برلمانية تطالب بتوفير الكمامات داخل لجان الامتحانات وتخفيض الكثافات للنصف
قالت
الدكتورة هالة مستكلي عضو لجنة الصحة بمجلس النواب إن الاستعداد لامتحانات الطلاب
التي ستجرى في ظل الموجة الثانية من فيروس كورونا يستلزم إجراؤها وسط تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية الخاصة
بالطلاب الذين سيؤدون الامتحانات وعلى المعلمين والمراقبين والملاحظين الذين
سيشرفون على تلك الامتحانات، لضمان حمايتهم وتوفير كافة سبل الراحة لهم من خلال
وضع كمامات أمام اللجان وخفض عدد الطلاب فى كل لجنة.
وأكدت في تصريح لـ"فيتو" أن التوعية في هذه المرحلة أمر حتمي وضروري خاصة وأن الإهمال والاستهتار من جانب أولياء الأمور والطلاب في ارتداء الكمامات واستخدام المطهرات من الأشياء التي تهدد بإصابة أبنائنا الطلاب بفيروس كورونا الأمر الذي يقتضي تأكيد الأسر على أبنائهم بارتداء الكمامات والابتعاد عن التزاحم ومغادرة اللجان بمجرد الانتهاء من الامتحان.
وتابعت لا بد من وجود وحدة لقياس الحرارة للطلاب قبل الدخول إلى لجان الامتحانات مع تخصيص أماكن لامتحان الطلاب التي يشتبه في إصابتهم بفيروس كورونا ومنع تواجد أولياء الأمور أمام المدارس حتى لا يؤدي الأمر إلى زحام تنتج عنه الإصابة بالمرض وهو الأمر الذي يجب الترويج له إعلاميا لحماية الطلاب والتيسير في الامتحانات.
وكانت وزارة التعليم والتعليم الفني أعلنت عن عدد من الإجراءات الاحترازية الجديدة التي تم اتخاذها لمواجهة الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد، والتي من المقرر أن يتم تطبيقها خلال الفترة المقبلة، لتجنب تزايد أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد.
وجاءت تلك الإجراءات لتشمل ارتداء الكمامة الطبية إجباريا لجميع الطلاب الذين يتعدى سنهم 14 عاما، وقياس درجات الحرارة للطلاب والمعلمين عند دخول المدرسة، تعقيم جميع المقاعد والفصول الدراسية مرتين يوميا قبل بدء اليوم الدراسي وعقب الانتهاء منه، توفير المستلزمات الطبية والإسعافات الأولية، تقليل أعداد الطلاب داخل الفصل الواحد، ضمان التهوية الجيدة لجميع الفصول، استمرار تطبيق التباعد الاجتماعي بين جميع الطلاب.
وأكدت في تصريح لـ"فيتو" أن التوعية في هذه المرحلة أمر حتمي وضروري خاصة وأن الإهمال والاستهتار من جانب أولياء الأمور والطلاب في ارتداء الكمامات واستخدام المطهرات من الأشياء التي تهدد بإصابة أبنائنا الطلاب بفيروس كورونا الأمر الذي يقتضي تأكيد الأسر على أبنائهم بارتداء الكمامات والابتعاد عن التزاحم ومغادرة اللجان بمجرد الانتهاء من الامتحان.
وتابعت لا بد من وجود وحدة لقياس الحرارة للطلاب قبل الدخول إلى لجان الامتحانات مع تخصيص أماكن لامتحان الطلاب التي يشتبه في إصابتهم بفيروس كورونا ومنع تواجد أولياء الأمور أمام المدارس حتى لا يؤدي الأمر إلى زحام تنتج عنه الإصابة بالمرض وهو الأمر الذي يجب الترويج له إعلاميا لحماية الطلاب والتيسير في الامتحانات.
وكانت وزارة التعليم والتعليم الفني أعلنت عن عدد من الإجراءات الاحترازية الجديدة التي تم اتخاذها لمواجهة الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد، والتي من المقرر أن يتم تطبيقها خلال الفترة المقبلة، لتجنب تزايد أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد.
وجاءت تلك الإجراءات لتشمل ارتداء الكمامة الطبية إجباريا لجميع الطلاب الذين يتعدى سنهم 14 عاما، وقياس درجات الحرارة للطلاب والمعلمين عند دخول المدرسة، تعقيم جميع المقاعد والفصول الدراسية مرتين يوميا قبل بدء اليوم الدراسي وعقب الانتهاء منه، توفير المستلزمات الطبية والإسعافات الأولية، تقليل أعداد الطلاب داخل الفصل الواحد، ضمان التهوية الجيدة لجميع الفصول، استمرار تطبيق التباعد الاجتماعي بين جميع الطلاب.
