منعاها من الخروج.. حكاية فتاة حاولت التسلل من شرفة غرفتها فسقطت على سيخ حديد
في أحد الأحياء بمحافظة الجيزة وبالتحديد حي حدائق الأهرام، أنجبت أسرة مكونة من زوج وزوجة طفلة لتشاركهما حياتهما الجديدة، ونشأت الفتاة وسط أسرتها في شقة بالطابق الرابع في أحد العقارات، حيث تميزت ببشرتها الجميلة وخفة دمها.
وأصبحت الفتاة "دلوعة" أسرتها التي اكتسبت ثقتهما ومحبتهما لها حتى أصبحت في العقد الثاني من عمرها، لكنها استخدمت محبتهما بطريقة خطأ فبدأت تخرج من المنزل دون استئذان أحد من أسرتها، وعندما تتواجد في الشقة تظل جالسة بمفردها تلعب بهاتفها المحمول.
وفي الفترة الأخيرة لاحظ والداها تصرفات ابنتهما الغريبة لخروجها مع أصدقائها دون استئذان وطلبا منها أن تستأذن قبل خروجها من المنزل لكن جميع محاولتهما باءت بالفشل ودون جدوى، وفي الأيام الأخيرة قرر الزوجان منع ابنتهما من الخروج من الشقة بهدف تأديبها وخوفا عليها.
حاولت الفتاة الخروج من المنزل لكن والديها منعاها، فظلت داخل غرفتها تجلس على سريرها بصحبة هاتفها المحمول تتواصل مع صديقاتها وتحكي لهن عما تمر به في الفترة الأخير من أسرار والديها على منعها من الخروج من المنزل بهدف معاقبتها.
وتحدثت الفتاة مع صديقاتها لمساعدتها في فكرة لكي تتمكن من الخروج من المنزل لرؤيتهن مرة أخرى، واستمر نقاشهن عبر شبكة التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" أكثر من 3 ساعات متواصلة للوصول إلى حل أو فكرة لكي تتمكن من الخروج، لكن جميع أفكارهم لا تمكنها من الخروج من منزلها.
وعقب انتهاء حوارها مع أصدقائها عبر شبكة التواصل الاجتماعي، خرجت من غرفتها وجلست في غرفة الجلوس تشاهد التلفاز ثم أمسكت الريموت للبحث في القنوات عن شيء يجذبها للمشاهدة، وأثناء تقليبها توقفت عند أحد القنوات تعرض فيلما أعجبها فتركت الريموت وانسجمت في المشاهدة.
أثناء مشاهدتها للفيلم لاحظت أن بطلة الفيلم محجوزة داخل غرفة وتفكر في طريقة للخروج من غرفتها المحجوزة بها وقامت بطلة الفيلم بجمع "ميلايات" السرير والستائر، قامت بربطهم بعضًا في بعض وتوجهت إلى شرفة غرفتها، وربطت طرف الملاية في سور الشرفة الحديد، ثم ألقتها إلى خارج الشرفة وبدأت تتسلل بواسطة حبل الملايات حتى تمكنت من الهروب.
وعقب الانتهاء من مشاهدتها للفيلم دخلت غرفتها وجلست تفكر فى طريقة الهروب باستخدام ميلاية السرير وبعد مرور ساعات من التفكير اقتنعت بها وتوجهت إلى شرفة شقتها لتعاين مكان التنفيذ وكم عدد من الملايات التي سوف تحتاجها للهروب من غرفتها بالطابق الرابع، ثم دخلت غرفتها وأمسكت هاتفها المحمول وتواصلت مع صديقاتها لتخبرهن أنها سوف تقابلهن اليوم للتنزه معهم لكنها لم تخبرهن عن طريقة هروبها من غرفتها لكي تفاجئهن بها.
وقبل الميعاد المحدد لمقابلة أصدقائها، طلبت من والديها السماح لها بالخروج من الشقة لكنهما رفضا طلبها فنشبت بينهما مشادة كلامية بسبب إصرارها على الخروج من المنزل، ثم دخلت غرفتها وجمعت ملايات السرير وأغلقت الغرفة عليها لكي تنفذ خطتها دون أن يعلم أحد، وألقت حبل الملايات من شرفة غرفتها وقامت بربط أحد الطرفين فى سور بلكونه الحديد والآخر في وسطها وبدأت في النزول من الطابق الرابع، وأثناء تسلقها على الحائط اختل توازنها وسقطت على سيخ حديد بالطابق الأول فاستقر في بطنها وأدى إلى إصابتها بنزيف حاد.
