سلع مرشحة للارتفاع فى 2021
أيام قليلة ويحل علينا عام ميلادى جديد وسط تفاؤل كبير باستقرار الأوضاع الاقتصادية والتغلب على تداعيات كورونا
التي أثرت على جميع
البلدان حول العالم.
وساهمت أزمة كورونا فى ارتفاع أسعار السلع العالمية خلال أواخر السنة الحالية وفى شهر نوفمبر مما اثر على الأسعار المحلية فى بعض السلع.
وبلغ متوسط مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الأغذية (المؤشر) قرابة 105.0 نقاط فى نوفمبر2020، أي بارتفاع قدره 4.0 نقاط (3.9 فى المائة) عن مستواه المسجّل فى شهر أكتوبر و6.4 نقاط (6.5 فى المائة) أعلى من مستواه قبل سنة من الآن. ولم تكن الزيادة خلال شهر نوفمبر أعلى زيادة من شهر إلى آخر فحسب منذ يوليو2012، بل أدت كذلك إلى بلوغ المؤشر أعلى مستوى له منذ شهر ديسمبر 2014. وسجّلت جميع المؤشرات الفرعية لمؤشر المنظمة لأسعار الأغذية أرباحا خلال شهر نوفمبر حيث كانت أعلى زيادة فى المؤشر الفرعى للزيوت النباتية، تليه المؤشرات الفرعية للسكر والحبوب والألبان واللحوم.
وحول الأسعار المتوقع ارتفاعها الفترة القادمة فإنه من المتوقع أن ترتفع أسعار بعض السلع متاثرة بارتفاع الأسعار العالمية أو للزيادات الطبيعية التى تحدث بشكل مستمر نتيجة للطلب أو زيادة المعروض.
ومن بين هذه السلع الذهب المرشح للارتفاع بشكل كبير والذى يعد من أبرز السلع طلب من المصريين ويرتفع بشكل مستمر نتيجة للتغير فى البورصات العالمية ويحدث زيادات سنوية به تقدر ما بين 15 إلى 20 % كل عام حيث حيث ينظر إليه دائما على أنه زينة وخزينة.
أسعار النفط مرشحة للتحسن والارتفاع بشكل كبير خلال العام القادم مع امال طرح لقاحات كورونا أكثر فاعلية الأمر الذى سيؤدى إلى نمو اقتصادى قوى.
الزيوت شهدت بعض التحركات فى الأسواق متاثرة بالزيادات فى أسعارها العالمية وفقا لتجار المواد الغذائية.
قد تشهد الفترة القادمة ارتفاعا فى أسعار العدس أيضا نتيجة لارتفاع الطلب عليه فى فصل الشتاء حيث يعد من البقوليات الأساسية للعديد من الأسر فى فصل الشتاء.
وساهمت أزمة كورونا فى ارتفاع أسعار السلع العالمية خلال أواخر السنة الحالية وفى شهر نوفمبر مما اثر على الأسعار المحلية فى بعض السلع.
وبلغ متوسط مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الأغذية (المؤشر) قرابة 105.0 نقاط فى نوفمبر2020، أي بارتفاع قدره 4.0 نقاط (3.9 فى المائة) عن مستواه المسجّل فى شهر أكتوبر و6.4 نقاط (6.5 فى المائة) أعلى من مستواه قبل سنة من الآن. ولم تكن الزيادة خلال شهر نوفمبر أعلى زيادة من شهر إلى آخر فحسب منذ يوليو2012، بل أدت كذلك إلى بلوغ المؤشر أعلى مستوى له منذ شهر ديسمبر 2014. وسجّلت جميع المؤشرات الفرعية لمؤشر المنظمة لأسعار الأغذية أرباحا خلال شهر نوفمبر حيث كانت أعلى زيادة فى المؤشر الفرعى للزيوت النباتية، تليه المؤشرات الفرعية للسكر والحبوب والألبان واللحوم.
وحول الأسعار المتوقع ارتفاعها الفترة القادمة فإنه من المتوقع أن ترتفع أسعار بعض السلع متاثرة بارتفاع الأسعار العالمية أو للزيادات الطبيعية التى تحدث بشكل مستمر نتيجة للطلب أو زيادة المعروض.
ومن بين هذه السلع الذهب المرشح للارتفاع بشكل كبير والذى يعد من أبرز السلع طلب من المصريين ويرتفع بشكل مستمر نتيجة للتغير فى البورصات العالمية ويحدث زيادات سنوية به تقدر ما بين 15 إلى 20 % كل عام حيث حيث ينظر إليه دائما على أنه زينة وخزينة.
أسعار النفط مرشحة للتحسن والارتفاع بشكل كبير خلال العام القادم مع امال طرح لقاحات كورونا أكثر فاعلية الأمر الذى سيؤدى إلى نمو اقتصادى قوى.
الزيوت شهدت بعض التحركات فى الأسواق متاثرة بالزيادات فى أسعارها العالمية وفقا لتجار المواد الغذائية.
قد تشهد الفترة القادمة ارتفاعا فى أسعار العدس أيضا نتيجة لارتفاع الطلب عليه فى فصل الشتاء حيث يعد من البقوليات الأساسية للعديد من الأسر فى فصل الشتاء.
