دعاء قيام الليل.. أفضل الأدعية المستحبة لزيادة طمأنينة النفس
لقيام الليل ثواب وأجر عظيم عند الله سبحانه وتعالى، ولا يعلمه أحدٌ من الخلق سوى الله سبحانه وتعالى، فقيام الليل يرفع مكانة العبد عند ربه، ويعمل على زيادة السكينة والطمأنينة وزرع الراحة في النفس، وفيها يناجي المؤمن ربهُ ويستغفره فيجيب الله سبحانه وتعالى طلبه ويغفر له، ولذلك فإنَّ أفضل الأوقات لقيام الليل تكون في الثلث الأخير من الليل، وقيام الليل مكفرة للسيئات ومثبتة للنفس، وفيها اقتداء بالرسول -صلى الله عليه وسلم-.
وقيام الليل في أي وقت من بعد صلاة العشاء حتى صلاة الفجر، وهي تصلي ركعتين تنتهي بالتشهد، ويمكنك أن تكررها وتصلي أي عدد منها بحسب قدرتك وتركيزك، ويمكنك أن تحمل المصحف أثناء الصلاة للقراءة منه، وأفضل وقت لصلاة القيام هو الثلث الأخير من الليل.
أدعية قيام الليل
اللهم أعطني إيماناً صادقاً، ويقيناً ليس بعده كفر، ورحمةً أنالُ بها شرف كرامتك في الدنيا والآخرة.
اللهم إني أسألك الفوز عند القضاء، ومنازل الشهداء، وعيش السعداء، والنصر على الأعداء، ومرافقة الأنبياء.
اللهم إني أُنْزِل بك حاجتي وإن ضَعُفَ رأيي وقصر عَمَلي وافتقرت إلى رحمتك، فأسألك يا قاضي الأمور وياشافي الصدور كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير ومن دعوة الثُّبور وفتنة القبور.
اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي، وتجمع بها شَمْلِي، وتَلُمُّ بها شَعَثي، وتَرُدُّ بها أُلْفَتِي وتُصلِحُ بها دِيني. وتحفظ بها غائبي، وترفع بها شاهدي، وتُزَكِّي بها عملي، وتُبَيِّضُ بها وجهي، وتلهمني بها رُشْدي، و تعصمني بها من كل سوء.
اللهم اجعل لي نوراً في قلبي، ونوراً في قبري، ونوراً في سمعي، ونوراً في بصري، ونوراً في لحمي، ونوراً في دمي، ونوراً في عظامي، ونوراً من بين يدي، ونوراً من خلفي، ونوراً عن يميني، ونوراً عن شمالي، ونوراً من فوقي، ونوراً من تحتي، اللهم زدني نوراً، وأعطني نوراً، واجعل لي نوراً.
اللهم اجعلنا هاديين مهديين، غير ضالين ولا مضلين، حَرْباً لأعدائكْ وسِلْماً لأوليائك، نحب بحبك الناس ونعادي بعداوتك من خالفك مِنْ خَلْقِك.
اللهم أرزقني إيماناً صادقاً، ويقيناً ليس بعده كفر، ورحمةً أنالُ بها شرف كرامتك في الدنيا والآخرة.
اللهم يا ذا الحبل الشديد والأمر الرشيد أسألك الأمن يومَ الوعيد، والجنة دار الخلود، مع المقربين الشهود، والركع السجود، والموفين بالعهود، إنك رؤوف ودود.
وهناك عددا من الوسائل التي تعين المسلم على صلاة قيام الليل، وهي:
- الابتعاد عن ارتكاب الذّنوب والمعاصي، والحرص على تركها وعدم الاقتراب من مسبّباتها، فالذّنوب تُبعد المسلم عن الله تعالى، وتحرمه من أداء الأعمال الصّالحة، وتؤدّي به إلى الهلاك في الدّنيا والآخرة.
- التّقليل من تناول الطّعام والشّراب ليلاً، فإنّ الإكثار يؤدي إلى الإحساس بالتّعب والثّقل، ممّا يدفع الإنسان إلى الإحساس بالنّعاس والكسل، والرّغبة في النّوم، فينام وقتاً طويلاً يمنعه من الاستيقاظ لقيام اللّيل.
- الاستعانة بالدّعاء، فعلى المسلم الرّاغب في قيام اللّيل أن يدعو الله -تعالى- ويناجيه، ويلّح في الطّلب أن يبلّغه الله القيام، فالقيام هبةٌ من الله تعالى، يوّفق لها من يشاء من عباده، وإكثار المسلم من الدّعاء، والتّضرع إلى الله ذو أهمّيةٍ عظيمة في بلوغ شرف قيام اللّيل.
- الحرص على اكتساب المال الحلال، والابتعاد عن المحرّمات، وأكل الطّيبات ممّا أحلّ الله -تعالى- لعباده.
