شاكيرا vs جينيفر لوبيز.. من الأعلى مشاهدة والأكثر حباً عبر المنصات الرقمية؟

منذ أن اجتمعت  النجمتين العالميتين، شاكيرا وجينيفر لوبيز، في ليلة تاريخية حيث قدمتا في حفل واحد بفبراير الماضي، بدأت المقارنات بينهما، حيث تساءل البعض من الأكثر شعبية وحباً عبر المنصات الاجتماعية، ومن يحصد نسب مشاهدات أكثر، ومن تحقق ألبوماته الأكثر مبيعاً حول العالم.




بالطبع للثنائي محبة وشهرة و شعبية جارفة، كما أن هناك عدة قواسم مشتركة بينهما، أولها  أن كلتاهما تمتلك مهارة الرقص بجانب الغناء، كما يمتلكن شركات خاصة بهما، جينيفر في مستحضرات التجميل وشاكيرا في العطور، كما أنهما ضمن المطربات الأعلى أجرا حول العالم.





لكن في قائمة الأعلى أجرا تتخطى جينيفر لوبيز شاكيرا، حيث يبلغ أجر لوبيز 43 مليون دولار، و شاكيرا 35 مليون دولار.

أما الأكثر شعبية فتذهب إلى النجمة البوب العالمية المحبوبة "شاكيرا" فتخطت نسب متابعاتها عبر منصات التواصل الاجتماعي إلى 420 مليونا، بينما يتابع جينفر لوبيز 143 مليونا عبر انستجرام و45 مليونا عبر فيس بوك، و 45.5 عبر تويتر.



ومن حيث الأكثر مبيعا للألبومات فتحقق كل منهما نسب مبيعات ضخمة حول العالم ولكن تظل "شاكيرا" صاحبة الـ43 عاماً الأعلى عن النجمة جينيفر لوبيز صاحبة الـ51 عاماً، فتخطت مشاهدات أغنية شاكيرا الأخيرة Girl Like Me الـ 79 مليونا عبر يوتيوب عقب أسبوع واحد فقط من طرحه، بينما تلجأ لوبيز للترويج بأساليب مفاجأة لأحدث أغانيها In The Morning لإشعال السوشيال ميديا حيث ظهرت عارية تماما للفت الأنظار إليها، وتفاعل معها 13 مليونا فقط.




ولكن في الحقيقة لا تقتصر شهرة لوبيز على عالم الموسيقى وحسب بل أيضا تعتبر من مشاهير هوليوود، إذ حقق فيلم "Hustlers" أحدث مشاركتها الفنية والذي تلعب فيه الممثلة دور البطولة نسب مبيعات تخطت 33 مليون دولار في أمريكا الشمالية.



كما تعد شاكيرا هي الفنانة الأكثر بحثا على جوجل أمريكا لعام 2020 رغم أنها لم تصدر ألبوماً كاملاً منذ أكثر من 3 سنوات.