مصدر خارجي.. انفجار في ناقلة نفط بريطانية بميناء جدة السعودي
قالت شركة هافنيا للشحن إن إحدى ناقلات النفط التابعة لها أصيبت من قبل "مصدر خارجي" مجهول مما تسبب باشتعال حريق ووقوع انفجار أثناء تفريغ السفينة في ميناء جدة بالسعودية.
وأوضحت هافنيا في بيان على موقعها في الإنترنت اليوم الاثنين: "أصيبت بي دبليو راين من مصدر خارجي أثناء تفريغها في جدة بالمملكة العربية السعودية، في نحو الساعة 00:40 بالتوقيت المحلي يوم 14 ديسمبر 2020، مما تسبب في انفجار وحريق لاحق على متن السفينة".
وأضافت الشركة أن الطاقم أخمد الحريق، ولم يصب أحد.
وأضافت أن أضرارا لحقت بأجزاء من جسم السفينة.
وكانت السفينة تحمل وقوداً يُستخدم لتزويد السفن بالوقود، وتسمى بـ"الأمل السعودي"، وأكد الموقع أن "لا تأثير حقيقي على صادرات النفط الخام."
وبحسب بيان الشركة على موقعها الإلكتروني، فإنه "من المحتمل أن يكون بعض النفط قد تسرب من السفينة، لكن لم يتم تأكيد ذلك، وتشير الأجهزة حاليا إلى أن مستويات النفط على متن السفينة عند نفس المستوى الذي كانت عليه قبل الحادث".
ويأتي الحادث بعد أقل من ثلاثة أسابيع من تضرر ناقلة نفط في هجوم محتمل على ميناء الشقيق السعودي جنوب جدة.
وتشير بيانات هافنيا وبيانات الشحن على ريفينيتيف فإن بي دبليو راين التي تملكها وتديرها شركة هافنيا ناقلة ترفع علم سنغافورة، ويمكنها أن تحمل ما يتراوح بين 60 ألف طن و 80 ألف طن من المنتجات
النفطية الخفيفة والمتوسطة المقطرة.
وأظهرت البيانات أن الناقلة حملت نحو 60 ألف طن من البنزين من ميناء ينبع في السادس من ديسمبر وأنها حاليا ممتلئة بنسبة 84%.
من جهتها، قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، إن انفجارا ضرب سفينة قبالة ميناء جدة السعودي على البحر الأحمر.
وأوضحت الهيئة، وهي مؤسسة لتبادل المعلومات تابعة للبحرية الملكية البريطانية، أن الانفجار وقع أمس الأحد، دون الخوض في التفاصيل.
وحثت السفن في المنطقة على توخي الحذر وقالت إن التحقيقات جارية.
وأوضحت هافنيا في بيان على موقعها في الإنترنت اليوم الاثنين: "أصيبت بي دبليو راين من مصدر خارجي أثناء تفريغها في جدة بالمملكة العربية السعودية، في نحو الساعة 00:40 بالتوقيت المحلي يوم 14 ديسمبر 2020، مما تسبب في انفجار وحريق لاحق على متن السفينة".
وأضافت الشركة أن الطاقم أخمد الحريق، ولم يصب أحد.
وأضافت أن أضرارا لحقت بأجزاء من جسم السفينة.
وكانت السفينة تحمل وقوداً يُستخدم لتزويد السفن بالوقود، وتسمى بـ"الأمل السعودي"، وأكد الموقع أن "لا تأثير حقيقي على صادرات النفط الخام."
وبحسب بيان الشركة على موقعها الإلكتروني، فإنه "من المحتمل أن يكون بعض النفط قد تسرب من السفينة، لكن لم يتم تأكيد ذلك، وتشير الأجهزة حاليا إلى أن مستويات النفط على متن السفينة عند نفس المستوى الذي كانت عليه قبل الحادث".
ويأتي الحادث بعد أقل من ثلاثة أسابيع من تضرر ناقلة نفط في هجوم محتمل على ميناء الشقيق السعودي جنوب جدة.
وتشير بيانات هافنيا وبيانات الشحن على ريفينيتيف فإن بي دبليو راين التي تملكها وتديرها شركة هافنيا ناقلة ترفع علم سنغافورة، ويمكنها أن تحمل ما يتراوح بين 60 ألف طن و 80 ألف طن من المنتجات
النفطية الخفيفة والمتوسطة المقطرة.
وأظهرت البيانات أن الناقلة حملت نحو 60 ألف طن من البنزين من ميناء ينبع في السادس من ديسمبر وأنها حاليا ممتلئة بنسبة 84%.
من جهتها، قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، إن انفجارا ضرب سفينة قبالة ميناء جدة السعودي على البحر الأحمر.
وأوضحت الهيئة، وهي مؤسسة لتبادل المعلومات تابعة للبحرية الملكية البريطانية، أن الانفجار وقع أمس الأحد، دون الخوض في التفاصيل.
وحثت السفن في المنطقة على توخي الحذر وقالت إن التحقيقات جارية.