مكتبة الإسكندرية تنظم مؤتمر نظم المعلومات الجغرافية 2020
ينظم قطاع المكتبات بمكتبة الإسكندرية بالتعاون مع شركة ازري شمال شرق إفريقيا للعام السادس على التوالي؛ مؤتمر نظم المعلومات الجغرافية تحت عنوان "تطور نظم المعلومات الجغرافية والاتجاهات المستقبلية"، وذلك في الساعة العاشرة والنصف صباح غد الأربعاء ، بالقاعة الكبرى بمركز المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية.
ويسلط المؤتمر الضوء على نظم المعلومات الجغرافية وتقنياتها وأدواتها ومجالاتها المتعددة، ويتضمن حلقة نقاش يتحدث فيها عددًا من الخبراء والمتخصصين في مجال نظم المعلومات الجغرافية في مصر، وأيضًا عروض تطبيقية لاستخدامات نظم المعلومات الجغرافية.
وعلى هامش الفعالية، يسبق أعمال المؤتمر ورش عمل عن بعُد عبر الإنترنت للمهتمين والمتخصصين في مجال نظم المعلومات الجغرافية، كما يصاحب المؤتمر معرضًا للخرائط التي استخدمت فيها نظم المعلومات الجغرافية، وتحكيم الأعمال وقصص النجاح المشاركة في المسابقات وتوزيع الجوائز على الفائزين بها.
وكانت مكتبة الاسكندرية قد استضافت لقاءً فكريًّا أمس الأثنين تحت عنوان «حقوق الإنسان والمعايير المزدوجة».
ويهدف اللقاء إلى تسليط الضوء على التناقض القائم بين إيمان مصر بالمثل العليا والقيم النبيلة لمنظومة حقوق الإنسان التي شاركت مصر بكل همة دول العالم في وضع أسسها وصياغة مواثيقها والاتفاقات الدولية المنبثقة عنها منذ صدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في ١٠ ديسمبر ١٩٤٨ حتى يومنا هذا وبين المحاولات التي تنتهجها دول كبرى في الاتخاذ من الدفاع عن حقوق الإنسان في مصر ذريعة لاقتحام الشأن الداخلي لتقييم أوضاعها بشكل يقترن بأحكام مسبقة ونتائج مغلوطة، ويؤدي إلى تكريس سياسة ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين.
ويسلط المؤتمر الضوء على نظم المعلومات الجغرافية وتقنياتها وأدواتها ومجالاتها المتعددة، ويتضمن حلقة نقاش يتحدث فيها عددًا من الخبراء والمتخصصين في مجال نظم المعلومات الجغرافية في مصر، وأيضًا عروض تطبيقية لاستخدامات نظم المعلومات الجغرافية.
وعلى هامش الفعالية، يسبق أعمال المؤتمر ورش عمل عن بعُد عبر الإنترنت للمهتمين والمتخصصين في مجال نظم المعلومات الجغرافية، كما يصاحب المؤتمر معرضًا للخرائط التي استخدمت فيها نظم المعلومات الجغرافية، وتحكيم الأعمال وقصص النجاح المشاركة في المسابقات وتوزيع الجوائز على الفائزين بها.
وكانت مكتبة الاسكندرية قد استضافت لقاءً فكريًّا أمس الأثنين تحت عنوان «حقوق الإنسان والمعايير المزدوجة».
ويهدف اللقاء إلى تسليط الضوء على التناقض القائم بين إيمان مصر بالمثل العليا والقيم النبيلة لمنظومة حقوق الإنسان التي شاركت مصر بكل همة دول العالم في وضع أسسها وصياغة مواثيقها والاتفاقات الدولية المنبثقة عنها منذ صدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في ١٠ ديسمبر ١٩٤٨ حتى يومنا هذا وبين المحاولات التي تنتهجها دول كبرى في الاتخاذ من الدفاع عن حقوق الإنسان في مصر ذريعة لاقتحام الشأن الداخلي لتقييم أوضاعها بشكل يقترن بأحكام مسبقة ونتائج مغلوطة، ويؤدي إلى تكريس سياسة ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين.
