على غرار هجمات 11 سبتمبر.. أمريكا تتهم كينيا بالتآمر لخطف طائرة
وجه ممثلو ادعاء أمريكيون، أمس الأربعاء، اتهامات لمتشدد من كينيا بالتآمر لخطف طائرة وشن هجوم على غرار هجمات 11 سبتمبر.
وقال الادعاء: إن الهجوم المخطط له كان يستهدف هدفًا أمريكيًّا لصالح حركة الشباب الصومالية الإرهابية.
وأضاف مدعون اتحاديون في مانهاتن ووزارة العدل الأمريكية أنه تم القبض على تشولو عبدي عبد الله (30 عامًا) في الفلبين في يوليو 2019 ونُقل إلى الولايات المتحدة أمس الثلاثاء ليواجه 6 تهم اتحادية تتعلق بأعمال إرهابية مزعومة.
وفي جلسة عقدت عبر رابط إلكتروني صباح الأربعاء، قال عبد الله للقاضي الأمريكي: إنه غير مذنب في جميع التهم الموجهة له، واتفق محاميه مع القاضي على أن يظل عبد الله قيد الاحتجاز انتظارًا لجلسة تالية في يناير.
وقالت وزارة العدل الأمريكية: إن عبد الله، الذي كان يتصرف بتوجيه من قيادي كبير في حركة الشباب لم يُذكر اسمه، سافر في 2016 إلى الفلبين ليلتحق بمدرسة لتعليم الطيران لكي يتدرب استعدادًا لشن هجوم على غرار هجمات 11 سبتمبر 2001.
وقال المدعون: إن القيادي في حركة الشباب الإرهابية، المشار إليه كان وراء التخطيط لهجوم على فندق في نيروبي بكينيا قُتل فيه أكثر من 20 شخصًا في يناير 2019.
وأضافوا أن عبد الله التحق، بين عامي 2017 و2019، بمدرسة الطيران في "مناسبات مختلفة"، وأكمل الاختبارات في النهاية للحصول على رخصة طيار.
وتابعوا أنه بينما كان عبد الله يتدرب ليصبح طيارًا فإنه كان يبحث كذلك على كيفية خطف رحلة تجارية لشركة طيران بما في ذلك كيفية اقتحام باب قمرة القيادة المغلق من المقصورة.
وبحث أيضًا عن أعلى مبنى في مدينة أمريكية لم تُذكر بالاسم وكيفية الحصول على تأشيرة سفر للولايات المتحدة.
ويواجه عبد الله حكمًا إلزاميًا بالسجن 20 عامًا كحد أدنى، لكن يمكن أن يصل إلى أقصى عقوبة وهي السجن مدى الحياة.
وقال الادعاء: إن الهجوم المخطط له كان يستهدف هدفًا أمريكيًّا لصالح حركة الشباب الصومالية الإرهابية.
وأضاف مدعون اتحاديون في مانهاتن ووزارة العدل الأمريكية أنه تم القبض على تشولو عبدي عبد الله (30 عامًا) في الفلبين في يوليو 2019 ونُقل إلى الولايات المتحدة أمس الثلاثاء ليواجه 6 تهم اتحادية تتعلق بأعمال إرهابية مزعومة.
وفي جلسة عقدت عبر رابط إلكتروني صباح الأربعاء، قال عبد الله للقاضي الأمريكي: إنه غير مذنب في جميع التهم الموجهة له، واتفق محاميه مع القاضي على أن يظل عبد الله قيد الاحتجاز انتظارًا لجلسة تالية في يناير.
وقالت وزارة العدل الأمريكية: إن عبد الله، الذي كان يتصرف بتوجيه من قيادي كبير في حركة الشباب لم يُذكر اسمه، سافر في 2016 إلى الفلبين ليلتحق بمدرسة لتعليم الطيران لكي يتدرب استعدادًا لشن هجوم على غرار هجمات 11 سبتمبر 2001.
وقال المدعون: إن القيادي في حركة الشباب الإرهابية، المشار إليه كان وراء التخطيط لهجوم على فندق في نيروبي بكينيا قُتل فيه أكثر من 20 شخصًا في يناير 2019.
وأضافوا أن عبد الله التحق، بين عامي 2017 و2019، بمدرسة الطيران في "مناسبات مختلفة"، وأكمل الاختبارات في النهاية للحصول على رخصة طيار.
وتابعوا أنه بينما كان عبد الله يتدرب ليصبح طيارًا فإنه كان يبحث كذلك على كيفية خطف رحلة تجارية لشركة طيران بما في ذلك كيفية اقتحام باب قمرة القيادة المغلق من المقصورة.
وبحث أيضًا عن أعلى مبنى في مدينة أمريكية لم تُذكر بالاسم وكيفية الحصول على تأشيرة سفر للولايات المتحدة.
ويواجه عبد الله حكمًا إلزاميًا بالسجن 20 عامًا كحد أدنى، لكن يمكن أن يصل إلى أقصى عقوبة وهي السجن مدى الحياة.