الأنبا عمانوئيل يلتقي براهبات الإيبارشية احتفالًا بالنذور والذبيحة الإلهية | صور
التقى الأنبا عمانوئيل، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، براهبات الإيبارشية، في جو من البهجة والفرح والخشوع لبدء اليوم الذبيحة الإلهية التي قدمها على نية الاستعداد لعيد الميلاد المجيد والرهبانيات المتواجدات بالإيبارشية والرسالة التي يقومون بها وأيضًا على نية الأخوات اللاتي احتفلن بنذورهن سواء الدائمة أو الأولى.
وأكد في كلمة روحية وجيزة قائلا: "كان التأمل حول بشارة الملاك لزكريا بمولد يوحنا المعمدان الذي هو علامة رجاء.. فضيلة الرجاء التي قد تمر بتجارب عديدة في حياتنا كما هو الحال بالنسبة لزكريا ولكن علينا أن لا نفقد رجاءنا مهما كان الواقع والظروف الخارجية لأن رجاءنا هو الله ذاته".
وتلي ذلك المناقشة حول موضوع هذا العام الذي كرسه قداسة البابا فرنسيس للتعمق في حياة وطلب شفاعة القديس يوسف البتول، وذلك بمناسبة مرور ١٥٠ عام على إعلان البابا الطوباوي بيوس التاسع القديس يوسف حامي وشفيع الكنيسة الكاثوليكية.
ثم اللقاء الروحي مع الأب أمجد عزت، استعداداً لزمن الميلاد بعنوان "لا تخافي... " لو ١: ٣٠.
في نهاية اللقاء تم تبادل الهدايا بمناسبة الأعياد الميلادية وختاماً التقين حول مائدة المحبة في جو عائلي مفعم بالبهجة وفرح اللقاء.
الجدير بالذكر أن عدد الراهبات المتواجدات بالإيبارشية يقارب السبعين ويقمن بالرسالة في مجالات عدة، الروحي والرعوي والإنساني والصحي والتربوي....ويقدمن خدمتهن لكافة فئات المجتمع وخاصة الأكثر إحتياجاً،ومنذ بضعة شهور وبدعوة كريمة من الأنبا عمانوئيل وصلن الى الإيبارشية الأخوات راهبات الكلمة المتجسدة واللاتي يقمن بالرسالة ببلدة جراجوس.
وأكد في كلمة روحية وجيزة قائلا: "كان التأمل حول بشارة الملاك لزكريا بمولد يوحنا المعمدان الذي هو علامة رجاء.. فضيلة الرجاء التي قد تمر بتجارب عديدة في حياتنا كما هو الحال بالنسبة لزكريا ولكن علينا أن لا نفقد رجاءنا مهما كان الواقع والظروف الخارجية لأن رجاءنا هو الله ذاته".
وتلي ذلك المناقشة حول موضوع هذا العام الذي كرسه قداسة البابا فرنسيس للتعمق في حياة وطلب شفاعة القديس يوسف البتول، وذلك بمناسبة مرور ١٥٠ عام على إعلان البابا الطوباوي بيوس التاسع القديس يوسف حامي وشفيع الكنيسة الكاثوليكية.
ثم اللقاء الروحي مع الأب أمجد عزت، استعداداً لزمن الميلاد بعنوان "لا تخافي... " لو ١: ٣٠.
في نهاية اللقاء تم تبادل الهدايا بمناسبة الأعياد الميلادية وختاماً التقين حول مائدة المحبة في جو عائلي مفعم بالبهجة وفرح اللقاء.
الجدير بالذكر أن عدد الراهبات المتواجدات بالإيبارشية يقارب السبعين ويقمن بالرسالة في مجالات عدة، الروحي والرعوي والإنساني والصحي والتربوي....ويقدمن خدمتهن لكافة فئات المجتمع وخاصة الأكثر إحتياجاً،ومنذ بضعة شهور وبدعوة كريمة من الأنبا عمانوئيل وصلن الى الإيبارشية الأخوات راهبات الكلمة المتجسدة واللاتي يقمن بالرسالة ببلدة جراجوس.