بايدن: الولايات المتحدة ستعود إلى اتفاقية باريس للمناخ بعد 39 يوما
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، أن الولايات المتحدة ستعود إلى اتفاقية باريس للمناخ بعد 39 يوما.
وقال بايدن في تغريدة على "تويتر" يوم السبت، "منذ خمس سنوات في مثل هذا اليوم، اجتمع العالم لاعتماد اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ".
وأضاف: "في غضون 39 يوما، ستنضم إليها الولايات المتحدة".
وأكد أن واشنطن ستعمل على حشد العالم لدفع تقدم أكثر وأسرع لمعالجة أزمة المناخ بشكل مباشر.
وانسحبت الولايات المتحدة من اتفاق باريس الذي يعد أول اتفاقية دولية خاصة بمكافحة تغيرات المناخ على مستوى العالم.
ودخل القرار المثير للجدل، الذي أعلن عنه الرئيس دونالد ترامب قبل سنوات، حيز التنفيذ اعتبارا من 4 من نوفمبر 2020، ليصبح بذلك عدد الدول الأعضاء في الاتفاقية 189.
كما وقعت ست دول أخرى على الاتفاقية المبرمة في عام 2015 والمعروفة أيضا باسم "كوب 21"، لكنها لم تنضم إليها رسميا حتى الآن.
وتعد الولايات المتحدة ثاني أكبر دولة على مستوى العالم، بعد الصين، من حيث انبعاثات الغازات التي تسبب الاحتباس الحراري، وسبق أن أعرب منافس ترامب في السباق الانتخابي جو بايدن عن دعمه لاتفاق باريس.
ويهدف الاتفاق إلى الحد من الاحترار العالمي بمستوى لا يزيد عن درجتين بمقياس ريختر، وتتعهد الدول الموقعة عليه ببذل الجهود كي يكون هذا المعدل تحت عتبة 1.5 درجة.
وتجري إعادة النظر في أهداف الاتفاق مرة في كل خمس سنوات.
وقال بايدن في تغريدة على "تويتر" يوم السبت، "منذ خمس سنوات في مثل هذا اليوم، اجتمع العالم لاعتماد اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ".
وأضاف: "في غضون 39 يوما، ستنضم إليها الولايات المتحدة".
وأكد أن واشنطن ستعمل على حشد العالم لدفع تقدم أكثر وأسرع لمعالجة أزمة المناخ بشكل مباشر.
وانسحبت الولايات المتحدة من اتفاق باريس الذي يعد أول اتفاقية دولية خاصة بمكافحة تغيرات المناخ على مستوى العالم.
ودخل القرار المثير للجدل، الذي أعلن عنه الرئيس دونالد ترامب قبل سنوات، حيز التنفيذ اعتبارا من 4 من نوفمبر 2020، ليصبح بذلك عدد الدول الأعضاء في الاتفاقية 189.
كما وقعت ست دول أخرى على الاتفاقية المبرمة في عام 2015 والمعروفة أيضا باسم "كوب 21"، لكنها لم تنضم إليها رسميا حتى الآن.
وتعد الولايات المتحدة ثاني أكبر دولة على مستوى العالم، بعد الصين، من حيث انبعاثات الغازات التي تسبب الاحتباس الحراري، وسبق أن أعرب منافس ترامب في السباق الانتخابي جو بايدن عن دعمه لاتفاق باريس.
ويهدف الاتفاق إلى الحد من الاحترار العالمي بمستوى لا يزيد عن درجتين بمقياس ريختر، وتتعهد الدول الموقعة عليه ببذل الجهود كي يكون هذا المعدل تحت عتبة 1.5 درجة.
وتجري إعادة النظر في أهداف الاتفاق مرة في كل خمس سنوات.