توقيع مذكرة تفاهم بين "أبوظبي للأوراق المالية" وبورصة تل أبيب
وقع سوق أبوظبي للأوراق المالية مذكرة تفاهم مع بورصة تل أبيب لتعزيز التعاون والمساهمة في نمو سوق رأس المال في الإمارات وإسرائيل.
ووقع مذكرة التفاهم رئيس مجلس إدارة سوق أبوظبي للأوراق المالية محمد علي الشرفاء الحمادي، ورئيس مجلس إدارة بورصة تل أبيب آمنون نوباخ، في حفل توقيع افتراضي ، حسبما ذكر موقع «العين» الإماراتي.
وأضاف أن مذكرة التفاهم تعزز من فرص التعاون بما في ذلك، الإدراج المزدوج للأوراق المالية، والتداول المتبادل من قبل أعضاء السوقين الماليين، وتسهيل وصول المستثمرين إلى سوق الطرف الآخر، وإنتاج التكنولوجيا المالية ومختلف تقنيات البنية التحتية للأسواق، وتبادل البيانات والمعلومات لتطوير منتجات جديدة.
وقبل أيام، وقعت وكالتا ائتمان الصادرات بالإمارات وإسرائيل اتفاقية تعاون تجاري، لتعزز العلاقات التجارية وفرص ائتمان الصادرات بين البلدين.
واتفق اتحاد ائتمان الصادرات "شركة حماية الائتمان التابعة للحكومة الاتحادية بدولة الإمارات"، مع مؤسسة تأمين مخاطر التجارة الخارجية الإسرائيلية على التعاون، لتعزيز ودعم الصادرات والتبادل التجاري، وبحث فرص استثمارية واعدة وتقديم الدعم الفني المشترك والتدريب وتوسيع نطاق التحالف الاستراتيجي بين دولة الإمارات وإسرائيل.
وفي السابع من ديسمبر الجاري، قال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "موانئ دبي العالمية" سلطان أحمد بن سليم، إن التجارة بين الإمارات وإسرائيل قد تنمو لتصل إلى ما لا يقل عن خمسة مليارات دولار.
وفي 13 أغسطس الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي المنتهيه ولايته دونالد ترامب أن الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل توصلتا إلى "اتفاق سلام تاريخي" يسمح للبلدين بتطبيع العلاقات بينهما.
ويعتبر هذا الاتفاق هو الأول بين إسرائيل ودولة عربية بعد اتفاقات السلام الموقعة مع مصر والأردن والفلسطينيين.
وصدر بيان مشترك عن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والإمارات العربية المتحدة تحدث عن "إنجاز دبلوماسي" واتفاق "على مباشرة العلاقات الثنائية الكاملة بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة". كما أشار الى أن الاتفاق يشمل وقف إسرائيل عملية ضمّ أراض في الضفة الغربية المحتلة.
ووصف البيان الاتفاق بـ"الإنجاز الدبلوماسي التاريخي" الذي من شأنه "أن يعزز من السلام في منطقة الشرق الأوسط، وهو شهادة على الدبلوماسية الجريئة والرؤية التي تحلى بها القادة الثلاثة، وعلى شجاعة الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل لرسم مسار جديد يفتح المجال أمام إمكانيات كبيرة في المنطقة".
ووقع مذكرة التفاهم رئيس مجلس إدارة سوق أبوظبي للأوراق المالية محمد علي الشرفاء الحمادي، ورئيس مجلس إدارة بورصة تل أبيب آمنون نوباخ، في حفل توقيع افتراضي ، حسبما ذكر موقع «العين» الإماراتي.
وأضاف أن مذكرة التفاهم تعزز من فرص التعاون بما في ذلك، الإدراج المزدوج للأوراق المالية، والتداول المتبادل من قبل أعضاء السوقين الماليين، وتسهيل وصول المستثمرين إلى سوق الطرف الآخر، وإنتاج التكنولوجيا المالية ومختلف تقنيات البنية التحتية للأسواق، وتبادل البيانات والمعلومات لتطوير منتجات جديدة.
وقبل أيام، وقعت وكالتا ائتمان الصادرات بالإمارات وإسرائيل اتفاقية تعاون تجاري، لتعزز العلاقات التجارية وفرص ائتمان الصادرات بين البلدين.
واتفق اتحاد ائتمان الصادرات "شركة حماية الائتمان التابعة للحكومة الاتحادية بدولة الإمارات"، مع مؤسسة تأمين مخاطر التجارة الخارجية الإسرائيلية على التعاون، لتعزيز ودعم الصادرات والتبادل التجاري، وبحث فرص استثمارية واعدة وتقديم الدعم الفني المشترك والتدريب وتوسيع نطاق التحالف الاستراتيجي بين دولة الإمارات وإسرائيل.
وفي السابع من ديسمبر الجاري، قال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "موانئ دبي العالمية" سلطان أحمد بن سليم، إن التجارة بين الإمارات وإسرائيل قد تنمو لتصل إلى ما لا يقل عن خمسة مليارات دولار.
وفي 13 أغسطس الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي المنتهيه ولايته دونالد ترامب أن الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل توصلتا إلى "اتفاق سلام تاريخي" يسمح للبلدين بتطبيع العلاقات بينهما.
ويعتبر هذا الاتفاق هو الأول بين إسرائيل ودولة عربية بعد اتفاقات السلام الموقعة مع مصر والأردن والفلسطينيين.
وصدر بيان مشترك عن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والإمارات العربية المتحدة تحدث عن "إنجاز دبلوماسي" واتفاق "على مباشرة العلاقات الثنائية الكاملة بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة". كما أشار الى أن الاتفاق يشمل وقف إسرائيل عملية ضمّ أراض في الضفة الغربية المحتلة.
ووصف البيان الاتفاق بـ"الإنجاز الدبلوماسي التاريخي" الذي من شأنه "أن يعزز من السلام في منطقة الشرق الأوسط، وهو شهادة على الدبلوماسية الجريئة والرؤية التي تحلى بها القادة الثلاثة، وعلى شجاعة الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل لرسم مسار جديد يفتح المجال أمام إمكانيات كبيرة في المنطقة".