"عاش يا كابتن" يحصد جائزة أفضل فيلم مصري بمهرجان القاهرة السينمائي
حصد فيلم "عاش يا كابتن" جائزة افضل فيلم مصري في مهرجان القاهرة السينمائي.
في هذا السباق تسلمت الحائرة المخرجة مي زايد، وجاءت قيمة الجائزة ١٠ آلاف دولار.
ويتناول الفيلم الوثائقى «عاش يا كابتن» رحلة فتاة مصرية تدعى أسماء رمضان، «زبيبة» والتي تبلغ من العُمر 14 عامًا، وتحلم بتحقيق بطولة العالم فى رفع الأثقال.
«زبيبة» الفتاة السكندرية تبدأ رحلة من الانتصارات والهزائم التى تشكل مشوارها كبطلة عالمية بمساعدة مدربها كابتن رمضان، وتستمر «زبيبة» فى التدريب يوميًا مع مدربها «كابتن رمضان عبد المعطى» الذى لديه خبرة كبيرة في تدريب الفتيات على رفع الأثقال، كما يقوم رمضان عبدالمعطى، مدرب رفع الأثقال، والذى درب ابنتيه أمام منزله، لتفوز ابنته نهلة رمضان وتحصد العديد من الميداليات الذهبية فى بطولة العالم للكبار، وتأهل الفيلم للمنافسة على جائزة الأوسكار، كأفضل فيلم وثائقي لهذا العام.
«عاش يا كابتن» هو إنتاج مصري ألماني دنماركي مشترك، وكتابة وإخراج وإنتاج مي زايد، تصوير محمد الحديدى، مونتاج سارة عبد الله، موسيقى ماريان منترب.
وقالت مخرجة الفيلم مي زايد إن المجتمع عادة يرى الرياضيين وقت الفوز وتسلم الميداليات، ولكن هناك صعوبة للوصول لهذه المرحلة وهذا ما أوضحه الفيلم أن كل نجاح يسبقه تعب وإرادة للوصول له.
وكان الفيلم قد عرض في مسابقة الأفلام الوثائقية لمهرجان تورنتو السينمائي الدولي بكندا وقت عرضه الأول، وكذلك فى مهرجان دوك نيويورك.
في هذا السباق تسلمت الحائرة المخرجة مي زايد، وجاءت قيمة الجائزة ١٠ آلاف دولار.
ويتناول الفيلم الوثائقى «عاش يا كابتن» رحلة فتاة مصرية تدعى أسماء رمضان، «زبيبة» والتي تبلغ من العُمر 14 عامًا، وتحلم بتحقيق بطولة العالم فى رفع الأثقال.
«زبيبة» الفتاة السكندرية تبدأ رحلة من الانتصارات والهزائم التى تشكل مشوارها كبطلة عالمية بمساعدة مدربها كابتن رمضان، وتستمر «زبيبة» فى التدريب يوميًا مع مدربها «كابتن رمضان عبد المعطى» الذى لديه خبرة كبيرة في تدريب الفتيات على رفع الأثقال، كما يقوم رمضان عبدالمعطى، مدرب رفع الأثقال، والذى درب ابنتيه أمام منزله، لتفوز ابنته نهلة رمضان وتحصد العديد من الميداليات الذهبية فى بطولة العالم للكبار، وتأهل الفيلم للمنافسة على جائزة الأوسكار، كأفضل فيلم وثائقي لهذا العام.
«عاش يا كابتن» هو إنتاج مصري ألماني دنماركي مشترك، وكتابة وإخراج وإنتاج مي زايد، تصوير محمد الحديدى، مونتاج سارة عبد الله، موسيقى ماريان منترب.
وقالت مخرجة الفيلم مي زايد إن المجتمع عادة يرى الرياضيين وقت الفوز وتسلم الميداليات، ولكن هناك صعوبة للوصول لهذه المرحلة وهذا ما أوضحه الفيلم أن كل نجاح يسبقه تعب وإرادة للوصول له.
وكان الفيلم قد عرض في مسابقة الأفلام الوثائقية لمهرجان تورنتو السينمائي الدولي بكندا وقت عرضه الأول، وكذلك فى مهرجان دوك نيويورك.