28 معلومة عن مستجدات الموقف التنفيذي لأحياء العاصمة الجديدة "الحكومي والدبلوماسي" تنفيذا لتكليفات الرئيس
تتابع القيادة السياسية المشروعات القومية كافة وعلى رأسها العاصمة الإدارية الجديدة وخاصة الموقف التنفيذي لمرافق العاصمة وخاصة الحي الحكومي والحي الدبلوماسي.
وأبرز المعلومات عن تطورات الموقف التنفيذي للحي الحكومي:
- تم الانتهاء من توصيل المرافق مثل مياه الشرب والري، والصرف الصحي، والمباني الحكومية من الداخل انتهت بالكامل
- من المتوقع الانتهاء من الحي الحكومي بعد شهر حيث أن العمل وصل إلى نسبة 92% من إجمالي العمل.
- الدولة حددت انتقال الوزارات في منتصف العام المقبل وأنه يتبقى البنية التحتية الذكية فقط
- العاصمة الجديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والاستدامة، والمواطن في العاصمة الإدارية سيشعر بذلك حتى في إشارات المرور.
- هناك تطبيق على الهاتف المحمول يحمل اسم العاصمة الإدارية، يستطيع المواطن أن يتعامل مع كافة المرافق والمنظومة في العاصمة الإدارية من خلاله، وأن العاصمة ستكون جاهزة للسكن في المرحلة الأولى والقطاع الخاص ووزارة الإسكان يعملون في بناء الوحدات السكنية في العاصمة، حيث إنهم يعملون على بناء الوحدات التي يحتاجها المواطن في حياته اليومية مثل الورش وغيرها، وهذه سوف ينتهون منها مع نهاية العام المقبل.
- متابعة مستمرة لمستجدات الخطة التنفيذية لعملية انتقال وميكنة الجهات الحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة، فضلاً عن الموقف التنفيذي للبنية التحتية التكنولوجية في العاصمة الإدارية.
- توجيهات رئاسية بإيلاء أهمية قصوى لتأهيل العاملين وتدريب الكوادر الحكومية على انتهاج الأساليب العلمية الحديثة في الإدارة عند انتقال الحكومة للعاصمة الإدارية الجديدة، بما يساهم في بدء عصر جديد من العمل الحكومي وتقديم الخدمات المتميزة للمواطنين، مع توفير الآليات اللازمة للمتابعة والتقييم في هذا الصدد، وذلك في الإطار العام لبناء الدولة المصرية الحديثة.
- تم الانتهاء من 95% من أعمال الحي الحكومي حيث إن الحي الحكومي عبارة عن 31 مبنى ضخما جدا لـ31 وزارة وقطاع أعمال ومجلس الوزراء والبرلمان المصري الجديد حيث يتبقى 5% من التشطيبات الداخلية النهائية.
- يتم ربط هذه المباني بالمرافق الحيوية، مثل الغاز والكهرباء والمياه المبردة، والبنية التحتية الذكية.
- بنهاية هذا العام، سيتم الانتهاء من أعمال الحي الحكومي بالكامل.
- انطلاق مرحلة الاختبارات والتسكين المبدئي في بداية عام 2021.
- جميع الوزارت ستكون موجودة في الحي الحكومي بمنتصف عام 2021، حسب توجيهات القيادة السياسية.
- نسبة تنفيذ إنشاء أطول برج في أفريقيا بالعاصمة تجاوزت 30% ومخطط له أن يكون طوله 387 مترا، حيث تم تجاوزوا 200 متر طول حاليًا.
- مشروع النهر الأخضر والذي يمتد بطول 35 كيلو وبعرض يتراوح من 500 لـ1 كيلو، تم تقسيمه لمراحل، وبدأ بالفعل في تنفيذ هذه المراحل، كما بدأ في أول مرحلة بطول 10%، وتجاوزوا نسبة التنفيذ فيها 30% حيث أنها ستكون منطقة خضراء وبها خدمات ترفيهية.
- من المخطط أن تستوعب العاصمة الإدارية الجديدة، في مراحلها الثلاث 6 ملايين مواطن ومن حق أي مواطن الانتقال للعاصمة الجديدة.
- تكلفة هذا المشروع العملاق على الدولة صفر، وأن الدولة لم تتحمل جنيها واحدا في بناء العاصمة الإدارية، وأنه تم بيع أراضٍ صحراوية، قيمتها لا شيء، وتم عمل قيمة مضافة لها وبيعها.
