كل ما تريد معرفته عن حصوات الكلى.. أنواعها ومخاطرها وأسبابها
ألم حصوات الكلى من أصعب الآلام التي يصاب بها جسم الإنسان، ومن أبرز أنواع حصى الكلى :-
- حصوات الكالسيوم
من حصوات الكلى الأكثر شيوعًا، وتتكون من أوكسالات الكالسيوم، وتعتبر الأوكسالات مادة طبيعية، تتواجد في بعض الفواكه والخضروات والمكسرات والشوكولاتة، بمجرد أن يأخذ جسمك ما يحتاجه من هذه الأطعمة، فإن الفضلات بما في ذلك الأوكسالات سوف تمر عبر مجرى الدم إلى الكلى حيث تتحول إلى بول، وفي حالة عدم توافر السوائل الكافية لإدرار البول تتبلور الأوكسالات وتلتصق بالكالسيوم وتكون الحصى، وأحيانًا أخرى يتكون ذلك النوع من الحصوات من فوسفات الكالسيوم، ومن بين مسببات حصوات الكالسيوم
• السمنة.
• الجفاف.
• خلل في الأسنان، وفرط نشاط جارات الدرقية.
• أمراض الجهاز الهضمي، وجراحات سابقة في الجهاز الهضمي.
• زيادة كمية الكالسيوم أو الأوكسالات في البول.
- حصى حمض اليوريك
وهي فضلات تنتقل عادةً من الجسم وتتراكم في مجرى البول، وتزداد احتمالية الإصابة لها إذا ما كان الشخص يعاني من :-
• انخفاض في انتاج البول.
• الافراط من تناول نظام غذائي غني بالبروتين الحيواني، مثل: اللحوم الحمراء، وما قد يترتتب عليه أيضًا الإصابة بالنقرس.
• الإفراط في شرب الكحول.
• مرض التهاب الأمعاء.
• تتناول بعض الأدوية.
- حصى السيستين
تنتج عن اضطراب وراثي يسمى بيلة السيستين، نادرًا ما يتم تشخيص المرضى بهذا الاضطراب إذ يجب على كلا الوالدين نقل الجين، وتشير الدراسات إلى أن واحد من بين 7000 شخص في جميع أنحاء العالم قد يعاني من بيلة السيستين، والتي تتسبب في تسرب السيستين إلى البول، مما يسبب تبلور الحصى.
- حصى ستروفايت
تكتون نتيجة إصابة الشخص بعدوى بكتيرية، مثل: عدوى المسالك البولية وبالتالي يصبح البول أكثر قلوية؛ لأن البكتيريا تحول اليوريا إلى أمونيا مما يرفع درجة القلوية في البول، وبالتالي لا يمكن أن تذوب في السوائل الموجودة بالجسم، فتتبلور وتشكل حصوات ستروفايت، والتي تنمو بشكل سريع، وبحجم كبير، وتسد الكلى أو الحالب أو المثانة، وتعد حصوات ستروفايت من أخطر أنواع الحصى بسبب كبر حجمها وغالبا ما يكون العلاج بالمضادات الحيوية، والتدخل الجراحي لإزالة الحصوات، كما أن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا النوع من الحصى من الرجال، بسبب ارتفاع مخاطر إصابتهن بالتهابات المسالك البولية.
هناك عدة عوامل تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بامراض حصوات الكلى من بينها :-
• الإصابة مسبقًا بحصى الكلى.
• إصابة أحد أفراد العائلة بحصوات الكلى.
• عدم تناول كميات كافية من الماء.
• الافراط من تناول واتباع نظام غذائي غني بالبروتين، أو الصوديوم، أو السكر.
• أمراض الكلى.
• بعض الحالات المرضية التي تؤدي إلى احتواء البول على مستويات عالية من السيستين، أو الأكسالات، أو حمض البوليك، أو الكالسيوم.
• حالات تسبب تورمًا أو تهيجًا في الأمعاء أو المفاصل.
• تتناول أدوية مدرة للبول، أو مضادات الحموضة التي تحتوي على الكالسيوم.
تشخيص حصى الكلى
عادة ما تبدأ مرحلة تشخيص حصوات الكلى بمجرد أن تبدأ في التسبب في الألم الشديد، فيضطر المريض لاستشارة الطبيب المختص للعلاج، وعليه فهناك مجموعة من الاختبارات للكشف عن حصى الكلى، والتي تشمل :-
• الأشعة المقطعية والأشعة السينية.
