اخبار ماسبيرو.. إذاعة صوت العرب تحتفي بميلاد محمد سعد
تضمنت اخبار ماسبيرو بث حلقة جديدة من برنامج المضحكون على إذاعة صوت العرب من تقديم سامح عليوة في الثامنة والنصف مساء اليوم
حيث تحتفي حلقة اليوم بنجم الكوميديا محمد سعد بمناسبة ذكرى ميلاده وكيف كانت بداياته بعيدا عن الكوميديا وبأسه وتفكيره في الاعتزال ثم تألقه في أداء شخصية اللمبي في فيلم الناظر وتحولها إلى كاراكتر خاص به.
ورصدت اخبار ماسبيرو استعراض أهم الكاراكترات التي قدمها مثل (بوحة / تتح / أطاطا) وعلاقة محمد سعد بنجوم الكوميديا الراحلين علاء والي الدين وحسن حسني وتميز محمد سعد بغناء المواويل وأهم محطاته والأفلام التي قدمها.
بدأ محمد سعد مشواره الفني بدور صغير في مسلسل ما زال النيل يجري للمخرج محمد فاضل، حيث ظهر في دور "بخاتي" الشاب الصعيدي الذي يعيش وهو مُطارد، والذي يسعى إلى الانتقام، وتلاه بعد ذلك عدة أدوار صغيرة في عدد من الأفلام من أبرزها الطريق إلى إيلات حيث أدى في هذا الفيلم دور قناوي الذي اشتهر فيه بأغنية مصر ياما يا سفينة وحصل سعد نظير هذا الدور على أجر بلغ 145 جنيها، وأدى دوره بنجاح بالرغم من أنه كان يزاحمه فيه الكثيرون، ولكنه تفوق عليهم بسبب قدرته على السباحة،
كما شارك سعد أيضًا في فيلم الجنتل عام 1997، ومسلسل من الذي لا يحب فاطمة مع الفنان القدير أحمد عبد العزيز، وفي المسلسل قدم محمد سعد دور شاب صعيدي لديه القدرة على أن يرسم على وجهك ابتسامة بأقل مجهود.
وكانت الانطلاقة الحقيقية لمحمد سعد مع شخصية اللمبي التي قدمها لأول مرة في فيلم الناظر من إخراج شريف عرفة، وكان هذا الفيلم بوابة لنجاحات متتالية ويعد فيلم اللمبي الذي تم إنتاجه عام 2002، أول بطولة مطلقة للفنان محمد سعد، وشاركته البطولة الفنانة عبلة كامل والفنانة حلا شيحة والفنان الراحل حسن حسني، وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا وشهد فيلم اللي بالي بالك ظهورا جديدا لشخصية اللمبي وأدى محمد سعد من خلال الفيلم شخصيتين وقدمهما ببراعة،
ثم توالت أدواره بعد ذلك، ومعظم الشخصيات التي قدمها كانت تعتمد على شخصية غريبة الأطوار ويُطلق عليها اسمًا غريبًا مثل أفلام عوكل، بوحة، تتح، بوشكاش، كتكوت، وبمرور الوقت، وُجهت لمحمد سعد الكثير من الانتقادات، لأنه لم يستطع تغيير جلده وتقديم أدوار مختلفة، بالرغم من أنه فنان موهوب، ولديه أدواته التي تمكّنه من لعب أدوار متعددة. يُعد فيلم الكنز إعادة اكتشاف لموهبة محمد سعد، حيث عاد من خلاله بشخصية مختلفة، لاقت استحسان النقاد، وكأن سعد يلمع دومًا مع توجيهات المخرج شريف عرفة. يذكر أن محمد سعد من مواليد محافظة الجيزة، وهو خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، وأكثر ما يميزه أنه يتمتع بحضور مميز على الشاشة، فضلًا عن قدرته على خطف الأنظار
ورصدت اخبار ماسبيرو استعراض أهم الكاراكترات التي قدمها مثل (بوحة / تتح / أطاطا) وعلاقة محمد سعد بنجوم الكوميديا الراحلين علاء والي الدين وحسن حسني وتميز محمد سعد بغناء المواويل وأهم محطاته والأفلام التي قدمها.
بدأ محمد سعد مشواره الفني بدور صغير في مسلسل ما زال النيل يجري للمخرج محمد فاضل، حيث ظهر في دور "بخاتي" الشاب الصعيدي الذي يعيش وهو مُطارد، والذي يسعى إلى الانتقام، وتلاه بعد ذلك عدة أدوار صغيرة في عدد من الأفلام من أبرزها الطريق إلى إيلات حيث أدى في هذا الفيلم دور قناوي الذي اشتهر فيه بأغنية مصر ياما يا سفينة وحصل سعد نظير هذا الدور على أجر بلغ 145 جنيها، وأدى دوره بنجاح بالرغم من أنه كان يزاحمه فيه الكثيرون، ولكنه تفوق عليهم بسبب قدرته على السباحة،
كما شارك سعد أيضًا في فيلم الجنتل عام 1997، ومسلسل من الذي لا يحب فاطمة مع الفنان القدير أحمد عبد العزيز، وفي المسلسل قدم محمد سعد دور شاب صعيدي لديه القدرة على أن يرسم على وجهك ابتسامة بأقل مجهود.
وكانت الانطلاقة الحقيقية لمحمد سعد مع شخصية اللمبي التي قدمها لأول مرة في فيلم الناظر من إخراج شريف عرفة، وكان هذا الفيلم بوابة لنجاحات متتالية ويعد فيلم اللمبي الذي تم إنتاجه عام 2002، أول بطولة مطلقة للفنان محمد سعد، وشاركته البطولة الفنانة عبلة كامل والفنانة حلا شيحة والفنان الراحل حسن حسني، وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا وشهد فيلم اللي بالي بالك ظهورا جديدا لشخصية اللمبي وأدى محمد سعد من خلال الفيلم شخصيتين وقدمهما ببراعة،
ثم توالت أدواره بعد ذلك، ومعظم الشخصيات التي قدمها كانت تعتمد على شخصية غريبة الأطوار ويُطلق عليها اسمًا غريبًا مثل أفلام عوكل، بوحة، تتح، بوشكاش، كتكوت، وبمرور الوقت، وُجهت لمحمد سعد الكثير من الانتقادات، لأنه لم يستطع تغيير جلده وتقديم أدوار مختلفة، بالرغم من أنه فنان موهوب، ولديه أدواته التي تمكّنه من لعب أدوار متعددة. يُعد فيلم الكنز إعادة اكتشاف لموهبة محمد سعد، حيث عاد من خلاله بشخصية مختلفة، لاقت استحسان النقاد، وكأن سعد يلمع دومًا مع توجيهات المخرج شريف عرفة. يذكر أن محمد سعد من مواليد محافظة الجيزة، وهو خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، وأكثر ما يميزه أنه يتمتع بحضور مميز على الشاشة، فضلًا عن قدرته على خطف الأنظار