- البنية التحتية في العاصمة الجديدة مجهزة لتكنولوجيا، حيث إنها كتجربة عالمية لم تظهر ملامحها حتى الآن والتعاقد مع الشركة المصرية للاتصالات، لإدارة منظومة الاتصالات بالعاصمة الإدارية الجديدة G 5.
وأبرز المعلومات عن تنفيذ حي السفارات بالعاصمة الجديدة:
- تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي مستجدات بعض مشروعات الهيئة الهندسية للقوات المسلحة على مستوى الجمهورية، وبالعاصمة الإدارية الجديدة والخطوات التنفيذية ذات الصلة، خاصة الحي الدبلوماسي بالعاصمة والمخطط أن يضم مقار السفارات الأجنبية والمنظمات الدولية المعتمدة بالقاهرة، وقد وجه الرئيس بأن يشمل الحي كافة الخدمات المختلفة والأنشطة الاجتماعية المتنوعة لقاطنيه والمترددين عليه وفق أعلى مستوى، وبالتكامل مع أحياء العاصمة الإدارية الأخرى.
- التنسيق بين كل من شركة العاصمة الجديدة ووزارة الخارجية باستمرار لتحقيق الهدف من إنشاء الحي ومنح الأراضي للدولة التي تسعى لتخصيص مقر لسفاراتها في مصر داخل العاصمة الإدارية الجديدة.
- ما يصل إلى 60 دولة عربية وأجنبية قامت بالتقديم على طلب للاستفادة من أراضٍ تقيم عليها سفاراتها داخل العاصمة الجديدة.
- أبرز هذه الدول والتي تسعى للحصول على قطعة أرض بالحي الدبلوماسي هي: اليابان، المكسيك، الإمارات، المغرب، الجابون، البرازيل، الهند، السعودية، الأرجنتين، كازاخستان، إضافة إلى الصين والكويت، مضيفا أنه الطلب لم يقتصر فقط على السفارات بل طلب عدة منظمات أراضي داخل العاصمة الإدارية الجديدة لإقامة مقر لها، وعلى رأس القائمة ”منظمة الفاو الدولية".
- تقدم البنك الأفريقي، ممثلا في رئيسه، بطلب الحصول على قطعة أرض، والتي تصل مساحتها إلى 5 فدادين بواقع 21 مترا، وذلك بهدف إقامة فرع للبنك داخل العاصمة الإدارية الجديدة، إضافة لعدد من الأراضي الأخرى التي بلغت 5 أراضي أيضا.
- سعر الأراضي في الحي الدبلوماسي تم تحديده بـ 400 دولار أمريكي للمتر المربع، وأنه ما تم تطبيقه على مشاريع العاصمة والأراضي التي بيعت فيها سابقا سيطبق بالمثل على الحي الدبلوماسي.
- حصول 30 دولة، منها العربية والأجنبية على أراضٍ داخل العاصمة الإدارية الجديدة لتهيئة مقار لسفاراتهم وقنصلياتهم بحي السفارات الحي الدبلوماسي.. ومن بين أبرز هذه الدول الولايات المتحدة الأمريكية، الإمارات، البحرين، نيجيريا، السعودية وعدد من الدول الأخرى والتي دفعت بالفعل مقدمات مكنتها من حجز الأراضي.
- تم فعليا البدء في تنفيذ وتهيئة البنية التحتية والعمل على تقسيم الحي، وكذا تخصيص أماكن السفارات الحاصلة على الأراضي وفقا لأولوية الحجز وسداد قيمة المقدم والبدء في تنفيذ شبكة الطرقات، وتهيئة مرافق الصرف الصحي وشبكات المياه داخل الحي الدبلوماسي.
- فيما يخص إنشاء السفارات، سيتوجب الحصول على قرار وزاري من كل سفارة وكذا على كل دولة تقديم المخطط التفصلي عن السفارة أو القنصلية التي سيتم إنشائها داخل الحي، وبعد القيام بمراجعة هذا المخطط ودراسته للتأكد من مدى مطابقته لقيود البناء المصري يتم منح الموافقة على الإنشاء.
- يتربع حي السفارات وفقا للمخطط الذي حددته شركة العاصمة الإدارية الجديدة على مساحة مقدرة ما بين 1500 إلى 1600 فدان.. كما أن مساحة كل سفارة من السفارات التي ستقام على أراضيه ستختلف طبقا لطلب من هذه الأخيرة، والتي ستبلغ ما يتراوح بين فدان واحد و 24 فدانا.
- كما قامت الشركة بإخطار السفارات التي قام بعض منها ممثلة في مسؤولين من هذه السفارات بمعاينة الحي على الطبيعة معربين عن انبهارهم بحجم التنسيق العلمي التي تم به تخطيط مباني الحي الدبلوماسي بالعاصمة الإدارية الجديدة والذي تم ربطه بمطار يلبي احتياجات تنقل السفراء ويكمل المخطط التطويري للمدينة.
