احذر.. الطابعات ثلاثية الأبعاد تضر الرئتين وتسبب السرطان
قال خبراء إن جزيئات البلاستيك التي تنبعث من الطابعات ثلاثية الأبعاد يمكن أن تخلف الإصابة بالسرطان وأضراراً كبيرة في الرئتين، وأنها أكثر سمية للأطفال دون التاسعة.
وتعمل الطابعات ثلاثية الأبعاد على وضع طبقات متتالية من اللدائن الحرارية والمعادن والمواد النانوية والبوليمرات، وبناء جسم كامل ببطء، ووجد باحثون من الولايات المتحدة أن هذه الأجهزة تشكل مخاطر صحية غير متوقعة بالإضافة إلى مساهمتها في التلوث بالبلاستيك
وفي الساعات التي قد تستغرقها الطباعة، يمكن إطلاق الجسيمات والمنتجات الكيميائية الثانوية في البيئة المحيطة، وتعتبر النتائج أكثر إثارة للقلق في ضوء الإقبال المتزايد على هذه الأجهزة في المدارس والمكتبات، إلى جانب استخدام الطابعات ثلاثية الأبعاد مؤخراً لصنع الكمامات.
وفي إحدى الدراسات، اكتشف الباحثون أن جسيمات آلات الطباعة عالية التقنية قادرة على اختراق الرئتين وإتلاف خلاياها.
ووجد بحث آخر أن الأطفال الذين تقل أعمارهمعن 9 أعوام، معرضون بشكل خاص لأضرار خطيرة بسبب المواد الكيميائية المنبعثة.
وقال خبير وكالة حماية البيئة بيتر بيرلي: "حتى الآن، لدى عامة الناس القليل من الوعي بالمخاطر المحتملة للتعرض لانبعاثات الطابعات ثلاثية الأبعاد، وتتمثل إحدى الفوائد المجتمعية المحتملة لهذا البحث في زيادة الوعي العام بانبعاثات الطابعات ثلاثية الأبعاد واحتمال تعرض الأطفال بشكل أكبر لمخاطرها".
وطورت المهندسة الكيميائية بجامعة ديوك، جوانا ماري سيب، أداة يمكنها تحديد كيفية إطلاق الجزيئات البلاستيكية المانعة للتسرب من المنتجات العادية بسبب التآكل الطبيعي، والتدهور اللاحق في البيئة الطبيعية.
ويمكن لهذا البحث أن يساعد في وضع اللوائح الخاصة بكمية مواد الحشو من المواد النانوية التي يمكن إضافتها إلى منتجات استهلاكية معينة، بناءً على قيمة عامل إطلاق المصفوفة
وتعمل الطابعات ثلاثية الأبعاد على وضع طبقات متتالية من اللدائن الحرارية والمعادن والمواد النانوية والبوليمرات، وبناء جسم كامل ببطء، ووجد باحثون من الولايات المتحدة أن هذه الأجهزة تشكل مخاطر صحية غير متوقعة بالإضافة إلى مساهمتها في التلوث بالبلاستيك
وفي الساعات التي قد تستغرقها الطباعة، يمكن إطلاق الجسيمات والمنتجات الكيميائية الثانوية في البيئة المحيطة، وتعتبر النتائج أكثر إثارة للقلق في ضوء الإقبال المتزايد على هذه الأجهزة في المدارس والمكتبات، إلى جانب استخدام الطابعات ثلاثية الأبعاد مؤخراً لصنع الكمامات.
وفي إحدى الدراسات، اكتشف الباحثون أن جسيمات آلات الطباعة عالية التقنية قادرة على اختراق الرئتين وإتلاف خلاياها.
ووجد بحث آخر أن الأطفال الذين تقل أعمارهمعن 9 أعوام، معرضون بشكل خاص لأضرار خطيرة بسبب المواد الكيميائية المنبعثة.
وقال خبير وكالة حماية البيئة بيتر بيرلي: "حتى الآن، لدى عامة الناس القليل من الوعي بالمخاطر المحتملة للتعرض لانبعاثات الطابعات ثلاثية الأبعاد، وتتمثل إحدى الفوائد المجتمعية المحتملة لهذا البحث في زيادة الوعي العام بانبعاثات الطابعات ثلاثية الأبعاد واحتمال تعرض الأطفال بشكل أكبر لمخاطرها".
وطورت المهندسة الكيميائية بجامعة ديوك، جوانا ماري سيب، أداة يمكنها تحديد كيفية إطلاق الجزيئات البلاستيكية المانعة للتسرب من المنتجات العادية بسبب التآكل الطبيعي، والتدهور اللاحق في البيئة الطبيعية.
ويمكن لهذا البحث أن يساعد في وضع اللوائح الخاصة بكمية مواد الحشو من المواد النانوية التي يمكن إضافتها إلى منتجات استهلاكية معينة، بناءً على قيمة عامل إطلاق المصفوفة