خبير يكشف تأثير تخفيض سعر الغاز على قطاعات البورصة
أكد مايكل نجيب، خبير أسواق المال، أنه ما زال المؤشر الثلاثيني للبورصة يسير في نفس النطاق الضيق منذ حوالي شهر بين مستويات 10800 : 11100 نقطة في حركة عرضية ضيقة تعكس حالة الترقب، لافتا إلى أنه لا جديد حتى الخروج من النطاق العرضي فحتى أسعار أسهم المؤشر الثلاثيني تدور في نطاق ضيق في وسيطر عليها غياب المحفزات.
وقال: إنه أثناء الحركة العرضية يتأهب السوق لموجة قوية على حسب الاتجاه الذي سنخترقه ونسير فيه إن كان السوق يميل للهبوط بعد استيعابه الأخبار الإيجابية وعدم وجود محفزات جديدة.
وأضاف أنه بالنسبة للمؤشر السبعيني فهو لا يحقق قمما جديدة متفوقًا على المؤشر الثلاثيني وربما البعض يعتبر هذا إشارة على ضعف السوق حيث تكون المضاربات هي قائدة السوق في ظل غياب الأسهم التي قادت السوق والمؤشر الثلاثيني طوال السنوات الماضية.
وتابع: من أكثر المحفزات التي ينتظرها السوق خبر تخفيض سعر الغاز الذي طال انتظاره والذي سينعكس على بعض القطاعات كالأسمدة والحديد وسيكون له مردود إيجابي على السوق.
مضيفا أن الدعم الحالي 10800 والمقاومة 11100 نقطة في انتظار اختراق أحدهما وبالنسبة للتجاري الدولي فما زال أعلى منطقة 60 جنيها والتي يعتبر كسرها سلبيا للسهم وللمؤشر الثلاثيني، وبالنسبة للمستثمر متوسط وطويل المدى ما زال لا يوجد إشارة في السوق.
وقال: إنه أثناء الحركة العرضية يتأهب السوق لموجة قوية على حسب الاتجاه الذي سنخترقه ونسير فيه إن كان السوق يميل للهبوط بعد استيعابه الأخبار الإيجابية وعدم وجود محفزات جديدة.
وأضاف أنه بالنسبة للمؤشر السبعيني فهو لا يحقق قمما جديدة متفوقًا على المؤشر الثلاثيني وربما البعض يعتبر هذا إشارة على ضعف السوق حيث تكون المضاربات هي قائدة السوق في ظل غياب الأسهم التي قادت السوق والمؤشر الثلاثيني طوال السنوات الماضية.
وتابع: من أكثر المحفزات التي ينتظرها السوق خبر تخفيض سعر الغاز الذي طال انتظاره والذي سينعكس على بعض القطاعات كالأسمدة والحديد وسيكون له مردود إيجابي على السوق.
مضيفا أن الدعم الحالي 10800 والمقاومة 11100 نقطة في انتظار اختراق أحدهما وبالنسبة للتجاري الدولي فما زال أعلى منطقة 60 جنيها والتي يعتبر كسرها سلبيا للسهم وللمؤشر الثلاثيني، وبالنسبة للمستثمر متوسط وطويل المدى ما زال لا يوجد إشارة في السوق.