وأبرز المعلومات عن تطورات الموقف التنفيذي للحي الحكومي:
- تم الانتهاء من توصيل المرافق مثل مياه الشرب والري، والصرف الصحي، والمباني الحكومية من الداخل انتهت بالكامل
- من المتوقع الانتهاء من الحي الحكومي بعد شهر حيث أن العمل وصل إلى نسبة 92% من إجمالي العمل.
- الدولة حددت انتقال الوزارات في منتصف العام المقبل وأنه يتبقى البنية التحتية الذكية فقط
- العاصمة الجديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والاستدامة، والمواطن في العاصمة الإدارية سيشعر بذلك حتى في إشارات المرور.
- هناك تطبيق على الهاتف المحمول يحمل اسم العاصمة الإدارية، يستطيع المواطن أن يتعامل مع كافة المرافق والمنظومة في العاصمة الإدارية من خلاله، وأن العاصمة ستكون جاهزة للسكن في المرحلة الأولى والقطاع الخاص ووزارة الإسكان يعملون في بناء الوحدات السكنية في العاصمة، حيث إنهم يعملون على بناء الوحدات التي يحتاجها المواطن في حياته اليومية مثل الورش وغيرها، وهذه سوف ينتهون منها مع نهاية العام المقبل.
- متابعة مستمرة لمستجدات الخطة التنفيذية لعملية انتقال وميكنة الجهات الحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة، فضلاً عن الموقف التنفيذي للبنية التحتية التكنولوجية في العاصمة الإدارية.
- توجيهات رئاسية بإيلاء أهمية قصوى لتأهيل العاملين وتدريب الكوادر الحكومية على انتهاج الأساليب العلمية الحديثة في الإدارة عند انتقال الحكومة للعاصمة الإدارية الجديدة، بما يساهم في بدء عصر جديد من العمل الحكومي وتقديم الخدمات المتميزة للمواطنين، مع توفير الآليات اللازمة للمتابعة والتقييم في هذا الصدد، وذلك في الإطار العام لبناء الدولة المصرية الحديثة.
- تم الانتهاء من 95% من أعمال الحي الحكومي حيث إن الحي الحكومي عبارة عن 31 مبنى ضخما جدا لـ31 وزارة وقطاع أعمال ومجلس الوزراء والبرلمان المصري الجديد حيث يتبقى 5% من التشطيبات الداخلية النهائية.
- يتم ربط هذه المباني بالمرافق الحيوية، مثل الغاز والكهرباء والمياه المبردة، والبنية التحتية الذكية.
- بنهاية هذا العام، سيتم الانتهاء من أعمال الحي الحكومي بالكامل.
- انطلاق مرحلة الاختبارات والتسكين المبدئي في بداية عام 2021.
- جميع الوزارت ستكون موجودة في الحي الحكومي بمنتصف عام 2021، حسب توجيهات القيادة السياسية.
- نسبة تنفيذ إنشاء أطول برج في أفريقيا بالعاصمة تجاوزت 30% ومخطط له أن يكون طوله 387 مترا، حيث تم تجاوزوا 200 متر طول حاليًا.
- مشروع النهر الأخضر والذي يمتد بطول 35 كيلو وبعرض يتراوح من 500 لـ1 كيلو، تم تقسيمه لمراحل، وبدأ بالفعل في تنفيذ هذه المراحل، كما بدأ في أول مرحلة بطول 10%، وتجاوزوا نسبة التنفيذ فيها 30% حيث أنها ستكون منطقة خضراء وبها خدمات ترفيهية.
- من المخطط أن تستوعب العاصمة الإدارية الجديدة، في مراحلها الثلاث 6 ملايين مواطن ومن حق أي مواطن الانتقال للعاصمة الجديدة.
- تكلفة هذا المشروع العملاق على الدولة صفر، وأن الدولة لم تتحمل جنيها واحدا في بناء العاصمة الإدارية، وأنه تم بيع أراضٍ صحراوية، قيمتها لا شيء، وتم عمل قيمة مضافة لها وبيعها.
- البنية التحتية في العاصمة الجديدة مجهزة لتكنولوجيا، حيث إنها كتجربة عالمية لم تظهر ملامحها حتى الآن والتعاقد مع الشركة المصرية للاتصالات، لإدارة منظومة الاتصالات بالعاصمة الإدارية الجديدة G 5.
