بورشه تستعرض نموذج أولي لسيارة سباقات التحمل LMDh | فيديو
تخلت فولكس فاجن عن أنشطتها في عالم رياضة السيارات، لكن بورشه لم تحذو حذوها، نظرا لأن المجلس التنفيذي للشركة أعطى الضوء الأخضر لتطوير نموذج أولي لـ LMDh.
وتشارك بورشه في الفئة الأولى الجديدة لبطولة العالم للتحمل FIA وبطولة أمريكا الشمالية IMSA WeatherTech SportsCar، وذلك ابتداءً من عام 2023.
وقالت بورشه إن البطولتين مهمتان للغاية بالنسبة لها، وأنها متشوقة للمنافسة فيها حيث تمتلك سيارتها القادمة محرك هجين يولد قوة 671 حصان، كما أشارت إلى أن سيارتها القادمة سيُمكنها المشاركة في سباقات التحمل حول العالم لأول مرة منذ أكثر من 20 عام.
الجدير بالذكر أن سيارة LMDh القادمة من الشركة ستكون أكثر فعالية من حيث التكلفة، حيث تستند على هيكل LMP2 المطور، ومع ذلك سيكون هناك بعض الاختلافات بينهم، حيث ستحصل على بعض الاختلافات البارزة، وتتوفر لأربعة جهات تصنيع مختلفة، وكل واحدة منها ستحدد تصميم الهيكل والمحرك المناسب في إطار اللوائح.
من جانبه، أشار أوليفر بلوم، الرئيس التنفيذي لشركة بورشه إلى الفوائد المالية للسيارة حيث قال: "ستسمح لنا LMDh الجديدة بالقتال من أجل تحقيق انتصارات شاملة مع نظام هجين في سباقات لومان ودايتونا وسيبرينغ، باستثمارات مناسبة، حيث أن المشروع جذاب للغاية لبورشه، لأن سباقات التحمل جزء من الحمض النووي لعلامتنا التجارية".
وفي الختام، قال عضو مجلس إدارة شركة بورشه للبحث للتطوير، مايكل ستاينر، أن سيارات الطرق والسباقات ستكون متاحة بمحركات الاحتراق الداخلي بالإضافة إلى المحركات الهجينة والكهربائية، في حين لن تقل بورشه الكثير عن سيارة السباق القادمة، لكن الصور تشير إلى أنها ستحتوي على مشتت هواء أمامي بارز، وهيكل مبسط، وزعنفة مركزية، وجناح خلفي كبير، ومصابيح أمامية مألوفة.
وفى ذات السياق طرحت بورش سياراتها الكهربائية، ومن ضمنها طراز عام 2021 من «تايكان تيربو»، الذي نجحت من خلاله الشركة الألمانية في الحفاظ على إرثها في صناعة السيارات السوبر رياضية.
وتستند السيارة الجديدة إلى الدفع الكهربائي النظيف والصامت، بمحركات كهربائية تولد قوة 680 حصاناً، ومزودة بتقنية جهد «800 فولت»، التي تعادل ضعفي تلك الموجودة في بقية السيارات الكهربائية، التي تنتجها بقية مصانع العلامات التجارية الأخرى.
وتشارك بورشه في الفئة الأولى الجديدة لبطولة العالم للتحمل FIA وبطولة أمريكا الشمالية IMSA WeatherTech SportsCar، وذلك ابتداءً من عام 2023.
وقالت بورشه إن البطولتين مهمتان للغاية بالنسبة لها، وأنها متشوقة للمنافسة فيها حيث تمتلك سيارتها القادمة محرك هجين يولد قوة 671 حصان، كما أشارت إلى أن سيارتها القادمة سيُمكنها المشاركة في سباقات التحمل حول العالم لأول مرة منذ أكثر من 20 عام.
الجدير بالذكر أن سيارة LMDh القادمة من الشركة ستكون أكثر فعالية من حيث التكلفة، حيث تستند على هيكل LMP2 المطور، ومع ذلك سيكون هناك بعض الاختلافات بينهم، حيث ستحصل على بعض الاختلافات البارزة، وتتوفر لأربعة جهات تصنيع مختلفة، وكل واحدة منها ستحدد تصميم الهيكل والمحرك المناسب في إطار اللوائح.
من جانبه، أشار أوليفر بلوم، الرئيس التنفيذي لشركة بورشه إلى الفوائد المالية للسيارة حيث قال: "ستسمح لنا LMDh الجديدة بالقتال من أجل تحقيق انتصارات شاملة مع نظام هجين في سباقات لومان ودايتونا وسيبرينغ، باستثمارات مناسبة، حيث أن المشروع جذاب للغاية لبورشه، لأن سباقات التحمل جزء من الحمض النووي لعلامتنا التجارية".
وفي الختام، قال عضو مجلس إدارة شركة بورشه للبحث للتطوير، مايكل ستاينر، أن سيارات الطرق والسباقات ستكون متاحة بمحركات الاحتراق الداخلي بالإضافة إلى المحركات الهجينة والكهربائية، في حين لن تقل بورشه الكثير عن سيارة السباق القادمة، لكن الصور تشير إلى أنها ستحتوي على مشتت هواء أمامي بارز، وهيكل مبسط، وزعنفة مركزية، وجناح خلفي كبير، ومصابيح أمامية مألوفة.
وفى ذات السياق طرحت بورش سياراتها الكهربائية، ومن ضمنها طراز عام 2021 من «تايكان تيربو»، الذي نجحت من خلاله الشركة الألمانية في الحفاظ على إرثها في صناعة السيارات السوبر رياضية.
وتستند السيارة الجديدة إلى الدفع الكهربائي النظيف والصامت، بمحركات كهربائية تولد قوة 680 حصاناً، ومزودة بتقنية جهد «800 فولت»، التي تعادل ضعفي تلك الموجودة في بقية السيارات الكهربائية، التي تنتجها بقية مصانع العلامات التجارية الأخرى.