مع سماع صوت الصراخ حاول الأهالي إنقاذها لكنهم فوجؤوا من هول ما شهدوه، وتمكنوا بعد عدة محاولات من انتشالها وتوجهوا بها إلى المستشفى لمحاولة إنقاذها لكنها لفظت أنفاسها الأخيرة قبل الوصول إلى المستشفى لتنتهي حكاية فتاة مدللة إلى نهاية مأساوية.
وأصبحت الفتاة "دلوعة" أسرتها التي اكتسبت ثقتهما ومحبتهما لها حتى أصبحت في العقد الثاني من عمرها، لكنها استخدمت محبتهما بطريقة خطأ فبدأت تخرج من المنزل دون استئذان أحد من أسرتها، وعندما تتواجد في الشقة تظل جالسة بمفردها تلعب بهاتفها المحمول.
وفي الفترة الأخيرة لاحظ والداها تصرفات ابنتهما الغريبة لخروجها مع أصدقائها دون استئذان وطلبا منها أن تستأذن قبل خروجها من المنزل لكن جميع محاولتهما باءت بالفشل ودون جدوى، وفي الأيام الأخيرة قرر الزوجان منع ابنتهما من الخروج من الشقة بهدف تأديبها وخوفا عليها.
حاولت الفتاة الخروج من المنزل لكن والديها منعاها، فظلت داخل غرفتها تجلس على سريرها بصحبة هاتفها المحمول تتواصل مع صديقاتها وتحكي لهن عما تمر به في الفترة الأخير من أسرار والديها على منعها من الخروج من المنزل بهدف معاقبتها.
وتحدثت الفتاة مع صديقاتها لمساعدتها في فكرة لكي تتمكن من الخروج من المنزل لرؤيتهن مرة أخرى، واستمر نقاشهن عبر شبكة التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" أكثر من 3 ساعات متواصلة للوصول إلى حل أو فكرة لكي تتمكن من الخروج، لكن جميع أفكارهم لا تمكنها من الخروج من منزلها.
وعقب انتهاء حوارها مع أصدقائها عبر شبكة التواصل الاجتماعي، خرجت من غرفتها وجلست في غرفة الجلوس تشاهد التلفاز ثم أمسكت الريموت للبحث في القنوات عن شيء يجذبها للمشاهدة، وأثناء تقليبها توقفت عند أحد القنوات تعرض فيلما أعجبها فتركت الريموت وانسجمت في المشاهدة.
أثناء مشاهدتها للفيلم لاحظت أن بطلة الفيلم محجوزة داخل غرفة وتفكر في طريقة للخروج من غرفتها المحجوزة بها وقامت بطلة الفيلم بجمع "ميلايات" السرير والستائر، قامت بربطهم بعضًا في بعض وتوجهت إلى شرفة غرفتها، وربطت طرف الملاية في سور الشرفة الحديد، ثم ألقتها إلى خارج الشرفة وبدأت تتسلل بواسطة حبل الملايات حتى تمكنت من الهروب.
وعقب الانتهاء من مشاهدتها للفيلم دخلت غرفتها وجلست تفكر فى طريقة الهروب باستخدام ميلاية السرير وبعد مرور ساعات من التفكير اقتنعت بها وتوجهت إلى شرفة شقتها لتعاين مكان التنفيذ وكم عدد من الملايات التي سوف تحتاجها للهروب من غرفتها بالطابق الرابع، ثم دخلت غرفتها وأمسكت هاتفها المحمول وتواصلت مع صديقاتها لتخبرهن أنها سوف تقابلهن اليوم للتنزه معهم لكنها لم تخبرهن عن طريقة هروبها من غرفتها لكي تفاجئهن بها.
وقبل الميعاد المحدد لمقابلة أصدقائها، طلبت من والديها السماح لها بالخروج من الشقة لكنهما رفضا طلبها فنشبت بينهما مشادة كلامية بسبب إصرارها على الخروج من المنزل، ثم دخلت غرفتها وجمعت ملايات السرير وأغلقت الغرفة عليها لكي تنفذ خطتها دون أن يعلم أحد، وألقت حبل الملايات من شرفة غرفتها وقامت بربط أحد الطرفين فى سور بلكونه الحديد والآخر في وسطها وبدأت في النزول من الطابق الرابع، وأثناء تسلقها على الحائط اختل توازنها وسقطت على سيخ حديد بالطابق الأول فاستقر في بطنها وأدى إلى إصابتها بنزيف حاد.
مع سماع صوت الصراخ حاول الأهالي إنقاذها لكنهم فوجؤوا من هول ما شهدوه، وتمكنوا بعد عدة محاولات من انتشالها وتوجهوا بها إلى المستشفى لمحاولة إنقاذها لكنها لفظت أنفاسها الأخيرة قبل الوصول إلى المستشفى لتنتهي حكاية فتاة مدللة إلى نهاية مأساوية.