• الموجات فوق الصوتية.
• اختبار البول.
• اختبارات الدم.
- حصوات الكالسيوم
من حصوات الكلى الأكثر شيوعًا، وتتكون من أوكسالات الكالسيوم، وتعتبر الأوكسالات مادة طبيعية، تتواجد في بعض الفواكه والخضروات والمكسرات والشوكولاتة، بمجرد أن يأخذ جسمك ما يحتاجه من هذه الأطعمة، فإن الفضلات بما في ذلك الأوكسالات سوف تمر عبر مجرى الدم إلى الكلى حيث تتحول إلى بول، وفي حالة عدم توافر السوائل الكافية لإدرار البول تتبلور الأوكسالات وتلتصق بالكالسيوم وتكون الحصى، وأحيانًا أخرى يتكون ذلك النوع من الحصوات من فوسفات الكالسيوم، ومن بين مسببات حصوات الكالسيوم
• السمنة.
• الجفاف.
• خلل في الأسنان، وفرط نشاط جارات الدرقية.
• أمراض الجهاز الهضمي، وجراحات سابقة في الجهاز الهضمي.
• زيادة كمية الكالسيوم أو الأوكسالات في البول.
- حصى حمض اليوريك
وهي فضلات تنتقل عادةً من الجسم وتتراكم في مجرى البول، وتزداد احتمالية الإصابة لها إذا ما كان الشخص يعاني من :-
• انخفاض في انتاج البول.
• الافراط من تناول نظام غذائي غني بالبروتين الحيواني، مثل: اللحوم الحمراء، وما قد يترتتب عليه أيضًا الإصابة بالنقرس.
• الإفراط في شرب الكحول.
• مرض التهاب الأمعاء.
• تتناول بعض الأدوية.
- حصى السيستين
تنتج عن اضطراب وراثي يسمى بيلة السيستين، نادرًا ما يتم تشخيص المرضى بهذا الاضطراب إذ يجب على كلا الوالدين نقل الجين، وتشير الدراسات إلى أن واحد من بين 7000 شخص في جميع أنحاء العالم قد يعاني من بيلة السيستين، والتي تتسبب في تسرب السيستين إلى البول، مما يسبب تبلور الحصى.
- حصى ستروفايت
تكتون نتيجة إصابة الشخص بعدوى بكتيرية، مثل: عدوى المسالك البولية وبالتالي يصبح البول أكثر قلوية؛ لأن البكتيريا تحول اليوريا إلى أمونيا مما يرفع درجة القلوية في البول، وبالتالي لا يمكن أن تذوب في السوائل الموجودة بالجسم، فتتبلور وتشكل حصوات ستروفايت، والتي تنمو بشكل سريع، وبحجم كبير، وتسد الكلى أو الحالب أو المثانة، وتعد حصوات ستروفايت من أخطر أنواع الحصى بسبب كبر حجمها وغالبا ما يكون العلاج بالمضادات الحيوية، والتدخل الجراحي لإزالة الحصوات، كما أن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا النوع من الحصى من الرجال، بسبب ارتفاع مخاطر إصابتهن بالتهابات المسالك البولية.
هناك عدة عوامل تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بامراض حصوات الكلى من بينها :-
• الإصابة مسبقًا بحصى الكلى.
• إصابة أحد أفراد العائلة بحصوات الكلى.
• عدم تناول كميات كافية من الماء.
• الافراط من تناول واتباع نظام غذائي غني بالبروتين، أو الصوديوم، أو السكر.
• أمراض الكلى.
• بعض الحالات المرضية التي تؤدي إلى احتواء البول على مستويات عالية من السيستين، أو الأكسالات، أو حمض البوليك، أو الكالسيوم.
• حالات تسبب تورمًا أو تهيجًا في الأمعاء أو المفاصل.
• تتناول أدوية مدرة للبول، أو مضادات الحموضة التي تحتوي على الكالسيوم.
تشخيص حصى الكلى
عادة ما تبدأ مرحلة تشخيص حصوات الكلى بمجرد أن تبدأ في التسبب في الألم الشديد، فيضطر المريض لاستشارة الطبيب المختص للعلاج، وعليه فهناك مجموعة من الاختبارات للكشف عن حصى الكلى، والتي تشمل :-
• الأشعة المقطعية والأشعة السينية.
• الموجات فوق الصوتية.
• اختبار البول.
• اختبارات الدم.