هبوط مفاجيء لطائرة رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في تيجراي
هبطت طائرة رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد اليوم الأحد في مطار مقلي عاصمة إقليم تيجراي، الذي شهد معارك عنيفة خلال الفترة الماضية.
وبحسب تقرير نشرته "سكاي نيوز" إنه "بصورة مفاجئة وبعد وداع رئيس مجلس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك هبطت طائرة آبي أحمد في مطار مقلي عاصمة إقليم تيجراي الذي دارت فيه المعارك مع الحكومة الفيدرالية لأكثر من شهر".
ونقل التلفزيون المحلي خطابا قصيرا لآبي أعلن فيه نجاح عملية إنفاذ القانون بنجاح في إقليم تيجراي، مشيرة إلى أن الحياة ستعود إلى طبيعتها في كافة المؤسسات والمرافق بالإقليم، وأن العاملين سيباشرون عملهم منذ الغد.
وشكر آبي أحمد قوات الدفاع الإثيوبية لما قامت به من بسالة وإعادة هيبة الدولة وبسط سيطرتها، مبرزا أن عمليات إعادة البناء والتأهيل ستنتظم كافة المرافق التي طالها الخراب من قبل الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي.
ويأتي هذا الهبوط المفاجئ في عاصمة تيجراي بعد سويعات قليلة من اتفاق أحمد مع رئيس الوزراء السوداني على "عقد قمة عاجلة" للهيئة الحكومية للتنمية (إيجاد)، التي تضم سبع دول من شرق أفريقيا، من أجل إيجاد حل لأزمة تيجراي.
وأطلق رئيس الوزراء الإثيوبي في 4 نوفمبر عملية عسكرية ضد جبهة تحرير شعب تيجراي، الحزب الحاكم في شمال إثيوبيا، بعد أشهر من التوتر، وأعلن في 28 من الشهر نفسه منع السيطرة على مقلي العاصمة الإقليمية، ونهاية المعارك.
وبحسب تقرير نشرته "سكاي نيوز" إنه "بصورة مفاجئة وبعد وداع رئيس مجلس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك هبطت طائرة آبي أحمد في مطار مقلي عاصمة إقليم تيجراي الذي دارت فيه المعارك مع الحكومة الفيدرالية لأكثر من شهر".
ونقل التلفزيون المحلي خطابا قصيرا لآبي أعلن فيه نجاح عملية إنفاذ القانون بنجاح في إقليم تيجراي، مشيرة إلى أن الحياة ستعود إلى طبيعتها في كافة المؤسسات والمرافق بالإقليم، وأن العاملين سيباشرون عملهم منذ الغد.
وشكر آبي أحمد قوات الدفاع الإثيوبية لما قامت به من بسالة وإعادة هيبة الدولة وبسط سيطرتها، مبرزا أن عمليات إعادة البناء والتأهيل ستنتظم كافة المرافق التي طالها الخراب من قبل الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي.
ويأتي هذا الهبوط المفاجئ في عاصمة تيجراي بعد سويعات قليلة من اتفاق أحمد مع رئيس الوزراء السوداني على "عقد قمة عاجلة" للهيئة الحكومية للتنمية (إيجاد)، التي تضم سبع دول من شرق أفريقيا، من أجل إيجاد حل لأزمة تيجراي.
وأطلق رئيس الوزراء الإثيوبي في 4 نوفمبر عملية عسكرية ضد جبهة تحرير شعب تيجراي، الحزب الحاكم في شمال إثيوبيا، بعد أشهر من التوتر، وأعلن في 28 من الشهر نفسه منع السيطرة على مقلي العاصمة الإقليمية، ونهاية المعارك.