ملامح من حياة البطل محمود الجلاد أحد أبطال المجموعة 39 قتال
المجموعة 39 قتال بقيادة إبراهيم الرفاعي التي تمكنت من التسبب في رعب جنود الاحتلال الإسرائيلي الخسيس وزعزعة وجوده على أرض سيناء الطاهرة خلال السطور التالية "فيتو" تقدم ملامح من حياة أحد أبطالها والذي يرقد الآن مريضا في أحد المستشفيات إنه البطل الرقيب مجند محمود الجلاد.
نشأته وحياته:
ولد الجلاد في 20 فبراير عام 1948بمدينة القاهرة عندما حدثت نكسة 67 تقدم كباقي شباب مصر وقتها للتجنيد لتحرير سيناء من الاحتلال الإسرائيلي وتم تجنيده في مايو 68، واختار سلاح الصاعقة وبعد 3 أشهر من التجنيد تم اختياره مع عدد من زملائه بالكتيبة للانضمام الي المجموعة 39 قتال مجموعة الرفاعي وكان من الأبطال البارزين فيها وشارك في أهم 8 عمليات للإغارة على العدو و15 عملية استطلاع خلف خطوط العدو و28 كمينا.
أهم العمليات التي شارك فيها:
بعد قرار الرئيس جمال عبد الناصر أن تقوم القوات المسلحة باستنزاف العدو الإسرائيلي ماديا ومعنويا وتنفيذا لكلامه العمق بالعمق فقد قامت المجموعة 39 قتال بالتسلل وضرب العدو داخل معسكرات وحصونه وبعد التحاقه بالمجموعة باقل من شهر وتحديدا في 24 سبتمبر 68 شارك في عملية زرع الغام شرق منطقة كبريت نتج عنها تدمير عربتي نصف جنزير للعدو وقتل من فيها.
كما شارك في عدد من عمليات زرع الألغام في مناطق شرق البحيرات المرة ومنطقة طريق رأس ملعب وموقع لسان التمساح وسقاله الكرنتينة ورأس مطرانة بالإضافة إلى قصف موقع صواريخ هوك بالبحيرات المرة والإغارة وقصف مطار الطور.
العمليات التي شارك بها أثناء حرب أكتوبر:
قام البطل العميد إبراهيم الرفاعي قائد المجموعة بتوزيع الأبطال للتعامل مع العدو الإسرائيلي في كل سيناء جنوبها وشمالها ومن أهم العمليات التي شارك فيها الجلاد قصف شرم الشيخ بجنوب سيناء يوم 11 أكتوبر وكان نتيجة العملية أحداث خسائر فادحة في احتياطي العدو وتدمير لنش إسرائيلي.
كما شارك في التصدي للقوات المدرعة للعدو في الثغرة يوم 17 إلى يوم 19 أكتوبر، وكانت النتيجة وقف تقدم العدو تجاه الإسماعيلية وهو يوم استشهاد العميد إبراهيم الرفاعي قائد المجموعة 39.
ولم يتوانَ البطل حتى نهاية الحرب في الدفاع عن الوطن جنبا إلى جنب مع زملائه الذين ضحوا بنفسهم من أجل سلامة الوطن وعودة أراضيه وأنهى خدمته في 15 أبريل 1974.
أهم الأنواط والنياشين التي حصل عليها:
حصل على نوط الجمهورية العسكري من الطبقة الأولى على ما قدمه من شجاعة وبطولات استثنائية للدفاع عن الوطن كما حصل 2 نوط الشجاعة العسكري من الطبقة الثانية و2 نوط الشجاعة العسكري من الطبقة الثالثة وترقيه استثنائية.
نشأته وحياته:
ولد الجلاد في 20 فبراير عام 1948بمدينة القاهرة عندما حدثت نكسة 67 تقدم كباقي شباب مصر وقتها للتجنيد لتحرير سيناء من الاحتلال الإسرائيلي وتم تجنيده في مايو 68، واختار سلاح الصاعقة وبعد 3 أشهر من التجنيد تم اختياره مع عدد من زملائه بالكتيبة للانضمام الي المجموعة 39 قتال مجموعة الرفاعي وكان من الأبطال البارزين فيها وشارك في أهم 8 عمليات للإغارة على العدو و15 عملية استطلاع خلف خطوط العدو و28 كمينا.
أهم العمليات التي شارك فيها:
بعد قرار الرئيس جمال عبد الناصر أن تقوم القوات المسلحة باستنزاف العدو الإسرائيلي ماديا ومعنويا وتنفيذا لكلامه العمق بالعمق فقد قامت المجموعة 39 قتال بالتسلل وضرب العدو داخل معسكرات وحصونه وبعد التحاقه بالمجموعة باقل من شهر وتحديدا في 24 سبتمبر 68 شارك في عملية زرع الغام شرق منطقة كبريت نتج عنها تدمير عربتي نصف جنزير للعدو وقتل من فيها.
كما شارك في عدد من عمليات زرع الألغام في مناطق شرق البحيرات المرة ومنطقة طريق رأس ملعب وموقع لسان التمساح وسقاله الكرنتينة ورأس مطرانة بالإضافة إلى قصف موقع صواريخ هوك بالبحيرات المرة والإغارة وقصف مطار الطور.
العمليات التي شارك بها أثناء حرب أكتوبر:
قام البطل العميد إبراهيم الرفاعي قائد المجموعة بتوزيع الأبطال للتعامل مع العدو الإسرائيلي في كل سيناء جنوبها وشمالها ومن أهم العمليات التي شارك فيها الجلاد قصف شرم الشيخ بجنوب سيناء يوم 11 أكتوبر وكان نتيجة العملية أحداث خسائر فادحة في احتياطي العدو وتدمير لنش إسرائيلي.
كما شارك في التصدي للقوات المدرعة للعدو في الثغرة يوم 17 إلى يوم 19 أكتوبر، وكانت النتيجة وقف تقدم العدو تجاه الإسماعيلية وهو يوم استشهاد العميد إبراهيم الرفاعي قائد المجموعة 39.
ولم يتوانَ البطل حتى نهاية الحرب في الدفاع عن الوطن جنبا إلى جنب مع زملائه الذين ضحوا بنفسهم من أجل سلامة الوطن وعودة أراضيه وأنهى خدمته في 15 أبريل 1974.
أهم الأنواط والنياشين التي حصل عليها:
حصل على نوط الجمهورية العسكري من الطبقة الأولى على ما قدمه من شجاعة وبطولات استثنائية للدفاع عن الوطن كما حصل 2 نوط الشجاعة العسكري من الطبقة الثانية و2 نوط الشجاعة العسكري من الطبقة الثالثة وترقيه استثنائية.