وأبرز المعلومات عن تنفيذ حي السفارات بالعاصمة الجديدة:
- تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي مستجدات بعض مشروعات الهيئة الهندسية للقوات المسلحة على مستوى الجمهورية، وبالعاصمة الإدارية الجديدة والخطوات التنفيذية ذات الصلة، خاصة الحي الدبلوماسي بالعاصمة والمخطط أن يضم مقار السفارات الأجنبية والمنظمات الدولية المعتمدة بالقاهرة، وقد وجه الرئيس بأن يشمل الحي كافة الخدمات المختلفة والأنشطة الاجتماعية المتنوعة لقاطنيه والمترددين عليه وفق أعلى مستوى، وبالتكامل مع أحياء العاصمة الإدارية الأخرى.
- التنسيق بين كل من شركة العاصمة الجديدة ووزارة الخارجية باستمرار لتحقيق الهدف من إنشاء الحي ومنح الأراضي للدولة التي تسعى لتخصيص مقر لسفاراتها في مصر داخل العاصمة الإدارية الجديدة.
- ما يصل إلى 60 دولة عربية وأجنبية قامت بالتقديم على طلب للاستفادة من أراضٍ تقيم عليها سفاراتها داخل العاصمة الجديدة.
- أبرز هذه الدول والتي تسعى للحصول على قطعة أرض بالحي الدبلوماسي هي: اليابان، المكسيك، الإمارات، المغرب، الجابون، البرازيل، الهند، السعودية، الأرجنتين، كازاخستان، إضافة إلى الصين والكويت، مضيفا أنه الطلب لم يقتصر فقط على السفارات بل طلب عدة منظمات أراضي داخل العاصمة الإدارية الجديدة لإقامة مقر لها، وعلى رأس القائمة ”منظمة الفاو الدولية".
- تقدم البنك الأفريقي، ممثلا في رئيسه، بطلب الحصول على قطعة أرض، والتي تصل مساحتها إلى 5 فدادين بواقع 21 مترا، وذلك بهدف إقامة فرع للبنك داخل العاصمة الإدارية الجديدة، إضافة لعدد من الأراضي الأخرى التي بلغت 5 أراضي أيضا.
- سعر الأراضي في الحي الدبلوماسي تم تحديده بـ 400 دولار أمريكي للمتر المربع، وأنه ما تم تطبيقه على مشاريع العاصمة والأراضي التي بيعت فيها سابقا سيطبق بالمثل على الحي الدبلوماسي.
- حصول 30 دولة، منها العربية والأجنبية على أراضٍ داخل العاصمة الإدارية الجديدة لتهيئة مقار لسفاراتهم وقنصلياتهم بحي السفارات الحي الدبلوماسي.. ومن بين أبرز هذه الدول الولايات المتحدة الأمريكية، الإمارات، البحرين، نيجيريا، السعودية وعدد من الدول الأخرى والتي دفعت بالفعل مقدمات مكنتها من حجز الأراضي.
- تم فعليا البدء في تنفيذ وتهيئة البنية التحتية والعمل على تقسيم الحي، وكذا تخصيص أماكن السفارات الحاصلة على الأراضي وفقا لأولوية الحجز وسداد قيمة المقدم والبدء في تنفيذ شبكة الطرقات، وتهيئة مرافق الصرف الصحي وشبكات المياه داخل الحي الدبلوماسي.
- فيما يخص إنشاء السفارات، سيتوجب الحصول على قرار وزاري من كل سفارة وكذا على كل دولة تقديم المخطط التفصلي عن السفارة أو القنصلية التي سيتم إنشائها داخل الحي، وبعد القيام بمراجعة هذا المخطط ودراسته للتأكد من مدى مطابقته لقيود البناء المصري يتم منح الموافقة على الإنشاء.
- يتربع حي السفارات وفقا للمخطط الذي حددته شركة العاصمة الإدارية الجديدة على مساحة مقدرة ما بين 1500 إلى 1600 فدان.. كما أن مساحة كل سفارة من السفارات التي ستقام على أراضيه ستختلف طبقا لطلب من هذه الأخيرة، والتي ستبلغ ما يتراوح بين فدان واحد و 24 فدانا.
- كما قامت الشركة بإخطار السفارات التي قام بعض منها ممثلة في مسؤولين من هذه السفارات بمعاينة الحي على الطبيعة معربين عن انبهارهم بحجم التنسيق العلمي التي تم به تخطيط مباني الحي الدبلوماسي بالعاصمة الإدارية الجديدة والذي تم ربطه بمطار يلبي احتياجات تنقل السفراء ويكمل المخطط التطويري للمدينة.