زيادة قياسية بوفيات كورونا في لبنان
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا منذ انتشار الوباء في فبراير إلى 14887، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 1233.
وذكرت الوزارة في تقريرها اليومي أنه تم تسجيل 1264 إصابة جديدة بالفيروس و13 حالة وفاة خلال الساعات الـ 24 الأخيرة، مبينة أن 11 شخصا من المصابين وافدين من الخارج و1253 إصابة محلية.
كما كشفت أن إجمالي حالات الشفاء بلغ 104207، فيما لا يزال هناك 990 حالة استشفاء من بينها 406 في العناية المركزة.
ويذكر أن بيانات وزارة الصحة التركية أظهرت، اليوم الثلاثاء، تسجيل زيادة قياسية في عدد حالات الوفاة اليومية بفيروس كورونا.
وبلغ عدد الوفيات اليومية 235 حالة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية مما رفع العدد الإجمالي للوفيات إلى 16881 حالة.
وسجلت تركيا أيضاً 32102 إصابة جديدة في الساعات الأربع والعشرين الماضية من بينها حالات لا تظهر عليها الأعراض.
وظلت تركيا لمدة 4 أشهر تسجل الحالات التي تظهر عليها الأعراض فقط، لكنها سجلت جميع الحالات منذ 25 نوفمبر.
وفرضت الحكومة حظر تجول خلال أيام العمل الأسبوعية وعزلا عاما في العطلات الأسبوعية في محاولة لكبح الزيادة في الإصابات.
وتركيا ثالث دولة على مستوى العالم من حيث أكبر عدد من الإصابات اليومية بالفيروس بعد الولايات المتحدة والبرازيل.
وكان قد كشف وزير الصحة البريطاني مات هانكوك لأعضاء البرلمان إنه رُصدت نسخة جديدة من فيروس كورونا في مناطق في إنجلترا، وإن ما لا يقل عن 60 جهة محلية قد سجلت إصابات بها.
وأضاف أن منظمة الصحة العالمية أبلغت بالتطور الجديد، وأن العلماء البريطانيين يجرون دراسات مفصلة عليها.
وقال إنه لا دليل على أن النسخة الجديدة من الفيروس تتسبب في أعراض أشد شراسة أو أن اللقاحات لن تكون صالحة لها.
وأخبر الوزير البرلمان أن الأسبوع الماضي شهد ارتفاعا حادا في عدد حالات الإصابة في أنحاء لندن وكنت وأجزاء من إيسكس وهرتفوردشير.
وقال إن 1000 حالة إصابة بالنسخة الجديدة من الفيروس سُجلت في جنوبي إنجلترا، ورصدت إصابات مماثلة في 60 منطقة محلية.
وأضاف أنه من غير المعروف إن كان لذلك علاقة بزيادة حالات الإصابة، لكن في كل الأحوال هناك ضرورة لاتخاذ إجراءات سريعة للسيطرة على الوباء الفتاك مع استمرار تتقدم عمليات التطعيم.
وقال بروفيسور ألان ماكنالي، وهو خبير من جامعة بيرمنجهام، إن المختبرات في المملكة المتحدة قد اكتشفت النسخة الجديدة في الأسابيع القليلة الماضية.
وفي تصريح لبي بي سي، قال "يجب أن لا تكون ردود أفعالنا هستيرية، فلا دليل على أنها أشد عدوى أو أكثر خطورة".
وأضاف أن جهودا كبيرة تبذل للتعرف على النسخة الجديدة وظروف ظهورها.
وقال إنه من الضروري الاحتفاظ برباطة الجأش والتعامل مع الأمر بعقلانية، فتطور كهذا مألوف في عالم الفيروسات، والعلماء يتوقعون ظهور سلالات جديدة واختفائها مع الوقت.
وقال جيريمي فيرار، مدير مؤسسة "Wellcome" الخيرية لتمويل الأبحاث، إن الوضع خطير ومن الضروري البقاء في حالة تيقظ ومواصلة الأبحاث واتخاذ الخطوات الضرورية لاستباق تطور الفيروس.
