بتوجيه وفود من الضباط والضابطات بالقطاع ، لزيارة بعض دور (الأيتام – المعاقين – المسنين) بنطاق محافظتى (القاهرة ، الجيزة ) وتوزيع عدد من الهدايا العينية بطاطين على نزلائها .
كما قام وفد من ضباط وضابطات مديرية أمن الفيوم بزيارة إحدى دور رعاية الأيتام وقضاء يوم ترفيهى مع الأطفال وتوزيع بعض الهدايا عليهم.
وكان لتلك الزيارات أثراً طيباً فى نفوس النزلاء والقائمين على تلك الدور وتوجهوا بالشكر لوزارة الداخلية على تلك اللفتة الإنسانية .
جاء ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على تفعيل الدور المجتمعى وإعلاء قيم حقوق الإنسان ، ومد جسور التواصل مع كافة شرائح المجتمع والمساهمة فى تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية للمواطنين وإستمراراً لفعاليات مبادرة كلنا واحد .
فى سياق آخر ، شهد قطاع السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء .
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
كما قام وفد من ضباط وضابطات مديرية أمن الفيوم بزيارة إحدى دور رعاية الأيتام وقضاء يوم ترفيهى مع الأطفال وتوزيع بعض الهدايا عليهم.
وكان لتلك الزيارات أثراً طيباً فى نفوس النزلاء والقائمين على تلك الدور وتوجهوا بالشكر لوزارة الداخلية على تلك اللفتة الإنسانية .
جاء ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على تفعيل الدور المجتمعى وإعلاء قيم حقوق الإنسان ، ومد جسور التواصل مع كافة شرائح المجتمع والمساهمة فى تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية للمواطنين وإستمراراً لفعاليات مبادرة كلنا واحد .
فى سياق آخر ، شهد قطاع السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء .
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.