- محاولة النّوم وسط النّهار، وهو ما يسمّى بالقيلولة، فهي تعين المسلم على النشاط لقيام اللّيل.
- ذكر الله -تعالى- وحمده وتسبيحه، والإكثار من ذلك، فذكر الله يمدّ المسلم بالقوّة، ويدفعه للعمل.
- تنقية النّفس من البغض، والحسد، والحرص على تزكيتها وسلامتها من الشّوائب.
وقيام الليل في أي وقت من بعد صلاة العشاء حتى صلاة الفجر، وهي تصلي ركعتين تنتهي بالتشهد، ويمكنك أن تكررها وتصلي أي عدد منها بحسب قدرتك وتركيزك، ويمكنك أن تحمل المصحف أثناء الصلاة للقراءة منه، وأفضل وقت لصلاة القيام هو الثلث الأخير من الليل.
أدعية قيام الليل
اللهم أعطني إيماناً صادقاً، ويقيناً ليس بعده كفر، ورحمةً أنالُ بها شرف كرامتك في الدنيا والآخرة.
اللهم إني أسألك الفوز عند القضاء، ومنازل الشهداء، وعيش السعداء، والنصر على الأعداء، ومرافقة الأنبياء.
اللهم إني أُنْزِل بك حاجتي وإن ضَعُفَ رأيي وقصر عَمَلي وافتقرت إلى رحمتك، فأسألك يا قاضي الأمور وياشافي الصدور كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير ومن دعوة الثُّبور وفتنة القبور.
اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي، وتجمع بها شَمْلِي، وتَلُمُّ بها شَعَثي، وتَرُدُّ بها أُلْفَتِي وتُصلِحُ بها دِيني. وتحفظ بها غائبي، وترفع بها شاهدي، وتُزَكِّي بها عملي، وتُبَيِّضُ بها وجهي، وتلهمني بها رُشْدي، و تعصمني بها من كل سوء.
اللهم اجعل لي نوراً في قلبي، ونوراً في قبري، ونوراً في سمعي، ونوراً في بصري، ونوراً في لحمي، ونوراً في دمي، ونوراً في عظامي، ونوراً من بين يدي، ونوراً من خلفي، ونوراً عن يميني، ونوراً عن شمالي، ونوراً من فوقي، ونوراً من تحتي، اللهم زدني نوراً، وأعطني نوراً، واجعل لي نوراً.
اللهم اجعلنا هاديين مهديين، غير ضالين ولا مضلين، حَرْباً لأعدائكْ وسِلْماً لأوليائك، نحب بحبك الناس ونعادي بعداوتك من خالفك مِنْ خَلْقِك.
اللهم أرزقني إيماناً صادقاً، ويقيناً ليس بعده كفر، ورحمةً أنالُ بها شرف كرامتك في الدنيا والآخرة.
اللهم يا ذا الحبل الشديد والأمر الرشيد أسألك الأمن يومَ الوعيد، والجنة دار الخلود، مع المقربين الشهود، والركع السجود، والموفين بالعهود، إنك رؤوف ودود.
وهناك عددا من الوسائل التي تعين المسلم على صلاة قيام الليل، وهي:
- الابتعاد عن ارتكاب الذّنوب والمعاصي، والحرص على تركها وعدم الاقتراب من مسبّباتها، فالذّنوب تُبعد المسلم عن الله تعالى، وتحرمه من أداء الأعمال الصّالحة، وتؤدّي به إلى الهلاك في الدّنيا والآخرة.
- التّقليل من تناول الطّعام والشّراب ليلاً، فإنّ الإكثار يؤدي إلى الإحساس بالتّعب والثّقل، ممّا يدفع الإنسان إلى الإحساس بالنّعاس والكسل، والرّغبة في النّوم، فينام وقتاً طويلاً يمنعه من الاستيقاظ لقيام اللّيل.
- الاستعانة بالدّعاء، فعلى المسلم الرّاغب في قيام اللّيل أن يدعو الله -تعالى- ويناجيه، ويلّح في الطّلب أن يبلّغه الله القيام، فالقيام هبةٌ من الله تعالى، يوّفق لها من يشاء من عباده، وإكثار المسلم من الدّعاء، والتّضرع إلى الله ذو أهمّيةٍ عظيمة في بلوغ شرف قيام اللّيل.
- الحرص على اكتساب المال الحلال، والابتعاد عن المحرّمات، وأكل الطّيبات ممّا أحلّ الله -تعالى- لعباده.
- محاولة النّوم وسط النّهار، وهو ما يسمّى بالقيلولة، فهي تعين المسلم على النشاط لقيام اللّيل.
- ذكر الله -تعالى- وحمده وتسبيحه، والإكثار من ذلك، فذكر الله يمدّ المسلم بالقوّة، ويدفعه للعمل.
- تنقية النّفس من البغض، والحسد، والحرص على تزكيتها وسلامتها من الشّوائب.