برلمانية تطالب بالتصدي لأكاذيب المنظمات المشبوهة
قالت الدكتورة سوزي ناشد، عضو مجلس النواب: إن مصر دولة ديمقراطية مدنية حديثة وتسير بخطوات سريعة لترسيخ هذا المفهوم على أرض الواقع، مشيرة إلى أنه على المستوى الاقتصادى هناك تحسن فى الوضع الاقتصادى وإقامة مشروعات قومية عملاقة مثل شبكة الطرق ونقل العشوائيات لمناطق حضرية واكتشاف حقول الغاز التى تجعل مصر من دولة مستوردة إلى مصدرة إضافة إلى انعكاسات اجتماعية من تشغيل الشباب وخفض نسب البطالة.
وأضافت لـ"فيتو"، أنه في المجال الحقوقى مطلوب العمل على فكرة ترسيخ المواطنة والمساواة فى الحقوق والواجبات بين كل من يحملون الجنسية المصرية وهذا من شأنه أن يزيد عملية الانتماء من جهة ومن جهة أخرى يغلق الباب أمام المنظمات المشبوهة والمأجورة التى تروج عن مصر أكاذيب.
كما طالبت النائبة بالترويج لمصر سياسيا واقتصاديا وحقوقيا فى كل دول العالم لإثبات أن كل التشريعات التى تصدر هدفها الوصول إلى الدولة الديمقراطية المدنية الحديثة.
كان النائب محمد عبد الله زين الدين، وكيل لجنة النقل، أكد تعمد بعض منظمات حقوق الإنسان المشبوهة إظهار ملف حقوق الإنسان في مصر بشكل سيئ، بينما تغفل تلك المنظمات عما يحدث في الكثير من الدول الأخرى في مجال حقوق الإنسان.
وأوضح أن قضية حقوق الإنسان تحولت إلى مجال لترويج أفكار التنظيمات الإرهابية، واستطاعت جماعة الإخوان الإرهابية استغلال منظمات حقوقية دولية؛ لتشويه مصر، وإصدار تقارير مشبوهة ممولة ومدفوعة من قطر وغيرها تردد فيها أكاذيب حول أوضاع حقوق الإنسان في مصر وتنحاز للجماعات الإرهابية، ويستعين تنظيم الإخوان الإرهابي بمنظمات حقوقية ممولة مثل هيومان رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية.
وأضاف أن هذه المنظمات أثبتت بالدليل القاطع أنها ليست سوى أداة من أدوات الجيل الرابع في الحروب لتدمير الشعوب أو لنشر الفوضى بهدف خدمة أجندات خاصة بها لمصالحها الشخصية ومصالح من يمولونها.
وأضافت لـ"فيتو"، أنه في المجال الحقوقى مطلوب العمل على فكرة ترسيخ المواطنة والمساواة فى الحقوق والواجبات بين كل من يحملون الجنسية المصرية وهذا من شأنه أن يزيد عملية الانتماء من جهة ومن جهة أخرى يغلق الباب أمام المنظمات المشبوهة والمأجورة التى تروج عن مصر أكاذيب.
كما طالبت النائبة بالترويج لمصر سياسيا واقتصاديا وحقوقيا فى كل دول العالم لإثبات أن كل التشريعات التى تصدر هدفها الوصول إلى الدولة الديمقراطية المدنية الحديثة.
كان النائب محمد عبد الله زين الدين، وكيل لجنة النقل، أكد تعمد بعض منظمات حقوق الإنسان المشبوهة إظهار ملف حقوق الإنسان في مصر بشكل سيئ، بينما تغفل تلك المنظمات عما يحدث في الكثير من الدول الأخرى في مجال حقوق الإنسان.
وأوضح أن قضية حقوق الإنسان تحولت إلى مجال لترويج أفكار التنظيمات الإرهابية، واستطاعت جماعة الإخوان الإرهابية استغلال منظمات حقوقية دولية؛ لتشويه مصر، وإصدار تقارير مشبوهة ممولة ومدفوعة من قطر وغيرها تردد فيها أكاذيب حول أوضاع حقوق الإنسان في مصر وتنحاز للجماعات الإرهابية، ويستعين تنظيم الإخوان الإرهابي بمنظمات حقوقية ممولة مثل هيومان رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية.
وأضاف أن هذه المنظمات أثبتت بالدليل القاطع أنها ليست سوى أداة من أدوات الجيل الرابع في الحروب لتدمير الشعوب أو لنشر الفوضى بهدف خدمة أجندات خاصة بها لمصالحها الشخصية ومصالح من يمولونها.