الاستماع لأقوال أهل فتاة لقت مصرعها أثناء محاولة هروبها بالهرم
أمرت نيابة الجيزة بإنتداب الطب الشرعي لبيان سبب وفاة فتاة لقيت مصرعها من شرفة شقتها بالطابق الرابع بحدائق الأهرام، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة، وطلبت النيابة الاستماع لأقوال أهل الفتاة للوقوف علي أسباب وملابسات الحادث
تبين من التحريات أن الفتاة عمرها 19 سنة، ومعتادة الهروب من المنزل ، ما دفع أسرتها إلى احتجازها وحبسها داخل غرفتها ، حيث حاولت الهروب عن طريق ربط عددًا من ملاءات السرير، واستخدامها كـ"حبل"، لتهرب من خلالها، وأثناء تنفيذ خطتها اختل توازنها وسقطت داخل "بلكونة" بالطابق الأول، لتلقى حتفها في الحال.
تلقي قسم شرطة الهرم بلاغًا يفيد بمصرع فتاة إثر سقوطها من الطابق الرابع بمنطقة حدائق الأهرام ، بإنتقال قوة أمنية إلى مكان البلاغ للوقوف على ملابسات الواقعة ، وظروفها ودوافعها.
وإنتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ برئاسة الرائد محمد بهاء رئيس مباحث نقطة الرماية وبالفحص والمعاينة عُثر على جثة فتاة عمرها 19 سنة، ترتدي كامل ملابسها، وبها كسور وكدمات متفرقة بالجسم واشتباه وجود نزيف داخلي.
وكشفت التحريات أنها حاولت الهروب من شقتها بالطابق الرابع، وأثناء ذلك سقطت داخل شرفة شقة بالطابق الأول ما أسفر عن إصابتها التي أودت بحياتها في الحال .
تحرر محضر بالواقعة ، وتولت النيابة التحقيقات.
تبين من التحريات أن الفتاة عمرها 19 سنة، ومعتادة الهروب من المنزل ، ما دفع أسرتها إلى احتجازها وحبسها داخل غرفتها ، حيث حاولت الهروب عن طريق ربط عددًا من ملاءات السرير، واستخدامها كـ"حبل"، لتهرب من خلالها، وأثناء تنفيذ خطتها اختل توازنها وسقطت داخل "بلكونة" بالطابق الأول، لتلقى حتفها في الحال.
تلقي قسم شرطة الهرم بلاغًا يفيد بمصرع فتاة إثر سقوطها من الطابق الرابع بمنطقة حدائق الأهرام ، بإنتقال قوة أمنية إلى مكان البلاغ للوقوف على ملابسات الواقعة ، وظروفها ودوافعها.
وإنتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ برئاسة الرائد محمد بهاء رئيس مباحث نقطة الرماية وبالفحص والمعاينة عُثر على جثة فتاة عمرها 19 سنة، ترتدي كامل ملابسها، وبها كسور وكدمات متفرقة بالجسم واشتباه وجود نزيف داخلي.
وكشفت التحريات أنها حاولت الهروب من شقتها بالطابق الرابع، وأثناء ذلك سقطت داخل شرفة شقة بالطابق الأول ما أسفر عن إصابتها التي أودت بحياتها في الحال .
تحرر محضر بالواقعة ، وتولت النيابة التحقيقات.
