بفيديو نادر.. مفوضية اللاجئين تحتفي بالذكرى الـ70 لتأسيسها
احتفت المفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة بالذكرى السنوية السبعين لتأسيسها، وبثت المفوضية مقطع فيديو نادرا لحال اللاجئين الذي تغير منذ تأسيس المفوضية، مؤكدة أن الزمن تغير لكن مهمة المفوضية لم تتغير.
وكتبت مفوضية اللاجئين تغريدة على تويتر قالت فيها "اليوم يصادف الذكرى السنوية السبعين لتأسيس المفوضية.. تغير الزمن، لكن مهمتنا لم تتغير: حماية الأشخاص المجبرين على الفرار"
وأكدت المفوضية أنها تعمل على ضمان تمتع كل شخص بحق التماس اللجوء والبحث عن ملاذ آمن، هرباً من العنف أو الاضطهاد أو الحروب أو الكوارث في وطنه.
وقالت المفوضية، عبر موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت، إنه منذ عام 1950 واجهنا أزمات متعددة في قارات مختلفة، وقدمنا مساعدات حيوية للاجئين وطالبي اللجوء والنازحين داخلياً والأشخاص عديمي الجنسية، بعدما تقطعت السبل بالكثيرين منهم ولم يبق لهم من يأوون إليه.
وأضافت نحن نقدم المساعدة الهادفة لإنقاذ الأرواح وبناء مستقبل أفضل لملايين الأشخاص الذين نزحوا من ديارهم.
يذكر أن عدد المهاجرين قسريًا حول العالم بلغ 79.5 مليون مهاجر مه نهاية 2019، منهم 20.4 مليون لاجئ بموجب ولاية المفوضية، و5.6 مليون لاجئ فلسطيني بموجب ولاية الأونروا، نصفهم تقريباً دون سن الـ 18 عاماً و45 مليون نازح داخليًا، و4.2 مليون طالب لجوء، و3.6 مليون لاجئ فنزويلي
وكتبت مفوضية اللاجئين تغريدة على تويتر قالت فيها "اليوم يصادف الذكرى السنوية السبعين لتأسيس المفوضية.. تغير الزمن، لكن مهمتنا لم تتغير: حماية الأشخاص المجبرين على الفرار"
اليوم يصادف الذكرى السنوية السبعين لتأسيس المفوضية 🎂.— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) December 14, 2020
تغير الزمن، لكن مهمتنا لم تتغير: حماية الأشخاص المجبرين على الفرار. 💙#UNHCR70https://t.co/AGvF0dHYmD pic.twitter.com/HVtPARqV6E
وأكدت المفوضية أنها تعمل على ضمان تمتع كل شخص بحق التماس اللجوء والبحث عن ملاذ آمن، هرباً من العنف أو الاضطهاد أو الحروب أو الكوارث في وطنه.
وقالت المفوضية، عبر موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت، إنه منذ عام 1950 واجهنا أزمات متعددة في قارات مختلفة، وقدمنا مساعدات حيوية للاجئين وطالبي اللجوء والنازحين داخلياً والأشخاص عديمي الجنسية، بعدما تقطعت السبل بالكثيرين منهم ولم يبق لهم من يأوون إليه.
وأضافت نحن نقدم المساعدة الهادفة لإنقاذ الأرواح وبناء مستقبل أفضل لملايين الأشخاص الذين نزحوا من ديارهم.
يذكر أن عدد المهاجرين قسريًا حول العالم بلغ 79.5 مليون مهاجر مه نهاية 2019، منهم 20.4 مليون لاجئ بموجب ولاية المفوضية، و5.6 مليون لاجئ فلسطيني بموجب ولاية الأونروا، نصفهم تقريباً دون سن الـ 18 عاماً و45 مليون نازح داخليًا، و4.2 مليون طالب لجوء، و3.6 مليون لاجئ فنزويلي