وذكرت الوزارة في تقريرها اليومي أنه تم تسجيل 1264 إصابة جديدة بالفيروس و13 حالة وفاة خلال الساعات الـ 24 الأخيرة، مبينة أن 11 شخصا من المصابين وافدين من الخارج و1253 إصابة محلية.
كما كشفت أن إجمالي حالات الشفاء بلغ 104207، فيما لا يزال هناك 990 حالة استشفاء من بينها 406 في العناية المركزة.
ويذكر أن بيانات وزارة الصحة التركية أظهرت، اليوم الثلاثاء، تسجيل زيادة قياسية في عدد حالات الوفاة اليومية بفيروس كورونا.
وبلغ عدد الوفيات اليومية 235 حالة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية مما رفع العدد الإجمالي للوفيات إلى 16881 حالة.
وسجلت تركيا أيضاً 32102 إصابة جديدة في الساعات الأربع والعشرين الماضية من بينها حالات لا تظهر عليها الأعراض.
وظلت تركيا لمدة 4 أشهر تسجل الحالات التي تظهر عليها الأعراض فقط، لكنها سجلت جميع الحالات منذ 25 نوفمبر.
وفرضت الحكومة حظر تجول خلال أيام العمل الأسبوعية وعزلا عاما في العطلات الأسبوعية في محاولة لكبح الزيادة في الإصابات.
وتركيا ثالث دولة على مستوى العالم من حيث أكبر عدد من الإصابات اليومية بالفيروس بعد الولايات المتحدة والبرازيل.
وكان قد كشف وزير الصحة البريطاني مات هانكوك لأعضاء البرلمان إنه رُصدت نسخة جديدة من فيروس كورونا في مناطق في إنجلترا، وإن ما لا يقل عن 60 جهة محلية قد سجلت إصابات بها.
وأضاف أن منظمة الصحة العالمية أبلغت بالتطور الجديد، وأن العلماء البريطانيين يجرون دراسات مفصلة عليها.
وقال إنه لا دليل على أن النسخة الجديدة من الفيروس تتسبب في أعراض أشد شراسة أو أن اللقاحات لن تكون صالحة لها.
وأخبر الوزير البرلمان أن الأسبوع الماضي شهد ارتفاعا حادا في عدد حالات الإصابة في أنحاء لندن وكنت وأجزاء من إيسكس وهرتفوردشير.
وقال إن 1000 حالة إصابة بالنسخة الجديدة من الفيروس سُجلت في جنوبي إنجلترا، ورصدت إصابات مماثلة في 60 منطقة محلية.
وأضاف أنه من غير المعروف إن كان لذلك علاقة بزيادة حالات الإصابة، لكن في كل الأحوال هناك ضرورة لاتخاذ إجراءات سريعة للسيطرة على الوباء الفتاك مع استمرار تتقدم عمليات التطعيم.
وقال بروفيسور ألان ماكنالي، وهو خبير من جامعة بيرمنجهام، إن المختبرات في المملكة المتحدة قد اكتشفت النسخة الجديدة في الأسابيع القليلة الماضية.
وفي تصريح لبي بي سي، قال "يجب أن لا تكون ردود أفعالنا هستيرية، فلا دليل على أنها أشد عدوى أو أكثر خطورة".
وأضاف أن جهودا كبيرة تبذل للتعرف على النسخة الجديدة وظروف ظهورها.
وقال إنه من الضروري الاحتفاظ برباطة الجأش والتعامل مع الأمر بعقلانية، فتطور كهذا مألوف في عالم الفيروسات، والعلماء يتوقعون ظهور سلالات جديدة واختفائها مع الوقت.
وقال جيريمي فيرار، مدير مؤسسة "Wellcome" الخيرية لتمويل الأبحاث، إن الوضع خطير ومن الضروري البقاء في حالة تيقظ ومواصلة الأبحاث واتخاذ الخطوات الضرورية لاستباق تطور الفيروس.