أسرار في حياة المرأة الحديدية "علوية جميل".. أصلها يهودي.. تزوجت وعمرها 13 سنة.. وأجبرت المليجي على تطليق زوجته
أحيت الصفحة الرسمية لـ "الموقع الرسمي للملك فاروق"، عبر الفيس بوك، الذكري الـ 112 لميلاد الفنانة علوية جميل، الملقبة بالمرأة الحديدية، التي ولدت في 15 ديسمبر 1908، وكانت علامة بارزة في زمن الفن الجميل.
أكدت صفحة الموقع الرسمي للملك فاروق أن علوية جميل كانت أيقونة رائعة للسينما المصرية، حيث اشتهرت بتجسيد دور الأم الصلبة المتسلطة، أو الحماة القاسية، وجسدتها ببراعة منقطعة النظير في أفلامها، وأشهرها "طريق الأمل، والتلميذة، وبين إيديك، ومفيش تفاهم، ونساء بلا رجال...".. وغيرها من الأعمال التي تعتبر علامات بارزة في تاريخ السينما المصرية.
ولدت علوية جميل في يوم 15 ديسمبر عام 1908، في قرية طماي الزهايرة، إحدى القرى التابعة لمركز السنبلاوين في محافظة الدقهلية، والاسم الحقيقي لعلوية جميل هو "اليصابات خليل مجدلانى"، وهي من عائلة ذات أصول يهودية لبنانية، هاجر أهلها إلى مصر.
انضمت علوية جميل إلى فرقة رمسيس نجيب مع يوسف وهبي، وظلت فى الفرقة سنوات طويلة إلى أن انضمت إلى الفرقة القومية.
ومن أشهر مسرحياتها "توسكا، والطلاق، والكونت دى مونت كريستو، والوطن، وراسبوتين، والنائب المحترم، ودم ملوث"، بالإضافة إلى أفلامها التي مازالت تعيش في وجداننا.
تزوجت علوية جميل من الفنان محمود المليجي عام 1939، وظلت معه حتى وفاته عام 1983، وأطلق عليها زوجها محمود المليجي لقب "المرأة الحديدية"، فكانت لا تسمح له بلقاء أصدقائه بالمنزل.
وتذكر الكاتبة سناء البيسي في كتابها عن قصة حياة الشرير محمود المليجي : "كان يعتبرها في مقام والدته، وكانت فلوس البيت في يدها، وكان ينصاع لأوامرها، خاصة بعد علمهما أنه لا يستطيع الإنجاب".
وأكدت صفحة الملك فاروق أن علوية كانت تغار كثيرًا على محمود المليجي، خاصة أن "شرير السينما المصرية" محمود المليجي مر بقصص حب سرًا، أولها لم تدم مع الفنانة لولا، ثم درية أحمد، التي عملت بفرقة إسماعيل ياسين، وتزوجها سرًّا، وبعد علم علوية اتصلت به وطالبته بتطليقها، وفي اليوم التالي استلمت منه وثيقة الطلاق، وطردها إسماعيل ياسين إرضاءً لها.
تزوجت علوية جميل من آخر قبل زواجها من محمود المليجي، حيث تزوجت في عمر الثالثة عشرة من عمرها، وأنجبت ابنتها الوحيدة إيزيس، وكانت تقطن ومحمود المليجي في عمارة الشربتلي بالزمالك، والتي لا يزال يعيش فيها حفيدها حتى الآن.
اعتزلت أيقونة السينما المصرية المرأة الحديدية علوية جميل الفن عام 1967، وتوفيت في يوم 11 يونيو عام 1994.
أكدت صفحة الموقع الرسمي للملك فاروق أن علوية جميل كانت أيقونة رائعة للسينما المصرية، حيث اشتهرت بتجسيد دور الأم الصلبة المتسلطة، أو الحماة القاسية، وجسدتها ببراعة منقطعة النظير في أفلامها، وأشهرها "طريق الأمل، والتلميذة، وبين إيديك، ومفيش تفاهم، ونساء بلا رجال...".. وغيرها من الأعمال التي تعتبر علامات بارزة في تاريخ السينما المصرية.
ولدت علوية جميل في يوم 15 ديسمبر عام 1908، في قرية طماي الزهايرة، إحدى القرى التابعة لمركز السنبلاوين في محافظة الدقهلية، والاسم الحقيقي لعلوية جميل هو "اليصابات خليل مجدلانى"، وهي من عائلة ذات أصول يهودية لبنانية، هاجر أهلها إلى مصر.
انضمت علوية جميل إلى فرقة رمسيس نجيب مع يوسف وهبي، وظلت فى الفرقة سنوات طويلة إلى أن انضمت إلى الفرقة القومية.
ومن أشهر مسرحياتها "توسكا، والطلاق، والكونت دى مونت كريستو، والوطن، وراسبوتين، والنائب المحترم، ودم ملوث"، بالإضافة إلى أفلامها التي مازالت تعيش في وجداننا.
تزوجت علوية جميل من الفنان محمود المليجي عام 1939، وظلت معه حتى وفاته عام 1983، وأطلق عليها زوجها محمود المليجي لقب "المرأة الحديدية"، فكانت لا تسمح له بلقاء أصدقائه بالمنزل.
وتذكر الكاتبة سناء البيسي في كتابها عن قصة حياة الشرير محمود المليجي : "كان يعتبرها في مقام والدته، وكانت فلوس البيت في يدها، وكان ينصاع لأوامرها، خاصة بعد علمهما أنه لا يستطيع الإنجاب".
وأكدت صفحة الملك فاروق أن علوية كانت تغار كثيرًا على محمود المليجي، خاصة أن "شرير السينما المصرية" محمود المليجي مر بقصص حب سرًا، أولها لم تدم مع الفنانة لولا، ثم درية أحمد، التي عملت بفرقة إسماعيل ياسين، وتزوجها سرًّا، وبعد علم علوية اتصلت به وطالبته بتطليقها، وفي اليوم التالي استلمت منه وثيقة الطلاق، وطردها إسماعيل ياسين إرضاءً لها.
تزوجت علوية جميل من آخر قبل زواجها من محمود المليجي، حيث تزوجت في عمر الثالثة عشرة من عمرها، وأنجبت ابنتها الوحيدة إيزيس، وكانت تقطن ومحمود المليجي في عمارة الشربتلي بالزمالك، والتي لا يزال يعيش فيها حفيدها حتى الآن.
اعتزلت أيقونة السينما المصرية المرأة الحديدية علوية جميل الفن عام 1967، وتوفيت في يوم 11 يونيو عام 1994.
