تأثيرات كورونا على قطاع السيارات العالمية والمحلية 2020.. تسريح موظفين وتراجع الإنتاج.. عودة لظاهرة الأوفربرايس.. وارتفاع الأسعار
شهد سوق السيارات العالمية والمحلية حالة من التراجع خلال عام 2020 الذي أوشك على الرحيل.
وعظمت الجائحة الجديدة "فيروس كورونا المستجد كوفيد 19" من الخسائر وتسببت في خسائر لكبرى الشركات العالمية والعاملة في قطاع السيارات وتسببت في فقدان الوظائف للعاملين في مصانع السيارات وإغلاق بعض المصانع والشركات.
ومن أبرز الخسائر التي تعرضت لها شركات السيارات على رأسهم شركة السيارات الأمريكية "جنرال موتورز" التى قامت بتسريح نحو 1500 موظف ابتداء من شهر يونيو، بعدما قامت الشركة ببيع مصنعيها في العديد من الدول متأثرة بفيروس كورونا.
وتم تسريح 1500 موظف، من بينهم 1000 موظف في خط تصنيع قطع غيار السيارات.
وفى ذات السياق أعلنت شركة رينو الفرنسية لصناعة السيارات خلال عام 2020 سرحت الشركة ما يقرب من 15 ألف عامل في العالم بينها 4600 في فرنسا، في إطار خطة لتوفير أكثر من ملياري يورو خلال ثلاث سنوات.
وكانت رينو التي تعاني من فائض في القدرات الإنتاجية على المستوى العالمي، أعلنت في فبراير عن أول خسائر لها في عشر سنوات، ودخلت في الأزمة التي نجمت عن وباء كوفيد-19 في موقع ضعف.
وأعلنت "شركات السيارات تعليق مشاريع تطوير السيارات بسبب الخسائر التى نتجت عن فيروس كورونا
ووصلت الخسائر الى السوق المصري توقفت المبيعات في الفترة السابقة التي شملت فترة حظر العمل بسبب كورونا لكن
واستطاعت الشركة ان تتخطى فترات الكساد والركود فى فترة الاغلاق المحلى والعالمى وبدء يحدث نوع من الزيادة والاقبال على شراء السيارات في شهري سبتمبر وأكتوبر 2020 ، حيث قام المشترون باتخاذ قراراتهم بالشراء بعد تأجيلها في الفترة السابقة والكثير منهم قرر الشراء قبل بدء فترة المدارس والجامعات.
ووصف تجار السيارات العام الحالى 2020 بانه الاسواء على الاطلاق فى قطاع السيارات بسبب ما خلفته جائحة كورونا من تداعيات على القطاع.
وسط توقعات بوصول المبيعات لمستويات لم تتجاوز او تتخطى 200 الف سيارة مبيعات خلال العام الجارى بسبب الاثار الاقتصادية للجائحة .
مبيعات السيارات في العالم في الفترة الأخيرة من 2020 بلغت 73 مليون سيارة بينما كانت في نفس الفترة من 2019 قرابة 90 مليون سيارة.
واعلنت الكثير من العلامات التجارية المحلية عن رفع اسعار طرازتها الحديثة ما بين 5000 الى 10000 جنيه تقريبا فى الاسواق وهناك بعض الطرازت التى تخطت فيها الزيادت اكثر من ذلك بسبب تراجع المعروض من المصانع المغذية للاسواق والتى انخفضت فى بعض الفترات الى نصف طاقة العمل ,
فى الوقت نفسه انتشرت ظاهرة الاوفرابريس فى العام الجارى فى الاسواق وهو ما طالب العديد من التجار بالقضاء عليه وهو مبلغ من المال يقره أصحاب معارض السيارات، حيث يتم إضافة سعر الرسمي للسيارات المحدد من قبل الوكيل علامة بالسوق المصري.
وحسب التقرير الأخير الصادر عن مركز معلومات سوق السيارات "أميك" عن شهر أغسطس 2020 والذي وصلت مبيعاته إلى 20770 مركبة، مقارنة بمبيعات أغسطس 2019 والتي وصلت إلى 14675 مركبة لترتفع النسبة بمعدل 41.5% .
أن مبيعات السيارات المستوردة، ارتفعت بنسبة مبيعات 47% مقارنة بالعام الماضي، بواقع مبيعات 75.462 سيارة خلال عام 2020، وعدد 51.073 سيارة خلال عام 2019.
