دبابة إسرائيلية تطلق النار "بشكل عرضي" على قطاع غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه أثناء تدريب عسكري أجري الليلة الماضية، قامت دبابة بإطلاق النار "بشكل عرضي" على قطاع غزة.
وقال الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن إطلاق النار "جاء نتيجة سوء فهم"، ونتيجة لذلك أطلقت قذيفة أصابت مبنى في القطاع.
وأشار الناطق إلى أن "التحقيق في الحادثة لم ينته بعد".
يذكر أن أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إجراء سلسلة تجارب ناجحة في اختبار القدرات الدفاعية في مواجهة التهديدات الصاروخية التي تحاكي صواريخ كروز والصواريخ الباليستية، بالتعاون مع وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكي.
وأشار عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، إلى أن التدريبات المشتركة تضمنت اختبارًا لقدرات القبة الحديدية في اعتراض صواريخ كروز وطائرات مسيّرة.
ويخطط رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إلى قتل 300 عنصرًا من الفصائل الفلسطينية يوميًا واستهداف البنية التحتية الفلسطينية.
وقدر جهاز الامن الإسرائيلي أن احتمال تصعيد عسكري واسع النطاق في الوقت الحالي مع قطاع غزة "ضئيل جدًا"، فيما تعتبر فترة المواجهة الآن بين الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني "هادئة نسبيًا". بحسب ما أفادت به صحيفة "معاريف" الإسرائيلية.
وأضافت الصحيفة أن جهود كبيرة تبذل من "خلف الكواليس" لتعزيز التهدئة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في القطاع، إلا ان الجيش الإسرائيلي يواصل في الوقت نفسه التحضير والتدريب لخيارات أخرى، وبالتالي وضع خطة عسكرية لحرب قادمة مع قطاع غزة تقضي بقتل 300 عنصرًا من الفصائل الفلسطينية يوميًا.
ويعتقد الجيش الإسرائيلي، بحسب الصحيفة، أن الحرب القادمة على قطاع غزة يجب أن تنتهي بنتائج مختلفة عن العمليات السابقة مثل التي كانت في الحرب على غزة عام 2014، والتي استمرت أكثر من 51 يومًا، ولم يتم التوصل فيها إلى حسم واضح، ولم يلحق الجيش الإسرائيلي الضرر الكافي بقدرات حماس في القطاع.
وفي الوقت نفسه، أشارت الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي يعتقد أنه "يمكن الوصول إلى حسم، في حال كانت نتائج القتال والمس بقدرات حماس كبيرة للغاية، وستجبره في النهاية إلى التوصل إلى تسوية سياسية من نقطة ضعف واضحة للغاية"، موضحة الصحيفة أن خطط الجيش الإسرائيلي الحالية لمواجهة مقبلة في غزة، تهدف إلى "تقويض القدرات العملياتية لحماس وباقي الفصائل العسكرية.
ومن أجل الوصول إلى حسم واضح، تهدف خطط الجيش الإسرائيلي الحالية إلى ممارسة إطلاق نيران ثقيلة جدا، من خلال جباية أثمان ثقيلة من المنظمات".
وقال الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن إطلاق النار "جاء نتيجة سوء فهم"، ونتيجة لذلك أطلقت قذيفة أصابت مبنى في القطاع.
وأشار الناطق إلى أن "التحقيق في الحادثة لم ينته بعد".
يذكر أن أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إجراء سلسلة تجارب ناجحة في اختبار القدرات الدفاعية في مواجهة التهديدات الصاروخية التي تحاكي صواريخ كروز والصواريخ الباليستية، بالتعاون مع وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكي.
وأشار عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، إلى أن التدريبات المشتركة تضمنت اختبارًا لقدرات القبة الحديدية في اعتراض صواريخ كروز وطائرات مسيّرة.
ويخطط رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إلى قتل 300 عنصرًا من الفصائل الفلسطينية يوميًا واستهداف البنية التحتية الفلسطينية.
وقدر جهاز الامن الإسرائيلي أن احتمال تصعيد عسكري واسع النطاق في الوقت الحالي مع قطاع غزة "ضئيل جدًا"، فيما تعتبر فترة المواجهة الآن بين الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني "هادئة نسبيًا". بحسب ما أفادت به صحيفة "معاريف" الإسرائيلية.
وأضافت الصحيفة أن جهود كبيرة تبذل من "خلف الكواليس" لتعزيز التهدئة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في القطاع، إلا ان الجيش الإسرائيلي يواصل في الوقت نفسه التحضير والتدريب لخيارات أخرى، وبالتالي وضع خطة عسكرية لحرب قادمة مع قطاع غزة تقضي بقتل 300 عنصرًا من الفصائل الفلسطينية يوميًا.
ويعتقد الجيش الإسرائيلي، بحسب الصحيفة، أن الحرب القادمة على قطاع غزة يجب أن تنتهي بنتائج مختلفة عن العمليات السابقة مثل التي كانت في الحرب على غزة عام 2014، والتي استمرت أكثر من 51 يومًا، ولم يتم التوصل فيها إلى حسم واضح، ولم يلحق الجيش الإسرائيلي الضرر الكافي بقدرات حماس في القطاع.
وفي الوقت نفسه، أشارت الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي يعتقد أنه "يمكن الوصول إلى حسم، في حال كانت نتائج القتال والمس بقدرات حماس كبيرة للغاية، وستجبره في النهاية إلى التوصل إلى تسوية سياسية من نقطة ضعف واضحة للغاية"، موضحة الصحيفة أن خطط الجيش الإسرائيلي الحالية لمواجهة مقبلة في غزة، تهدف إلى "تقويض القدرات العملياتية لحماس وباقي الفصائل العسكرية.
ومن أجل الوصول إلى حسم واضح، تهدف خطط الجيش الإسرائيلي الحالية إلى ممارسة إطلاق نيران ثقيلة جدا، من خلال جباية أثمان ثقيلة من المنظمات".