بتهمة العمالة لإسرائيل.. لبنان تستجوب ناشطة
مثلت الناشطة اللبنانية الموقوفة كيندا الخطيب اليوم الإثنين أمام هيئة المحكمة العسكرية الدائمة بتهمة التعامل مع جواسيس وعملاء إسرائيل، ودخول بلاد العدو.
وبحسب «الوكالة الوطنية للإعلام»، فإن المحكمة برئاسة العميد الركن منير شحادة استجوبت الناشطة في التهمة الموجهة إليها بحضور وكيلتها المحامية جوسلين الراعي.
وأوضحت الوكالة أن الخطيب قالت في إفادتها "إن كل ما فعلته أن صحافياً يعمل في القناة 11 الإسرائيلية تواصل معها عبر تويتر يدعى روي قيسي ولم تكن على معرفة بهويته، وعندما علمت أنه إسرائيلي أبلغت القوى الأمنية بالأمر".
وعن سبب عدم وضع bloke لهذا الشخص عندما علمت أنه "إسرائيلي"، اعتبرت أن هاتفها كان تحت المراقبة الأمنية، وليس هناك ما يثير الريبة بالنسبة إليها خصوصاً وأن كل حساباتها كانت مفتوحة.
ونفت دخولها إسرائيل على الإطلاق أو الاجتماع بأي إسرائيلي أو تزويدهم بأي معلومات أمنية.
وفي نهاية الاستجواب قدم مفوض الحكومة المعاون لدى المحكمة العسكرية القاضي كلود غانم مطالعة كرر فيها مواد الادعاء وطلب إدانة الخطيب بما نسب إليها، في حين ترافعت المحامية جوسلين مشددة على "أن موكلتها لم ترتكب أي جرم يستدعي توقيفها ومحاكمتها".
وخلصت إلى طلب إعلان براءتها من كل التهم المساقة ضدها.
وبحسب «الوكالة الوطنية للإعلام»، فإن المحكمة برئاسة العميد الركن منير شحادة استجوبت الناشطة في التهمة الموجهة إليها بحضور وكيلتها المحامية جوسلين الراعي.
وأوضحت الوكالة أن الخطيب قالت في إفادتها "إن كل ما فعلته أن صحافياً يعمل في القناة 11 الإسرائيلية تواصل معها عبر تويتر يدعى روي قيسي ولم تكن على معرفة بهويته، وعندما علمت أنه إسرائيلي أبلغت القوى الأمنية بالأمر".
وعن سبب عدم وضع bloke لهذا الشخص عندما علمت أنه "إسرائيلي"، اعتبرت أن هاتفها كان تحت المراقبة الأمنية، وليس هناك ما يثير الريبة بالنسبة إليها خصوصاً وأن كل حساباتها كانت مفتوحة.
ونفت دخولها إسرائيل على الإطلاق أو الاجتماع بأي إسرائيلي أو تزويدهم بأي معلومات أمنية.
وفي نهاية الاستجواب قدم مفوض الحكومة المعاون لدى المحكمة العسكرية القاضي كلود غانم مطالعة كرر فيها مواد الادعاء وطلب إدانة الخطيب بما نسب إليها، في حين ترافعت المحامية جوسلين مشددة على "أن موكلتها لم ترتكب أي جرم يستدعي توقيفها ومحاكمتها".
وخلصت إلى طلب إعلان براءتها من كل التهم المساقة ضدها.