كما أوضح التقرير، أن مبيعات السيارات المحلية، ارتفعت بنسبة 0.6%، بواقع مبيعات 53.965 سيارة خلال عام 2020، وعدد 53.644 سيارة.
وعظمت الجائحة الجديدة "فيروس كورونا المستجد كوفيد 19" من الخسائر وتسببت في خسائر لكبرى الشركات العالمية والعاملة في قطاع السيارات وتسببت في فقدان الوظائف للعاملين في مصانع السيارات وإغلاق بعض المصانع والشركات.
ومن أبرز الخسائر التي تعرضت لها شركات السيارات على رأسهم شركة السيارات الأمريكية "جنرال موتورز" التى قامت بتسريح نحو 1500 موظف ابتداء من شهر يونيو، بعدما قامت الشركة ببيع مصنعيها في العديد من الدول متأثرة بفيروس كورونا.
وتم تسريح 1500 موظف، من بينهم 1000 موظف في خط تصنيع قطع غيار السيارات.
وفى ذات السياق أعلنت شركة رينو الفرنسية لصناعة السيارات خلال عام 2020 سرحت الشركة ما يقرب من 15 ألف عامل في العالم بينها 4600 في فرنسا، في إطار خطة لتوفير أكثر من ملياري يورو خلال ثلاث سنوات.
وكانت رينو التي تعاني من فائض في القدرات الإنتاجية على المستوى العالمي، أعلنت في فبراير عن أول خسائر لها في عشر سنوات، ودخلت في الأزمة التي نجمت عن وباء كوفيد-19 في موقع ضعف.
وأعلنت "شركات السيارات تعليق مشاريع تطوير السيارات بسبب الخسائر التى نتجت عن فيروس كورونا
ووصلت الخسائر الى السوق المصري توقفت المبيعات في الفترة السابقة التي شملت فترة حظر العمل بسبب كورونا لكن
واستطاعت الشركة ان تتخطى فترات الكساد والركود فى فترة الاغلاق المحلى والعالمى وبدء يحدث نوع من الزيادة والاقبال على شراء السيارات في شهري سبتمبر وأكتوبر 2020 ، حيث قام المشترون باتخاذ قراراتهم بالشراء بعد تأجيلها في الفترة السابقة والكثير منهم قرر الشراء قبل بدء فترة المدارس والجامعات.
ووصف تجار السيارات العام الحالى 2020 بانه الاسواء على الاطلاق فى قطاع السيارات بسبب ما خلفته جائحة كورونا من تداعيات على القطاع.
وسط توقعات بوصول المبيعات لمستويات لم تتجاوز او تتخطى 200 الف سيارة مبيعات خلال العام الجارى بسبب الاثار الاقتصادية للجائحة .
مبيعات السيارات في العالم في الفترة الأخيرة من 2020 بلغت 73 مليون سيارة بينما كانت في نفس الفترة من 2019 قرابة 90 مليون سيارة.
واعلنت الكثير من العلامات التجارية المحلية عن رفع اسعار طرازتها الحديثة ما بين 5000 الى 10000 جنيه تقريبا فى الاسواق وهناك بعض الطرازت التى تخطت فيها الزيادت اكثر من ذلك بسبب تراجع المعروض من المصانع المغذية للاسواق والتى انخفضت فى بعض الفترات الى نصف طاقة العمل ,
فى الوقت نفسه انتشرت ظاهرة الاوفرابريس فى العام الجارى فى الاسواق وهو ما طالب العديد من التجار بالقضاء عليه وهو مبلغ من المال يقره أصحاب معارض السيارات، حيث يتم إضافة سعر الرسمي للسيارات المحدد من قبل الوكيل علامة بالسوق المصري.
وحسب التقرير الأخير الصادر عن مركز معلومات سوق السيارات "أميك" عن شهر أغسطس 2020 والذي وصلت مبيعاته إلى 20770 مركبة، مقارنة بمبيعات أغسطس 2019 والتي وصلت إلى 14675 مركبة لترتفع النسبة بمعدل 41.5% .
أن مبيعات السيارات المستوردة، ارتفعت بنسبة مبيعات 47% مقارنة بالعام الماضي، بواقع مبيعات 75.462 سيارة خلال عام 2020، وعدد 51.073 سيارة خلال عام 2019.
كما أوضح التقرير، أن مبيعات السيارات المحلية، ارتفعت بنسبة 0.6%، بواقع مبيعات 53.965 سيارة خلال عام 2020، وعدد 53.644 سيارة.
