أفضل الطرق لقيادة السيارة الكهربائية في الشتاء
استعراض نادي السيارات ADAC الألماني، اضرار السيارات الكهربائية التي يقل مدى سيرها في فصل الشتاء بمعدل 10 إلى 30%، وذلك بسبب استهلاك المزيد من التيار على حساب طاقة البطارية.
ولمواجهة ذلك، ينصح الخبراء الألمان بصف السيارة في مكان مغلق مثل المرآب بدلاً من تركها في الخلاء تحت تأثير البرودة، وهو ما سيؤثر بالإيجاب على مدى تخزين البطارية من الطاقة.
وعند القيادة، من الأفضل تشغيل الوضع الاقتصادي وإيقاف مستهلكات الطاقة غير الضرورية مثل نظام المعلومات والترفيه. من ناحية أخرى، يمكن أن يظل الضوء وتدفئة المقاعد قيد التشغيل، لأن هذه التجهيزات لا تؤثر على أداء البطارية.
وبشكل عام يجب ألا تأتي إجراءات الترشيد على حساب السلامة والأمان، كأن يتم إطفاء الإضاءة في الظروف صعبة الرؤية.
وفى ذات السياق المتصل كشف تقرير حديث عن أنه يجب قيادة السيارات الكهربائية لمسافة لا تقل عن 50000 ميل قبل أن تصبح أفضل للبيئة من نظيرتها التي تعمل بالبنزين، وذلك ضمن دراسة جاءت بتكليف من العديد من شركات السيارات التى تحققت من كمية ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن التصنيع.
تدعى الدراسة أن إنتاج السيارات الكهربائية يولد 63٪ من ثانى أكسيد الكربون أكثر من سيارات البنزين العادية، ووجد التقرير أن إنتاج سيارة كهربائية بالكامل Polestar 2 من فولفو يولد 24 طناً من ثانى أكسيد الكربون، مقارنة بـ 14 طناً لمحرك البنزين بسيارة XC40.
أثبتت النتائج أن السيارات الكهربائية ليست "حل سحري" فى مساعدة المملكة المتحدة على تحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050، واقترح وزراء ضرورة التركيز بدلاً من ذلك على تقليل الانبعاثات فى عملية إنتاج السيارة.
ولمواجهة ذلك، ينصح الخبراء الألمان بصف السيارة في مكان مغلق مثل المرآب بدلاً من تركها في الخلاء تحت تأثير البرودة، وهو ما سيؤثر بالإيجاب على مدى تخزين البطارية من الطاقة.
وعند القيادة، من الأفضل تشغيل الوضع الاقتصادي وإيقاف مستهلكات الطاقة غير الضرورية مثل نظام المعلومات والترفيه. من ناحية أخرى، يمكن أن يظل الضوء وتدفئة المقاعد قيد التشغيل، لأن هذه التجهيزات لا تؤثر على أداء البطارية.
وبشكل عام يجب ألا تأتي إجراءات الترشيد على حساب السلامة والأمان، كأن يتم إطفاء الإضاءة في الظروف صعبة الرؤية.
وفى ذات السياق المتصل كشف تقرير حديث عن أنه يجب قيادة السيارات الكهربائية لمسافة لا تقل عن 50000 ميل قبل أن تصبح أفضل للبيئة من نظيرتها التي تعمل بالبنزين، وذلك ضمن دراسة جاءت بتكليف من العديد من شركات السيارات التى تحققت من كمية ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن التصنيع.
تدعى الدراسة أن إنتاج السيارات الكهربائية يولد 63٪ من ثانى أكسيد الكربون أكثر من سيارات البنزين العادية، ووجد التقرير أن إنتاج سيارة كهربائية بالكامل Polestar 2 من فولفو يولد 24 طناً من ثانى أكسيد الكربون، مقارنة بـ 14 طناً لمحرك البنزين بسيارة XC40.
أثبتت النتائج أن السيارات الكهربائية ليست "حل سحري" فى مساعدة المملكة المتحدة على تحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050، واقترح وزراء ضرورة التركيز بدلاً من ذلك على تقليل الانبعاثات فى عملية إنتاج السيارة.