بعد مخالطتها ماكرون.. المستشارة الألمانية تجري اختبار كورونا
أكدت متحدثة
باسم الحكومة الألمانية أن المستشارة أنجيلا ميركل التقت بالرئيس الفرنسي إيمانويل
ماكرون في قمة الاتحاد الأوروبي، وبعد ذلك أجرت اختبار كورونا، وكانت النتيجة
سلبية.
ونقلت قناة "Welt" الألمانية عن المتحدثة قولها: "المستشارة، كما هو الحال دائما، بعد أيام قليلة من عقد قمة المجلس الأوروبي، أجرت اختبار خاص بـ(كوفيد – 19)، وكانت نتيجته سلبية".
وأشارت المتحدثة الرسمية، إلى أنه "وفقا لقواعد الحماية من عدوى سارية خلال فترة القمة، كانت ميركل ترتدي كمامة وقاية خاصة من طراز FFP2".
وأعلن قصر "الإليزيه" إصابة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بفيروس كورونا، وأنه سيخضع للحجر الصحي لمدة سبعة أيام ويمارس عمله عن بعد، فيما يعكف مكتبه حاليا على تحديد المخالطين المحتملين لإبلاغهم بالأمر.
وسجلت فرنسا ارتفاعا غير مسبوق منذ 21 نوفمبر في إصابات فيروس كورونا، حيث سجلت وزارة الصحة الفرنسية أمس الأربعاء 17615 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينما بلغ عدد الإصابات 11532 حالة الثلاثاء و14595 قبل أسبوع.
وأعلنت وزارة الصحة الفرنسية أمس الأربعاء 17615 إصابة جديدة مؤكدة بكوفيد-19 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في ارتفاع حاد عن 11532 حالة الثلاثاء و14595 قبل أسبوع.
وهذا أعلى رقم يومي للإصابات منذ 21 نوفمبر، ويأتي بعد يوم واحد فقط من فرض السلطات حظر تجول محل حجر عام شامل خففت إجراءاته الصارمة في مطلع ديسمبر.
وسجلت الوزارة كذلك 289 وفاة جديدة بفيروس كورونا في المستشفيات في الساعات الأربع والعشرين الماضية، انخفاضا من 307 الثلاثاء.
يذكر أن أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس في الجمعية الوطنية (البرلمان)، أن من المنتظر توفير 1.16 مليون جرعة من لقاح كورونا بحلول نهاية الشهر الجاري.
وأضاف كاستيكس، أن من المنتظر في مطلع يناير المقبل توفير 677 ألف جرعة أخرى، و1.6 مليون جرعة أخرى في فبراير المقبل.
ووعد كاستيكس ببذل كل ما هو في الإمكان من أجل تنسيق حملة التطعيم مع دول أخرى في الاتحاد الأوروبي.
وكان كاستيكس قد أعلن في وقت سابق أن من المنتظر أولاً تطعيم مليون شخص مهددين على نحو خاص، مشيرًا إلى أن من هؤلاء على سبيل المثال كبار السن في دور الرعاية.
ومن المنتظر توفير التطعيمات في فرنسا مجانًا غير أنه لا يُنْتَظَر أن يكون هناك تطعيم إجباري.
وأعلنت السلطات الصحية في البلاد التي يقطنها نحو 67 مليون نسمة، اليوم عن تسجيل أكثر من 17 ألفا و500 حالة إصابة جديدة ليصل إجمالي عدد المصابين بكورونا في فرنسا إلى نحو 2.4 مليون شخص منذ بدء الجائحة.
وفي وقت سابق، أكد الدكتور يحيى مكي، أستاذ علم الفيروسات في فرنسا، أن اللقاحات الخاصة بفيروس كورونا تم الانتهاء منها وتجريبها وتنتظر التراخيص من الجهات الرسمية، مشيرا إلى أن لقاح مودرنا هو المرشح بشكل أكبر للاستخدام لأنه يتم حفظه في أقل من 20 درجة مئوية تحت الصفر، أما لقاح فايزر فهو يحتاج أن يتم حفظه في 70 درجة مئوية تحت الصفر، مؤكدا أن اللقاحات الأمريكية هي الأقرب للتوزيع عالميا.
