وزارة التعاون الدولي تطلق فيلمًا إعلاميًا عن الشراكة الاقتصادية مع الوكالة الفرنسية للتنمية
أطلقت وزارة التعاون الدولي، والوكالة الفرنسية للتنمية، فيلمًا إعلاميًا، حول العلاقات الاقتصادية بين مصر وفرنسا، احتفاءً بمرور ستة وأربعين عامًا على الشراكة التنموية بين البلدين، وبمناسبة الزيارة التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي، لجمهورية فرنسا، لبحث أطر التعاون الثنائي مع الرئيس الفرنسي.
ويأتي الفيلم الذي تم إطلاقه، كجزء من سرد المشاركات الدولية، أحد مبادئ الدبلوماسية الاقتصادية، والتي تستهدف وزارة التعاون الدولي، من خلالها تعظيم القصص التنموية والشراكات متعددة الأطراف والثنائية، والنجاحات التي حققتها الدولة من خلال علاقات التعاون متعدد الأطراف، مستخدمة في ذلك أحدث الوسائل الحديثة، بما يخلق رأي عام محلي وعالمي حول هذه المشروعات، وذلك في إطار العوامل الأساسية للرؤية وهي المواطن محور الاهتمام والمشروعات الجارية والهدف هو القوة الدافعة.
وانتهت أمس الزيارة التي قام بها الرئيس عبدالفتاح السيسي، لجمهورية فرنسا، لبحث التعاون الثنائي، والتي شهدت توقيع وزيرة التعاون الدولي، مع الوكالة الفرنسية للتنمية وثائق تمويل تنموي بقيمة 715.6 مليون يورو في العديد من القطاعات، بهدف تطوير قطاع النقل وتسريع التحول الأخضر، والاستثمار في رأس المال البشري.
ويبلغ إجمالي محفظة التعاون الاقتصادي بين البلدين منذ عام 1974 وحتى تاريخه بلغت 7,5 مليار يورو، من خلال أكثر من 42 بروتوكول تعاون في مختلف القطاعات ومنها النقل، والكهرباء، والطيران المدني، والإسكان والصرف الصحي، والصحة، والزراعة، والري، والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والبيئة، والآثار، والتعليم الأساسي والفني.
ما هو سرد المشاركات الدولية؟
سرد المشاركات الدولية هي المبدأ الثالث من مبادئ الدبلوماسية الاقتصادية التي تعمل من خلالها وزارة التعاون الدولي، على تعزيز التعاون متعدد الأطراف، بما يخدم الأولويات التنموية الوطنية، التي تتسق مع أهداف التنمية المستدامة.
ويعمل سرد المشاركات الدولية على الترويج للقصص التنموية، التي ساهمت في تحسين حياة المواطنين، من خلال تسليط الضوء على قصة التعاون الناجحة لمصر مع شركائها، مرتكزة على ثلاثة عوامل: المواطن محور الاهتمام والمشروعات الجارية والهدف هو القوة الدافعة.
وبالنسبة للمحور الأول المواطن محور الاهتمام، تلتزم الدولة بجعل المواطن محور الاهتمام وتحسين سبل الحياة من خلال إطلاق إمكانات رأس المال البشري لدفع عجلة التنمية إلى الأمام؛ المشروعات الجارية، يتم تنفيذ المشروعات عبر قطاعات متعددة بما في ذلك التعليم والنقل وتحلية المياه والطاقة المتجددة وريادة الأعمال وتمكين المرأة وكافة القطاعات التي تتسق مع أجندة التنمية الوطنية؛ الهدف هو القوة الدافعة، تسعى الدولة لإبرام شراكات هادفة من أجل أن تكون أهداف التنمية المستدامة هي المحركات الرئيسية لتحقيق نمو مستدام وشامل في عالم سريع التغير.
وتضمنت الحملة الإعلامية لسرد المشاركات الدولية عدة أفلام بالشراكة مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين، بأحدث الوسائل، حيث أطلقت فيلمًا مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية حول مشروع مدارس المتفوقين في مجال العلوم والتكنولوجيا STEM School وهو المشروع المنفذ مع الوكالة، لتشجيع الفتيات من صعيد مصر على فرص التعليم في مجالات العلوم والتكنولوجيا.
