صحف الجزائر: المغرب يتزوج إسرائيل رسميا بموجب صفقة العار
شنت الصحف
الجزائرية حملة شرسة ضد المغرب على خلفية التطبيع بين المملكة وإسرائيل، بالرغم من
التزام الدولة الرسمية الصمت والامتناع عن التعليق.
واكتفت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية بالتأكيد على المواقف الصادرة عن الجهات الفاعلة، مثل الأمم المتحدة وجبهة البوليساريو، فيما يتعلق بقضية الصحراء، كما نقلت بيانا صادرا عن حزب جبهة التحرير الوطني يدين ما وصف بـ "صفقة العار".
كما نشر موقع الخبر على شبكة الإنترنت عددا كبيرا من الإدانات من جبهة البوليساريو وشخصيات سياسية تونسية.
وكان أحد العناوين الرئيسية في موقع "وطنيو الجزائر": المغرب يتزوج رسميا إسرائيل: العدو يقترب من الجزائر".
أما جبهة البوليساريو فقد أدانت إعلان ترامب دعم الحكم المغربي لمنطقة الصحراء الغربية المتنازع عليها.
وقالت وزارة الإعلام الصحراوية في بيان لوكالة فرانس برس إن "البوليساريو والحكومة الصحراوية يدينان بأشد العبارات إعلان الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب الذي "ينسب إلى المغرب شيئا لا يخصه".
وتدعم الجزائر جبهة البوليساريو، التي تعدها حركة استقلال والتي تسيطر على خُمس مساحة الصحراء الغربية وتناضل لعقود من أجل التصويت على حق تقرير المصير، كما تؤيد الجزائر بقوة استقلال الصحراء الغربية.
وقال متحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، إن الأمين العام للأمم المتحدة يعتقد أن "حل المسألة لا يزال قائما على أساس قرارات مجلس الأمن".
وكان وزير الاتصالات الجزائري قد اتهم المغرب في منتصف نوفمبر عندما نشر المغرب قواته في منطقة الكركرات الحدودية العازلة - وهي بوابة لموريتانيا وغرب إفريقيا - "بانتهاك" اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الأمم المتحدة عام 1991 الذي وقعه المغرب مع جبهة البوليساريو بالصحراء الغربية.
وحثت السلطات المغربية على تنفيذ قرارات الأمم المتحدة وتمكين الاتحاد الأفريقي من أداء دوره.
واكتفت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية بالتأكيد على المواقف الصادرة عن الجهات الفاعلة، مثل الأمم المتحدة وجبهة البوليساريو، فيما يتعلق بقضية الصحراء، كما نقلت بيانا صادرا عن حزب جبهة التحرير الوطني يدين ما وصف بـ "صفقة العار".
كما نشر موقع الخبر على شبكة الإنترنت عددا كبيرا من الإدانات من جبهة البوليساريو وشخصيات سياسية تونسية.
وكان أحد العناوين الرئيسية في موقع "وطنيو الجزائر": المغرب يتزوج رسميا إسرائيل: العدو يقترب من الجزائر".
أما جبهة البوليساريو فقد أدانت إعلان ترامب دعم الحكم المغربي لمنطقة الصحراء الغربية المتنازع عليها.
وقالت وزارة الإعلام الصحراوية في بيان لوكالة فرانس برس إن "البوليساريو والحكومة الصحراوية يدينان بأشد العبارات إعلان الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب الذي "ينسب إلى المغرب شيئا لا يخصه".
وتدعم الجزائر جبهة البوليساريو، التي تعدها حركة استقلال والتي تسيطر على خُمس مساحة الصحراء الغربية وتناضل لعقود من أجل التصويت على حق تقرير المصير، كما تؤيد الجزائر بقوة استقلال الصحراء الغربية.
وقال متحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، إن الأمين العام للأمم المتحدة يعتقد أن "حل المسألة لا يزال قائما على أساس قرارات مجلس الأمن".
وكان وزير الاتصالات الجزائري قد اتهم المغرب في منتصف نوفمبر عندما نشر المغرب قواته في منطقة الكركرات الحدودية العازلة - وهي بوابة لموريتانيا وغرب إفريقيا - "بانتهاك" اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الأمم المتحدة عام 1991 الذي وقعه المغرب مع جبهة البوليساريو بالصحراء الغربية.
وحثت السلطات المغربية على تنفيذ قرارات الأمم المتحدة وتمكين الاتحاد الأفريقي من أداء دوره.
