قناة عبرية تزعم: دول إسلامية تتجه نحو تطبيع العلاقات مع إسرائيل
زعم التلفزيون الإسرائيلي
اليوم السبت، توجه أكبر دولة إسلامية
فى العالم لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وذلك عقب إبرام اتفاقيات سلام مع الإمارات
والبحرين والسودان والمغرب.
اتفاقيات تطبيع
وادعت الصحف العبرية، بعد إعلان البيت الأبيض مساء الخميس الماضي تطبيع إسرائيل مع المغرب بوساطة أمريكية، أن تقديرات إسرائيلية تشير إلى أن هناك دولا عربية وإسلامية في طريقها لتوقيع اتفاقات مع تل أبيب، قبل انتهاء ولاية الرئيس الأمريكي الحالي، دونالد ترامب، في العشرين من يناير المقبل.
دول إسلامية
ومن بين الدول العربية المرشحة لتوقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل، سلطنة عمان، وإندونيسيا، التي تعد أكبر دولة إسلامية من حيث عدد السكان، فضلا عن احتمالية وجود دول أفريقية أخرى لم تسمها الصحيفة في الوقت الحالي.
كما ذكرت القناة 13 العبرية أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وإسرائيل تحاول دفع السعودية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، زاعمة أن إندونيسيا ترحب بتطبيع علاقاتها مع تل أبيب.
مساع أمريكية إسرائيلية
وقالت القناة 13 العبرية إنه بعد الاتفاق مع المغرب، تبذل إدارة ترامب وإسرائيل مساعي كبيرة للتقدم فى تطبيع العلاقات بين الرياض وتل أبيب موضحة أنه من الصعب التوصل إلى اتفاق سلام كامل في الوقت القريب، لكن هناك دولا عربية أخرى أعربت عن اهتمامها بإنشاء علاقات علنية مع إسرائيل، ومنهم الدولة الإسلامية الأكبر في العالم إندونيسيا.
ولم تتوقف القناة عند هذا الحد بل زعمت أن السعودية تدفع دولا عربية جديدة نحو اتفاقات تطبيع إضافية مع إسرائيل، مدعية أن ولى العهد السعودي محمد بن سلمان معني باتباع سياسات كهذه لتمهيد الأرضية لاتفاق بين إسرائيل والسعودية ، زاعمة أنه شارك في المحادثات مع ملك المغرب، وأنه أثر في قرار استئناف العلاقات مع إسرائيل.
اتفاقيات تطبيع
وادعت الصحف العبرية، بعد إعلان البيت الأبيض مساء الخميس الماضي تطبيع إسرائيل مع المغرب بوساطة أمريكية، أن تقديرات إسرائيلية تشير إلى أن هناك دولا عربية وإسلامية في طريقها لتوقيع اتفاقات مع تل أبيب، قبل انتهاء ولاية الرئيس الأمريكي الحالي، دونالد ترامب، في العشرين من يناير المقبل.
دول إسلامية
ومن بين الدول العربية المرشحة لتوقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل، سلطنة عمان، وإندونيسيا، التي تعد أكبر دولة إسلامية من حيث عدد السكان، فضلا عن احتمالية وجود دول أفريقية أخرى لم تسمها الصحيفة في الوقت الحالي.
كما ذكرت القناة 13 العبرية أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وإسرائيل تحاول دفع السعودية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، زاعمة أن إندونيسيا ترحب بتطبيع علاقاتها مع تل أبيب.
مساع أمريكية إسرائيلية
وقالت القناة 13 العبرية إنه بعد الاتفاق مع المغرب، تبذل إدارة ترامب وإسرائيل مساعي كبيرة للتقدم فى تطبيع العلاقات بين الرياض وتل أبيب موضحة أنه من الصعب التوصل إلى اتفاق سلام كامل في الوقت القريب، لكن هناك دولا عربية أخرى أعربت عن اهتمامها بإنشاء علاقات علنية مع إسرائيل، ومنهم الدولة الإسلامية الأكبر في العالم إندونيسيا.
ولم تتوقف القناة عند هذا الحد بل زعمت أن السعودية تدفع دولا عربية جديدة نحو اتفاقات تطبيع إضافية مع إسرائيل، مدعية أن ولى العهد السعودي محمد بن سلمان معني باتباع سياسات كهذه لتمهيد الأرضية لاتفاق بين إسرائيل والسعودية ، زاعمة أنه شارك في المحادثات مع ملك المغرب، وأنه أثر في قرار استئناف العلاقات مع إسرائيل.
