فاوتشي: لقاح الشركة التكنولوجيا Moderna يستخدم في الحالات الطارئة
قال مدير المعهد الأمريكي للأمراض المعدية، أنتوني فاوتشي، إن لقاح فيروس كورونا الذي طورته شركة التكنولوجيا الحيوية Moderna قد يحصل على إذن للاستخدام في الحالات الطارئة.
وبحسب إدارة الغذاء والدواء، فإن تصريح الاستخدام في حالات الطوارئ (EUA) هو آلية لتسهيل توافر واستخدام الإجراءات الطبية المضادة، بما في ذلك اللقاحات، أثناء حالات الطوارئ الصحية العامة، مثل جائحة كورونا.
وكان فاوتشي رجح إمكانية الوصول إلى "مناعة القطيع" بنهاية الربع الثاني من العام القادم، مشيرا إلى أن حوالي 75٪ إلى 80٪ من السكان في أمريكا سيحتاجون إلى التطعيم للوصول إلى مناعة القطيع.
وقد سجلت الولايات المتحدة اليوم الخميس، رقما قياسيا بعدد وفيات كورونا، تجاوز الـ3500 وفاة، بالإضافة إلى تسجيل أكثر من 240 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا.
أنتوني ستيفن فاوتشي ولد في 24 ديسمبر 1940، اختصاصي أمريكي في علم المناعة، ومدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية (NIAID)، وعضو في فريق عمل البيت الأبيض لفيروس كورونا المعني بجائحة فيروس كورونا 2019-2020.
وتغير الأوبئة الرؤساء وبقى فوتشي ابن الصيدلي الذي ينتمي إلى نيويورك موطن ولادته وأصبح كبير علماء الأوبئة الذي يدرس الاوبئة في المختبرات ويخبر العالم عنها، ومن ثم أصبح مستشارا لـ 6 رؤساء ولقب أيضًا بطبيب أمريكا.
شغل مناصب مختلفة في مجال الصحة العامة لأكثر من خمسين عامًا كطبيب في معاهد الصحة الوطنية الأمريكية. قدّم إسهامات ملحوظة في الأبحاث المنوطة بفيروس العوز المناعي البشري - الإيدز وغيرها من اضطرابات العوز المناعي، بصفته عالما ورئيس المعهد الوطني للحساسية والأمراض المُعدية التابع لمعاهد قالت صحيفة نيويورك تايمز عنه: "خبير الأمة".
وانضم فاوتشي في عام 1968 إلى معاهد الصحة الوطنية الأمريكية (إن آي إتش) كمشارك إكلينيكي في مختبر الاستقصاءات السريرية (إل سي آي) في المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية.
وأصبح رئيسًا لقسم علم وظائف الأعضاء السريري في مختبر الاستقصاءات السريرية في عام 1974، وعُيّن رئيسًا لمختبر التنظيم المناعي في عام 1980، و لا يزال فاوتشي في منصب مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المُعدية، والذي تسلّمه في عام 1984.
وبحسب إدارة الغذاء والدواء، فإن تصريح الاستخدام في حالات الطوارئ (EUA) هو آلية لتسهيل توافر واستخدام الإجراءات الطبية المضادة، بما في ذلك اللقاحات، أثناء حالات الطوارئ الصحية العامة، مثل جائحة كورونا.
وكان فاوتشي رجح إمكانية الوصول إلى "مناعة القطيع" بنهاية الربع الثاني من العام القادم، مشيرا إلى أن حوالي 75٪ إلى 80٪ من السكان في أمريكا سيحتاجون إلى التطعيم للوصول إلى مناعة القطيع.
وقد سجلت الولايات المتحدة اليوم الخميس، رقما قياسيا بعدد وفيات كورونا، تجاوز الـ3500 وفاة، بالإضافة إلى تسجيل أكثر من 240 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا.
أنتوني ستيفن فاوتشي ولد في 24 ديسمبر 1940، اختصاصي أمريكي في علم المناعة، ومدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية (NIAID)، وعضو في فريق عمل البيت الأبيض لفيروس كورونا المعني بجائحة فيروس كورونا 2019-2020.
وتغير الأوبئة الرؤساء وبقى فوتشي ابن الصيدلي الذي ينتمي إلى نيويورك موطن ولادته وأصبح كبير علماء الأوبئة الذي يدرس الاوبئة في المختبرات ويخبر العالم عنها، ومن ثم أصبح مستشارا لـ 6 رؤساء ولقب أيضًا بطبيب أمريكا.
شغل مناصب مختلفة في مجال الصحة العامة لأكثر من خمسين عامًا كطبيب في معاهد الصحة الوطنية الأمريكية. قدّم إسهامات ملحوظة في الأبحاث المنوطة بفيروس العوز المناعي البشري - الإيدز وغيرها من اضطرابات العوز المناعي، بصفته عالما ورئيس المعهد الوطني للحساسية والأمراض المُعدية التابع لمعاهد قالت صحيفة نيويورك تايمز عنه: "خبير الأمة".
وانضم فاوتشي في عام 1968 إلى معاهد الصحة الوطنية الأمريكية (إن آي إتش) كمشارك إكلينيكي في مختبر الاستقصاءات السريرية (إل سي آي) في المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية.
وأصبح رئيسًا لقسم علم وظائف الأعضاء السريري في مختبر الاستقصاءات السريرية في عام 1974، وعُيّن رئيسًا لمختبر التنظيم المناعي في عام 1980، و لا يزال فاوتشي في منصب مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المُعدية، والذي تسلّمه في عام 1984.