ونقلت قناة "Welt" الألمانية عن المتحدثة قولها: "المستشارة، كما هو الحال دائما، بعد أيام قليلة من عقد قمة المجلس الأوروبي، أجرت اختبار خاص بـ(كوفيد – 19)، وكانت نتيجته سلبية".
وأشارت المتحدثة الرسمية، إلى أنه "وفقا لقواعد الحماية من عدوى سارية خلال فترة القمة، كانت ميركل ترتدي كمامة وقاية خاصة من طراز FFP2".
وأعلن قصر "الإليزيه" إصابة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بفيروس كورونا، وأنه سيخضع للحجر الصحي لمدة سبعة أيام ويمارس عمله عن بعد، فيما يعكف مكتبه حاليا على تحديد المخالطين المحتملين لإبلاغهم بالأمر.
وسجلت فرنسا ارتفاعا غير مسبوق منذ 21 نوفمبر في إصابات فيروس كورونا، حيث سجلت وزارة الصحة الفرنسية أمس الأربعاء 17615 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينما بلغ عدد الإصابات 11532 حالة الثلاثاء و14595 قبل أسبوع.
وأعلنت وزارة الصحة الفرنسية أمس الأربعاء 17615 إصابة جديدة مؤكدة بكوفيد-19 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في ارتفاع حاد عن 11532 حالة الثلاثاء و14595 قبل أسبوع.
وهذا أعلى رقم يومي للإصابات منذ 21 نوفمبر، ويأتي بعد يوم واحد فقط من فرض السلطات حظر تجول محل حجر عام شامل خففت إجراءاته الصارمة في مطلع ديسمبر.
وسجلت الوزارة كذلك 289 وفاة جديدة بفيروس كورونا في المستشفيات في الساعات الأربع والعشرين الماضية، انخفاضا من 307 الثلاثاء.
يذكر أن أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس في الجمعية الوطنية (البرلمان)، أن من المنتظر توفير 1.16 مليون جرعة من لقاح كورونا بحلول نهاية الشهر الجاري.
وأضاف كاستيكس، أن من المنتظر في مطلع يناير المقبل توفير 677 ألف جرعة أخرى، و1.6 مليون جرعة أخرى في فبراير المقبل.
ووعد كاستيكس ببذل كل ما هو في الإمكان من أجل تنسيق حملة التطعيم مع دول أخرى في الاتحاد الأوروبي.
وكان كاستيكس قد أعلن في وقت سابق أن من المنتظر أولاً تطعيم مليون شخص مهددين على نحو خاص، مشيرًا إلى أن من هؤلاء على سبيل المثال كبار السن في دور الرعاية.
ومن المنتظر توفير التطعيمات في فرنسا مجانًا غير أنه لا يُنْتَظَر أن يكون هناك تطعيم إجباري.
وأعلنت السلطات الصحية في البلاد التي يقطنها نحو 67 مليون نسمة، اليوم عن تسجيل أكثر من 17 ألفا و500 حالة إصابة جديدة ليصل إجمالي عدد المصابين بكورونا في فرنسا إلى نحو 2.4 مليون شخص منذ بدء الجائحة.
وفي وقت سابق، أكد الدكتور يحيى مكي، أستاذ علم الفيروسات في فرنسا، أن اللقاحات الخاصة بفيروس كورونا تم الانتهاء منها وتجريبها وتنتظر التراخيص من الجهات الرسمية، مشيرا إلى أن لقاح مودرنا هو المرشح بشكل أكبر للاستخدام لأنه يتم حفظه في أقل من 20 درجة مئوية تحت الصفر، أما لقاح فايزر فهو يحتاج أن يتم حفظه في 70 درجة مئوية تحت الصفر، مؤكدا أن اللقاحات الأمريكية هي الأقرب للتوزيع عالميا.