بعد غياب عامين.. حمزة نمرة يفاجئ جمهوره بكليب «مولود سنة 80» | فيديو
وتقول كلمات الأغنية «تتفك اللعبة مني وأرجع أصلحها تاني عمري ما بصيت لسنّي ده أنا لسه ما جاش أواني وألاقي
المعادلة.. صعبة وسهلة ف تقفل وتفتح.. من الناحيتين وأمشي وأجري.. وأتعب واهدّي وأبص لساعتي.. تقول انت مين مولود سنة تمانين.. وبتعدي السنين.. قالوا لي خلاص كبرت.. أنا قولت إزاي وفين؟»
«وغامرت بعمري كله ووقعت كتير وقومت خدني الزحام في رجله وسحبني الموج وعومت يحيرني عقلي..ويغلبني قلبي واما أحب أشكي أحكي لمين؟ باحارب في وحشي.. وباهزم في يأسي وباكبر وباصغر.. وبالعب دورين عديت بحاجات تشيّب ومشاهد عايشة فيا وفضلت بريء وطيب حياتي دي مسرحية ودوري بطولة..ولد م الطفولة يغالب في خوفه.. يوفّي بدين عيوني بتلمع.. ولا عمري هرجع»
ويعد كليب «مولود سنة 80»، هو أغنية الألبوم الرسمية، ليعلن بها العودة بعد غياب عامين عن الساحة الغنائية منذ إطلاق ألبومه الأخير"هطير من تانى" والذي يضم 10 أغاني من بينها أغنية "الواد العبيط" و "زهرة" و"بص بص" وقد حقق نجاحا كبير خاصة أغنية "داري يا قلبى" التي تخطت حاجز الـ220 مليون مشاهدة على يوتيوب.
وشارك حمزة نمرة مؤخراً في مهرجان إفران الموسيقى الدولي بالمغرب، ممثلا عن الوسط الموسيقي المصري، وانضم بذلك لنخبة من النجوم العرب والمغاربة المشاركين في النسخة الرابعة من المهرجان منهم العراقي ماجد المهندس والمغربية دنيا بطمة والمغربي حاتم عمورة والمغربي زهير بهاوي.
على الجانب الآخر، أعرب حمزة عن حماسه الكبير لألبومه الخامس في مشواره الذي انشغل في تحضيراته لأكثر من عام وسجل جميع أغانيه في بريطانيا، موضحًا أنه من أقرب الألبومات له شخصياً ويعبر عن حياته، واختار له اسم مميز يعبر عن حياة أجيال كثيرة تدخل عقدها الرابع من عمرها وكيفية تغير نظرتها وتفكيرها للحياة من كثرة ما عاشرته، ويسعى لإطلاق أغنيتين منه كل أسبوع بشكل فيديو كليبات.
وأضاف حمزة نمرة أن الألبوم يضم أكثر من أغنية يتعاون خلالها مع الكاتب الكبير عمر طاهر، كما يتعاون خلاله مع الشعراء أصدقائه ورفقاء دربه منذ عشرين سنة، منهم سامح خيري ومحمد السيد، وتعاونه من جديد مع حازم ويفي، ويشهد الألبوم تعاون حمزة مع مجموعة من الشعراء الجدد من بينهم محمد الشافعي وخليل عز الدين، والموزعين كريم عبد الوهاب ومصطفى نجم وأحمد نصر الدواوي، مشيرا لتصوير أغلبية أغنيات الألبوم في لندن في استوديوهات Sugar الشهيرة.