كما أعدت وأنتجت وزارة التعاون الدولي، فيلم، ما وراء الغذاء والذي يعرض مشروعات الشراكة مع برنامج الأغذية العالمي في صعيد مصر، خلال رحلة ميدانية لمحافظة الأقصر، والذي حظي بانتشار واسع وأعيد نشره في حسابات وسائل التواصل الاجتماعي لبرنامج الأغذية العالمي، كما عرض في اجتماعات الأمم المتحدة خلال احتفالها بالعيد الخامس والسبعين.
ويأتي الفيلم الذي تم إطلاقه، كجزء من سرد المشاركات الدولية، أحد مبادئ الدبلوماسية الاقتصادية، والتي تستهدف وزارة التعاون الدولي، من خلالها تعظيم القصص التنموية والشراكات متعددة الأطراف والثنائية، والنجاحات التي حققتها الدولة من خلال علاقات التعاون متعدد الأطراف، مستخدمة في ذلك أحدث الوسائل الحديثة، بما يخلق رأي عام محلي وعالمي حول هذه المشروعات، وذلك في إطار العوامل الأساسية للرؤية وهي المواطن محور الاهتمام والمشروعات الجارية والهدف هو القوة الدافعة.
وانتهت أمس الزيارة التي قام بها الرئيس عبدالفتاح السيسي، لجمهورية فرنسا، لبحث التعاون الثنائي، والتي شهدت توقيع وزيرة التعاون الدولي، مع الوكالة الفرنسية للتنمية وثائق تمويل تنموي بقيمة 715.6 مليون يورو في العديد من القطاعات، بهدف تطوير قطاع النقل وتسريع التحول الأخضر، والاستثمار في رأس المال البشري.
ويبلغ إجمالي محفظة التعاون الاقتصادي بين البلدين منذ عام 1974 وحتى تاريخه بلغت 7,5 مليار يورو، من خلال أكثر من 42 بروتوكول تعاون في مختلف القطاعات ومنها النقل، والكهرباء، والطيران المدني، والإسكان والصرف الصحي، والصحة، والزراعة، والري، والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والبيئة، والآثار، والتعليم الأساسي والفني.
ما هو سرد المشاركات الدولية؟
سرد المشاركات الدولية هي المبدأ الثالث من مبادئ الدبلوماسية الاقتصادية التي تعمل من خلالها وزارة التعاون الدولي، على تعزيز التعاون متعدد الأطراف، بما يخدم الأولويات التنموية الوطنية، التي تتسق مع أهداف التنمية المستدامة.
ويعمل سرد المشاركات الدولية على الترويج للقصص التنموية، التي ساهمت في تحسين حياة المواطنين، من خلال تسليط الضوء على قصة التعاون الناجحة لمصر مع شركائها، مرتكزة على ثلاثة عوامل: المواطن محور الاهتمام والمشروعات الجارية والهدف هو القوة الدافعة.
وبالنسبة للمحور الأول المواطن محور الاهتمام، تلتزم الدولة بجعل المواطن محور الاهتمام وتحسين سبل الحياة من خلال إطلاق إمكانات رأس المال البشري لدفع عجلة التنمية إلى الأمام؛ المشروعات الجارية، يتم تنفيذ المشروعات عبر قطاعات متعددة بما في ذلك التعليم والنقل وتحلية المياه والطاقة المتجددة وريادة الأعمال وتمكين المرأة وكافة القطاعات التي تتسق مع أجندة التنمية الوطنية؛ الهدف هو القوة الدافعة، تسعى الدولة لإبرام شراكات هادفة من أجل أن تكون أهداف التنمية المستدامة هي المحركات الرئيسية لتحقيق نمو مستدام وشامل في عالم سريع التغير.
وتضمنت الحملة الإعلامية لسرد المشاركات الدولية عدة أفلام بالشراكة مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين، بأحدث الوسائل، حيث أطلقت فيلمًا مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية حول مشروع مدارس المتفوقين في مجال العلوم والتكنولوجيا STEM School وهو المشروع المنفذ مع الوكالة، لتشجيع الفتيات من صعيد مصر على فرص التعليم في مجالات العلوم والتكنولوجيا.
كما أعدت وأنتجت وزارة التعاون الدولي، فيلم، ما وراء الغذاء والذي يعرض مشروعات الشراكة مع برنامج الأغذية العالمي في صعيد مصر، خلال رحلة ميدانية لمحافظة الأقصر، والذي حظي بانتشار واسع وأعيد نشره في حسابات وسائل التواصل الاجتماعي لبرنامج الأغذية العالمي، كما عرض في اجتماعات الأمم المتحدة خلال احتفالها بالعيد الخامس والسبعين.